أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصين
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصين، أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصينفي أغسطس 1, 2023 6يمني برس وكالاتتوفي 11 شخصا وفقد 27 آخرون جراء .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصين
في أغسطس 1, 2023 6
يمني برس- وكالات
توفي 11 شخصا وفقد 27 آخرون جراء الأمطار الغزيرة التي تشهدها العاصمة الصينية بكين والمدن المجاورة لها منذ السبت.
وأصدرت سلطات العاصمة الصينية الاثنين، أعلى مستوى إنذار من فيضانات وانزلاقات تربة، حيث تجتاح عاصفة دوكسوري شمال الصين منذ الجمعة الماضي، فيما نصحت السلطات ملايين الأشخاص بملازمة منازلهم.
من جانبها، أوردت صحيفة “الشعب” الصادرة بالإنكليزية “خلال دورية طوارئ صباح اليوم الثلاثاء، تم العثور على شخصين في قنوات مائية”، مشيرة إلى أن ” مؤشراتهما الحيوية كانت قد توقفت”.
وكانت حصيلة أخرى نشرت الإثنين قد أشارت إلى سقوط قتيلين في منطقة مينتوغو شبه الجبلية غرب البلاد، وهي من الأكثر تأثرا بالأحوال الجوية الأخيرة.
ومن جانبها، أشارت وسائل إعلام محلية إلى أن خبراء حذروا من أن هطول الأمطار المستمر قد يؤدي إلى فيضانات أسوأ من التي شهدتها البلاد في يوليو 2012، عندما قضى 79 شخصا وأجلي عشرات الآلاف.
كما أفادت مصلحة الأرصاد الجوية في بكين أن 170,9 ملم من المياه انهمرت على العاصمة خلال أربعين ساعة بين مساء السبت وصباح الاثنين، ما يكاد يعادل متوسط تساقط الأمطار لكامل شهر يوليو.
6
شارك
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكثر من 30 متوفى ومفقود جراء الفيضانات في الصين وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عودة البرد والشتاء.. الأمطار تُغرق خيام النازحين في خان يونس
أفادت شبكة قدس الفلسطينية بزيادة معاناة الفلسطينيين في غزة أضعافا مضاعفة مع قدوم البرد والشتاء والأمطار، في ظل انهيار البنى التحتية، وعدم وجود أي خدمات.
وفي ظل أوضاع معقدة، تعرضت خيام النازحين المتهالكة في خان يونس إلى تسرب المياه وغرق بعضها وعدم حمايتها للمحتمين بها في ظل استمرار حرب الإبادة.
وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها وجرائم الإبادة في محافظة شمال قطاع غزة، لليوم الواحد والخمسين على التوالي، عبر تفجير المنازل والبنية التحتية، وحصار مشدد يمنع الدواء والطعام والمياه، لإجبار المواطنين على النزوح جنوبا.
وخلّف العدوان على محافظة الشمال أكثر من ألفي شهيد ومئات الجرحى والمعتقلين، ونزوح أكثر من نصف عدد سكانها البالغ نحو 200 ألف مواطن، وسط ظروف إنسانية كارثية، وتدمير لأحياء سكنية كاملة.
وفي الأسابيع الأخيرة، أجبرت قوات الاحتلال عشرات الآلاف من المواطنين على النزوح قسرا من محافظة الشمال إلى مدينة غزة، في مسعي احتلالي لإقامة منطقة عازلة.
ويعاني حوالي 80 ألفا ممن تبقوا في منازلهم أو المباني التي نزحوا إليها داخل شمال غزة، من أوضاع مأساوية، جراء الغارات المكثفة ونيران الآليات والمسيرات.
ورغم نزوح عشرات الآلاف من شمال قطاع غزة، لا يزال العديد من السكان يرفضون مغادرة منازلهم، ويعيشون مشاهد يومية من الدمار والخراب، مع تفاقم الأوضاع الإنسانية في ظل الحصار المشدد، والقصف المستمر، وشح الطعام، والدواء، وعدم توفر أي فرق إنقاذ.
واستفحلت المجاعة في جل مناطق القطاع جراء حصار الاحتلال المتواصل، لا سيما في الشمال، إثر الإمعان في الإبادة والتجويع، تزامنا مع حلول فصل الشتاء للعام الثاني تواليا على نحو مليوني نازح فلسطيني، معظمهم يفترشون الخيام.
المواطنون في غزة يعانون هم أيضا سياسة تجويع جراء شح في المواد الغذائية، بسبب عرقلة الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، بحسب تأكيدات مؤسسات أممية ودولية عديدة.
ويطالب المجتمع الدولي إسرائيل بتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، لمنع حدوث مجاعة، لكن دون جدوى.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44,176 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104,473 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.