ذكرى رحيله الرابعة.. هكذا تحدث إبراهيم نصر عن شائعات وفاته
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تحل اليوم، ذكرى وفاة الفنان إبراهيم نصر الرابعة، إذ غادر الحياة في 12 مايو عام 2020، وهو أحد أبرز نجوم الكوميديا الذي ساهم بشكل كبير في تطوير برامج المقالب حتى أصبح رمزًا لشهر رمضان الكريم يترقبه الجمهور للوقوف على فكرة برنامجه الجديد للاستمتاع به وإفيهاته التي من أبرزها «لما أقولك بخ تبخ»، «يا نجاتي انفخ البلالين».
قبل وفاة إبراهيم نصر، حاصرته كثير من شائعات الوفاة، التي وصفها في لقاء تليفزيوني بأنها أشبه بـ«بروفة» لجنازته وسيحضرها كثير من جمهوره وأصدقائه ومحبيه، مستندًا إلى أنه مع أي شائعة سخيفة، لا يتوقف رنين هاتفه واستقبال مكالمات لا حصر لها للاطمئنان عليه.
وأشار إلى أن «المحبة» التي يشعر بها في مثل هذه المواقف بالدنيا وما فيها «حاجة حلوة لما تلاقي كل الناس بتحبك وخايفة عليك، وأكيد كل دول هيزعلوا عليّ لما أموت، أنا كده اتفرجت على جنازتي وأنا عايش».
كان آخر ظهور للفنان إبراهيم نصر قبل وفاته من خلال فيلم صاحب المقام عام 2020 للمخرج ماندو العدل وتأليف إبراهيم عيسى ومن بطولة آسر ياسين ويسرا وأمينة خليل وبيومي فؤاد ومحمود عبدالمغني وإنجي المقدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم نصر ذكرى إبراهيم نصر الكاميرا الخفية إبراهیم نصر
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيله.. البابا شنودة الثالث في كلمات خالدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بحكمته وتعاليمه الروحية العميقة، والتي لا تزال مصدر إلهام للملايين حتى اليوم.
اشتهر البابا شنودة بأسلوبه البسيط والعميق في الوقت نفسه، حيث ترك العديد من الأقوال التي تعبر عن فكره المستنير وتوجهه نحو المحبة والسلام. ومن أبرز كلماته: “الله لا يترك أولاده، فإن تركهم يكون قد ترك نفسه”، و“لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة، لذلك في كل تجربة تمر بك، قل: مصيرها تنتهي”
كما دعا دائمًا إلى التسامح والمحبة، قائلاً: “لا تجعل قلبك مستودعًا للكره والضغائن، بل اجعله ينبوعًا صافياً للمحبة والصفاء”. ولم يكن مجرد قائد روحي، بل كان أيضًا مفكرًا وأديبًا، حيث كتب العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في نشر الفكر المسيحي المستنير.
برحيله في 17 مارس 2012، ترك البابا شنودة إرثًا روحيًا خالدًا، لا يزال محفورًا في قلوب محبيه، وتظل كلماته نبراسًا يضيء درب الأجيال القادمة