مختص : سوء تخزين المايونيز يجعل منه بيئة خصبة للبكتيريا .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الرياض
أوضح المختص في التغذية إبراهيم العريفي أن بكتيريا “كلوستريديوم بوتولينوم” تنتج السم “البوتشليني” الذي لا يتأثر بالحرارة ويؤثر على الأعصاب، ويؤدي إلى الوفاة.
وأضاف العريفي أن سوء تخزين المايونيز يجعل منه بيئة خصبة للبكتيريا، مشيراً إلى أن نتائج البكتيريا أخطر بكثير من البكتيريا نفسها.
وتابع المختص في التغذية أن تطبيق نظام الجودة يضمن سلامة الغذاء للمواطنين.
وكانت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان قد أعلنت أن إصابة بعض الحالات بالتسمم في مطعم “همبرقيني” بمدينة الرياض، جاءت بسبب وجود بكتيريا “كلوستريديوم بوتولينوم” المسببة للتسمم الوشيجي في عينة من مادة “المايونيز” من ماركة (BON TUM) في منتجات المنشأة الغذائية المشار إليها.
فيديو | المختص في التغذية إبراهيم العريفي: بكتيريا "كلوستريديوم بوتولينوم" تنتج السم "البوتشليني" الذي لا يتأثر بالحرارة.. ويؤدي إلى الوفاة #الإخبارية pic.twitter.com/QWX4Ayln84
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 11, 2024
فيديو | "سوء تخزين المايونيز يجعل منه بيئة خصبة للبكتيريا"
المختص في التغذية إبراهيم العريفي يوجه نصائح لتجنب التسمم #الإخبارية pic.twitter.com/2aRYYE5Kyx
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 11, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المايونيز سوء التخزين مختص
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انتشار بكتيريا آكلة لحوم البشر في عدة ولايات بأستراليا
شهدت ولاية فيكتوريا بأستراليا ارتفاعا في حالات الإصابة ببكتيريا آكلة اللحوم، ما دفع كبير مسؤولي الصحة في الولاية إلى إصدار تحذيرات باتخاذ تدابير وقائية بعد انتشارها في ضواحي ملبورن.
تحذيرات من انتشار العدوىوبحسب موقع صحيفة الجارديان البريطانية، فإن عدوى قرحة بورولي تحدث في أستراليا منذ أربعينيات القرن العشرين، حيث تم ملاحظة الحالات من فيكتوريا إلى الإقليم الشمالي وأقصى شمال كوينزلاند.
وحذر كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا البروفيسور بن كوي، المجتمع من خطر الإصابة بالعدوى، بعد الزيادة الأخيرة في الحالات المرتبطة بضاحية أسكوت فالي شمال ملبورن، مؤكدا أن الحالات لا تزال مرتفعة في جميع أنحاء الولاية، والمرض ينتشر جغرافيًا في جميع أنحاء فيكتوريا ولم يعد يقتصر على مواقع ساحلية محددة.
وقالت إدارة الصحة بالولاية إن المصابين عادة ما يصابون بتورم أو جرح غير مؤلم، والذي يمكن الخلط بينه في البداية وبين لدغة حشرة، ومع مرور الوقت يتطور التورم ببطء إلى قرحة جلدية مدمرة.
عدوى آكلة لحوم البشروقال «كوي» إن الجميع معرضين للإصابة بعدوى بكتيريا آكلة لحوم البشر، لكن حالات الإصابة بقرحة بورولي كانت أعلى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، موضحًا أن العلاج السريع يمكن أن يقلل بشكل كبير من فقدان الجلد وتلف الأنسجة، وتجنب الحاجة إلى علاج أكثر كثافة.
وتتراوح فترة الحضانة من 4 أسابيع إلى 9 أشهر، وتظهر عدوى قرحة بورولي في أي مكان من الجسم، ولكنها أكثر شيوعًا في المناطق المكشوفة من الأطراف.
ونصح كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا، المواطنين باستخدام طارد الحشرات وارتداء ملابس خفيفة فضفاضة وخفيفة اللون، وتجنب المناطق المعرضة للبعوض أو البقاء في الهواء الطلق خلال أوقات الذروة من لدغات البعوض.