إسرائيل تبدأ عمليات جديدة شمال غزة رغم إعلانها تطهيرها قبل 4 أشهر
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
وكانت إسرائيل قد سحبت قوات كبيرة من الشمال بعد ما قالت إنه انتهاء العملية البرية، لكن المقاومة سرعان ما شنت هجمات من المناطق أعلن الجيش الإسرائيلي تطهيرها.
تقرير: أحمد العساف
12/5/2024مقاطع حول هذه القصةتحت وابل القذائف والصواريخ الإسرائيلية..محاولات لإنقاذ جرحى في شارع السكة شمال غزة. نقل جثامين شهداء في مدينة رفح
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير محرر وعائلته بقصف إسرائيلي شمال غزة
استشهد الأسير الفلسطيني المحرر علي الصرافيتي، رفقة زوجته، وأطفاله الأربعة، فجر الخميس، بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلهم في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى تدمير المنزل بالكامل، مما تسبب في محو العائلة بأكملها من السجل المدني.
وعلي الصرافيتي (44 عاما)، أسير محرر منتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، قضى 13 عاما في سجون الاحتلال في الفترة بين 2002-2015.
وبعد تحرره قبل 10 سنوات، نشط الشهيد الصرافيتي في العمل الإعلامي للتركيز على معاناة الأسرى في سجون الاحتلال، وشارك في تأسيس "مركز حنظلة للأسرى والمحررين".
ونعت الجبهة الشعبية الشهيد الصرافيتي، قائلة إن الاحتلال اغتاله "رفقة زوجته نرمين وأطفاله نضال وحسني وسارة".
وقالت إن الصرافيتي "مناضل صلب لم يعرف التراجع، كرس حياته في خدمة قضايا شعبه، وكان صوتاً حراً لا يهادن في نصرة الأسرى والمظلومين، صادق الانتماء، وحظي بمحبة رفاقه وتقدير كل من عرفه".
مسح الجيش الإسرائيلي ليلة أمس عائلة كاملة من السجل المدني، بعد أن قتل الأسير المحرر علي الصرافيتي وزوجته وأطفاله الأربعة.
الشهيد علي أُطلق سراحه في 2015، بعد أن أمضى 13 عاماً في السجون بتهمة المقاومة والانتماء إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين . pic.twitter.com/hzZ9wMoW9x