10 معلومات عن مسجد السيدة زينب بالتزامن مع افتتاحه رسميا اليوم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
ساعات تفصلنا عن افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي، لمسجد السيدة زينب في المنطقة التي تحمل الاسم ذاته، والذي يحتل مكانة كبيرة في قلوب المصريين خاصة من مريدي آل البيت بزيارة المسجد، كدليل على محبتهم للنبي محمد عليه الصلاة والسلام وآل بيته الكرام، ليكون درة تاج مساجد آل البيت بالقاهرة.
أبرز المعلومات عن مسجد السيدة زينبوأعلنت وزارة الأوقاف أبرز المعلومات عن مسجد السيدة زينب بعد التطوير كالتالي:
- حرص القائمون على التجديد على أن يكون التصميم على أحدث طراز إسلامي.
- رخام الحوائط من العلامات النادرة لحوائط مسجد السيدة زينب.
- الرخام مزخرف بشكل محفور بارز داخل الحوائط، ما يعطي لحوائط المسجد المنظر الجمالي العتيق.
- دورات المياه صممت لتضاهي دورات مياه المسجد الحرام والمسجد النبوي من ناحية التصميم والعدد.
- جميع الحلي الداخلي للمسجد من الرخام المحفور بطريقة حرفية غير موجود في مسجد آخر.
- يقع المسجد في حي السيدة زينب حيث اشتق الحي اسمه من المسجد العريق.
- جاءت السيدة زينب حفيدة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى مصر عام 61 هجريا.
- كان في استقبالها أهل مصر وتم الاستقبال بشكل رائع، ووهب والي مصر قصره لها للإقامة فيه، لكنها اكتفت بغرفة واحدة.
- جعلت غرفتها للعبادة والزهد وتحولت بعد وفاتها إلى ضريحها الآن.
- أوصت السيدة زينب قبل وفاتها بتحويل باقي القصر إلى مسجد، وتم ذلك حيث تحول إلى مسجد السيدة زينب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مسجد السيدة زينب المسجد الحرام مسجد السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
المحافظ الجديد لمسجد الحسن الثاني يفرض 140 درهمًا للسياح و70 درهمًا للمغاربة لدخول باحة المسجد
زنقة 20 | متابعة
مباشرة بعد تعيين محافظ جديد لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، صدر قرار غير مسبوق بفرض مبالغ مالية على الزوار مغاربة و سياحا أجانب لدخول باحة المسجد.
في هذا الصدد ، تم فرض 140 درهما على السياح الأجانب، و70 درهما على المغاربة، لدخول باحة مسجد الحسن الثاني.
هذا القرار غير المفهوم أثار استياء الزوار والساكنة بعد حرمانهم من الدخول لباحة المسجد الذي بناها الراحل الملك الحسن الثاني في عملية تضامن واسعة بين المغاربة في تسعينات القرن الماضي.
وعبر العديد من الزوار المغاربة والسكان خاصة عن استيائهم من قرار إدارة المسجد التي فرضت رسوم دخول على ساحة مسجد الحسن الثاني، حيث فوجئوا نهاية الأسبوع الماضي بفرض مبلغ 70 درهم للوصول إلى ساحة المسجد الشهيرة.
واعتبر نشطاء على مواقع التواصل أن أن فرض الرسوم على المغاربة يتنافى مع الذاكرة الجماعية التي تربط الشعب المغربي بهذا المعلم الذي يمثل جزءاً أساسياً من هوية المغرب الثقافية والدينية، واعتبروا أن المسجد، الذي تم بناؤه بجهود وتبرعات المواطنين، يجب أن يظل مفتوحاً دون فرض أعباء مالية على الزوار المغاربة، ومواصلة فرض الرسوم هو ضرب لمزية الملحمة التي قادها جلالة الملك الراحل الحسن الثاني والشعب المغربي في بناء المسجد.
و قبل فرض هذا القرار الغريب، كانت ساحة مسجد الحسن الثاني بالدارالبيضاء تغلق في وجه الزوار من المسلمين و كذا السياح الأجانب.
و تذرعت الشركة المشرفة على حراسة باحة المسجد ، بوجود قرار يمنع التجوال “خارج أوقات الصلاة”.