«زايد العليا» تشارك بمنتدى التكنولوجيا الاجتماعية في روسيا
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةتشارك مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ممثلة لدولة الإمارات ضيف شرف في المعرض الدولي لمنتدى التكنولوجيا الاجتماعية 2024 الذي يعقد، خلال الفترة من 13 وحتى 18 مايو الحالي في روسيا الاتحادية بمنطقة سفيردلوفسك.
ويقدم عبدالله الحميدان، الأمين العام للمؤسسة في جلسة مخصصة لطرح موضوع رعاية الأفراد والقيم العائلية المشتركة، ورقة عمل حول التكنولوجيا المساعدة والتوظيف الاجتماعي، ودعم سبل العيش لأصحاب الهمم، وسياسات التشغيل والتقييم والمبادرات ورحلة التحول الرائعة التي قامت بها مؤسسة زايد العليا في مجال التدريب المهني والتوظيف لتلك الفئات.
وتأتي المشاركة ضمن برنامج زيارة وفد المؤسسة الذي يضم عبدالله الكمالي، المدير التنفيذي لقطاع أصحاب الهمم، وعدداً من مديري الإدارات بمؤسسة زايد العليا إلى روسيا الاتحادية لزيارة عدد من الجامعات والمراكز والمؤسسات الوطنية المتخصصة، بهدف الاطلاع على تجاربها في تقديم الرعاية، والتأهيل لمختلف فئات أصحاب الهمم، وبحث سبل التعاون بينها وبين المؤسسة في المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والرياضية، وتبادل التجارب في مجال تحسين معيشة الأفراد من أصحاب الهمم، وإبرام عددٍ من اتفاقيات ومذكرات التعاون المشترك.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم الإمارات روسيا زاید العلیا
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في جلسة الشيوخ لمناقشة مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في جلسة مجلس النواب الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، حول مناقشة تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي، عن دراسة أعدها النائب محمود تركي عن "مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين".
واستهلت وزيرة التضامن الاجتماعي كلمتها موجهة الشكر والشكر لمجلس الشيوخ على تلك الدراسة المهمة حول مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية، مؤكدة أن رئيس الجمهورية دائما ما يوجه بالعمل على تأمين الأسر الأكثر احتياجاً.
وأوضحت الدكتورة مايا مرسي أن الحماية الاجتماعية تشير إلى مجموعة من السياسات تهدف إلى مساعدة الأولى بالرعاية من النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة إلى الوصول إلى مستوى معيشة جيدة، حيث يتم العمل في هذا الإطار وفق رؤية مصر 2030 وتنفيذ رؤية شاملة للحماية الاجتماعية، وتحسين نوعية حياة المواطنين ورفع مستوى معيشتهم، وفق الدستور المصري الذي ينص على توفير حياة كريمة للمواطنين وهذا حق من حقوق الإنسان.
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي إلى أن هناك خمسة محاور للحماية الاجتماعية، يتمثل المحور الأول في حماية اجتماعية قائمة على الاشتراكات، والمحور الثاني يتعلق بحماية اجتماعية غير قائمة على الاشتراكات مثل البرامج الممولة لدعم الأكثر احتياجا، أما المحور الثالث فيتعلق بسياسات سوق العمل وتعزيز فرص العمل، أما المحور الرابع، فيتعلق بالمزايا الشاملة المستهدفة مثل التأمين الصحي، والمحور الخامس يتمثل في المساعدة في الكوارث والطواريء وتأمين الغذاء.
وأكدت الدكتورة مايا مرسي أن الحكومة نجحت في السنوات العشر الأخيرة في تقديم سياسات متنوعة لتكوين شبكة حماية اجتماعية بما يتناسب مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، هذا على الرغم من عدم الاستقرار الدولي والإقليمي الذي انعكس على المستوى الاقتصادي والسكاني وألقي بظلاله على المنطقة.