تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الجيش الهندي أمس السبت أن الهند وفرنسا ستجريان تدريبات عسكرية مشتركة خلال الفترة ما بين 13- 26 مايو الحالي لدعم العلاقات الثنائية في مجال الدفاع. 

وذكر الجيش الهندي في معرض بيان أصدره فيما يتعلق بهذا الشأن أن هذه التدرييات ستجرى تحت اسم تدريبات "شاكتي" وتعد سابع تدريبات من نوعها، وستجرى في منطقة "أمروى" بولاية ميجالايا الواقعة شمال شرق الهند.

وجاء في البيان "التدريبات تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية للجانبين على القيام بعمليات في مجالات متعددة، وذلك بالإضافة إلى دعم روح التعاون والتوافق والصداقة بين قوات البلدين".

وأشار البيان إلى أن النسخة السادسة من هذه التدريبات كانت قد أجريت في فرنسا خلال شهر نوفمبر عام 2021، وتم خلالها التركيز على جوانب التخطيط المشترك والتنسيق والتفاهم المتبادل أثناء التدريب على إجراء عمليات عسكرية مشتركة لمكافحة الإرهاب بموجب تفويض من الأمم المتحدة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهند فرنسا تدريبات عسكرية مشتركة مايو الجاري

إقرأ أيضاً:

ألمانيا وفرنسا تحتجان على مطالبات ترامب برفع النفقات الدفاعية في الناتو

اعتبر وزيرا الدفاع الألماني والفرنسي أمس الخميس، أن تخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي للشق الدفاعي "ليس كافياً"، مشيرين في الوقت نفسه إلى عدم رغبتهما بالدخول في "حرب أرقام" في مواجهة مُطالبة دونالد ترامب الدول الأعضاء في حلف الأطلسي بزيادة إنفاقها إلى 5%.

وفي مقابلة مشتركة مع نظيره الفرنسي سيباستيان لوكورنو على قناة "إل سي إي"، قال الوزير الألماني بوريس بيستوريوس، "جميعنا في أوروبا ندرك، وليس فقط بسبب ترامب، بأن 2% لن تكون كافية لجعل قواتنا المسلحة قادرة على الدفاع عن نفسها في حال وقوع هجوم روسي أو من أجل أن نكون في موقف ردعي".
من جهته قال وزير الجيوش الفرنسي، "تحتاج أوروبا إلى تكريس مزيد من الأموال للدفاع عن نفسها، 2% ليست كافية. ومع ذلك، يجب ألا ندخل أيضاً في حرب الأرقام هذه".  ناتو: عودة ترامب ستزيد الإنفاق الدفاعي لدول الحلف - موقع 24توقع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، مارك روته، الإثنين، أن تؤدي عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة إلى إعطاء دفعة كبيرة للحلف الغربي.

وأشار بيستوريوس إلى أن الولايات المتحدة نفسها تنفق على الدفاع 3,2% فقط من الثروة المنتجة على أراضيها، قائلاً إن تخصيص ألمانيا 5% للدفاع سيمثل "41 أو 42% من الميزانية الفدرالية". وشدد على أن "السؤال الأساسي لا يتعلق بكمية الأموال التي سننفقها، بل ...معرفة لماذا ننفق هذه الأموال وأين وكيف".

أما لوكورنو فاعتبر أن الأوروبيين "بطيئون جداً في إعادة التسلح". ورأى أن "الأمر لا يتعلق فقط بالمال"، موضحاً "يجب أن نتحدث قبل كل شيء عن 2% مفيدة لكي تكون لدينا قوات مدربة ومجهزة" وليس "شراء أسلحة لملء مخازن وعدم معرفة كيفية استخدامها".

وعارض المستشار أولاف شولتس الأسبوع الماضي طلب ترامب، مؤكداً أنه يمثل "الكثير من المال" للميزانية الألمانية.

من جانبه، اعتبر الرئيس إيمانويل ماكرون أن نظيره الأمريكي "كان على حق" في القول إن الأوروبيين يجب أن ينفقوا المزيد، لكنه امتنع عن تحديد ما إذا كانت فرنسا تنوي تجاوز نمو الميزانية المخطط له بموجب قانون البرمجة العسكرية بين عامي 2024 و2030.

مقالات مشابهة

  • تيزر فيلم المالايالام يتصدر التريند في الهند.. تفاصيل
  • تدريبات تأهيلية لـ مصطفي الزناري استعدادا لمباراة الزمالك والجونة
  • ألمانيا وفرنسا تعتبران إنفاق 2% على الناتو غير كاف
  • ألمانيا وفرنسا تحتجان على مطالبات ترامب برفع النفقات الدفاعية في الناتو
  • بطولة فنان مصري.. الفيلم الهندي «The Story of a fighter» يتخطى مليون مشاهدة
  • في ظل تصاعد عنف المتطرفين ... دول غرب أفريقيا تعلن نشر قوة مشتركة
  • وزير النقل: بدء تنفيذ 30 مشروعًا للطرق العام الجاري بطول 700 كم وبتكلفة 800 مليون ريال
  • فرصة لشن هجوم بري محتمل.. عيدروس الزبيدي يعرض على الغرب التعاون لبدء عملية عسكرية مشتركة ضد الحوثيين
  • القبض على متهم بابتزاز جرحى الجيش عبر انتحال صفة عسكرية في الأنبار
  • بادي ووالي الجزيرة يدشنان خدمات المياه بمحطة حي مايو بودمدني