المسلة:
2025-03-15@03:34:53 GMT

الى من يرانا صغارا نراك أصغر

تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT

الى من يرانا صغارا نراك أصغر

12 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث:

فاضل الچــالي

(نجتر شقشقاتنا عنوة)

يسعون ورائك ليلتقوك

تراهم وقد تكدست أوراقهم الصفر الفارغة أمامهم بإنتظار ان تتفوه بكلمة يستفيدون منها.

هذا الصنف من الناس أغرب المخلوقات، يظنون انهم الأذكى و لا يَرَوْن أوراقهم بلا اية معلومات لولا حضورك و اعتمادهم على ما توفرت عليه من خصائص.

!

هذا الصنف التائه بشدة، يقنع نفسه و يعتقد و يؤمن انه قوي لأن احد زعمائهم اصبح عضوا في البرلمان والوزارات
..
تقول له الحقيقة بلا مواربة حباً ببلدك او فصيلتك

فيجد نفسه وقد امتلك ناصية

خبرتك انت لا خبرته هو فيظن انه الاعلى يتحرك متبخترا كأنه الطاووس و يناورك و يتشفى بكونك الحلقة الأضعف لأنه قفز قفزات القرود حتى أصبح بدرجات حزبه في مكانك لا مكانه.

هكذا ضاعت الأندلس لان من يقودها اعتمد الحواشي ولم يرض بأهل الدار فدبت القطيعة بين من يمتلك مفاتيح اللعبة بخبرته و صبره و بين من قيض له حزبه اوكسجين سنوات اربع او خمس ولكنه لا يرى كيف تناقصت أعداد الزوار و الناصحين لأنهم اكتشفوا انه لا يراهم غير سلم اغراضه ليس اكثر.

القضية عند هؤلاء ليست وطن القضية عندهم هو الكسب الفئوي بسم المبادئ والأخلاق والفضيلة القضية انهم قد كشفت ظهورهم وهم لا يعلمون ضاعت الأندلس قبلا وهي حلم عند العرب ، وضاعت الأندلس من جديد لأنها وقعت بين نهازي الفرص وقد تحالفوا مع أشرس الأعداء بالسكوت عن بعضهم البعض.

تلك هي اللعبة التي يمتهنها الواهمون على مر التأريخ.!

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

بعد قليل.. الحكم على المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«رشوة الجمارك»

بعد قليل.. تصدر محكمة جنايات مستأنف القاهرة، برئاسة المستشار خليل عمر، حكمها علي المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"رشوة الجمارك".


قضية رشوة الجمارك

جاء أمر الإحالة في قضية رشوة الجمارك، والمتهم فيها صاحب شركة بعرض رشوة على موظفي جمارك القاهرة، مقابل تسليم إفراج جمركي عن سيارات مُهربة جمركيًا لترخيصها


 قال أمر الإحالة إن المتهم سامح محمد، صاحب شركة، عرض رشوة على موظف عام للإخلال بواجبات وظيفته، حيث قدم لمحمد بركات، الموظف بالشؤون الإدارية بإدارة جمارك القاهرة بجمرك السيارات التابعة للإدارة المركزية، مبالغ مالية على سبيل الرشوة مقابل تسليم الإدارة العامة للمرور إخطارات إفراج جمركي مزورة، لتمكينه من ترخيص سيارات مُهربة جمركيًا.

وأضاف أمر الإحالة أن ذلك جاء دون سداد ما عليها من ضرائب ورسوم جمركية، مقابل مبلغ 25 ألف جنيه عن كل سيارة، حيث دفع مقدمًا مبلغ خمسة آلاف جنيه، إلا أن الموظف العام لم يقبل الرشوة. كما ثبت أن المتهمين، وهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية، اشتركوا بطريقي الاتفاق والمساعدة مع شخص آخر متوفى، في تزوير محررات رسمية.وتابع أمر الإحالة أن المتهمين زوّروا ثلاثة إخطارات إفراج جمركي نهائي عن سيارة ماركة مرسيدس موديل 2010، بالإضافة إلى جدولين متسلسلين للإخطار لقسم الإجراءات بجمرك السيارات بالقاهرة التابع للجمارك، وذلك عن طريق الاصطناع بالكامل على غرار المستندات الصحيحة التي تصدرها الجهة المختصة.وأكد أمر الإحالة أن المتهمين اتفقوا مع شخص متوفى على تزوير المستندات، حيث أمدّوه ببيانات مخالفة للحقيقة، فأثبتها ونسب صدورها إلى الجهة المختصة، كما ذيّلها بتوقيعات منسوبة زورًا للمختصين بإصدارها، ومهرها ببصمة خاتمين مقلّدين، ما أدى إلى وقوع الجريمة بناءً على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.وأشار أمر الإحالة إلى أن المتهمين قلدوا بواسطة شخص متوفى خاتم وعلامة مصلحة حكومية، حيث اتفقوا معه على تقليدهما على غرار نظيريهما الصحيحين، وساعدوه بإمداده بصورة ضوئية منهما.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكونغ فو يتقدم بشكوى ضد سطو الجيت كوني دو على أساليب اللعبة
  • “الأندلس للتطوير العقاري” توقع اتفاقية شراكة لتصنيع مواد البناء تحت شعار “بوتيغا”
  • بدون بنزين ولا كهرباء.. تويوتا تطلق سيارة موفرة صغيرة
  • كيف تلعب لعبة الحبار Squid Game Unleashed؟ دليل شامل للتحميل والتشغيل
  • نصر عبده: غزة لأهلها ومصر دائمًا لها مواقف ثابتة تجاه القضية الفلسطينية
  • سوني تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي مع ألعاب PS5 بطريقة مذهلة
  • دليلك لكيفية لعب الحبار Squid Game Unleashed وطريقة تحميلها
  • اعتماد "لائحة رابطة اللاعبين" لتعزيز حقوقهم ومصالحهم
  • السباق بين «المرشحين المحتملين»..أصغر 10 متوجين بـ «الكرة الذهبية»
  • بعد قليل.. الحكم على المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«رشوة الجمارك»