الإمارات العربية – علق مستشار الرئيس الإماراتي أنور قرقاش على اتصال رئيس البلاد الشيخ محمد بن زايد بأمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح بعد إعلانه حله مجلس الأمة ووقف العمل ببعض مواد الدستور.

ففي حسابه على منصة “إكس”، كتب قرقاش: “اتصال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بأخيه صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح يؤكد بوضوح أن أمن واستقرار الكويت جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار الإمارات والخليج”.

وأضاف قرقاش: “روابطنا أخوية ومصيرنا مشترك، وسنبقى مع الكويت قيادة وشعبا وتمنياتنا لها بالمزيد من التنمية والازدهار”.

وكان الشيخ محمد بن زايد قد أكد في اتصال هاتفي مع الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح “وقوف دولة الامارات العربية المتحدة إلى جانب دولة الكويت لكافة الإجراءات والقرارات التي اتخذتها للحفاظ على استقرارها”، مشددا على أن “استقرار الكويت هو من استقرار الإمارات”، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية “كونا”.

أمس الجمعة، اتخذ أمير الكويت قرارا بـ”حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور لمدة لا تزيد عن 4 سنوات”.

 

المصدر: RT + “كونا”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: أمن واستقرار

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. جثة فى شقة مهجورة.. النهاية الغامضة للفنان أنور إسماعيل

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟

في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!

الحلقة التاسعة
لم يكن مجرد ممثل عابر، بل كان صاحب حضور طاغٍ وصوت مميز، جسّد أدوار الشر بخبرة جعلت منه واحدًا من أبرز الأشرار في تاريخ السينما المصرية. لكنه، وكما كان غامضًا على الشاشة، ظل موته لغزًا لم يُحل حتى اليوم.

وُلد الفنان أنور إسماعيل في محافظة الشرقية عام 1929، درس التمثيل وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1959، لكنه بدأ حياته المهنية كمدرس مسرحي في وزارة التربية والتعليم، قبل أن ينتقل إلى المسرح القومي. سنوات من الأدوار الصغيرة قادته إلى فرصة ذهبية مع الفنانة نادية الجندي في فيلم "المدبح"، ليصبح بعدها اسمًا لامعًا في السينما والمسرح والتلفزيون، مشاركًا في أفلام بارزة مثل "النمر والأنثى" مع عادل إمام.

لكن في 23 أبريل 1989، سقط الستار على حياته بشكل درامي، حين وُجدت جثته في شقة مفروشة بحي السيدة زينب، وسط ظروف غامضة أثارت الجدل لعقود.

جريمة أم حادث عرضي؟

اختلفت الروايات حول سبب الوفاة:

-البعض قال إنها جرعة زائدة من الهيروين، حيث أظهر تقرير الطب الشرعي وجود نسبة من المخدر في جسده.

-آخرون تحدثوا عن ليلة حمراء انتهت بكارثة، زاعمين أنه كان بصحبة فتاة مجهولة قبل أن يتم العثور عليه ميتًا.

-بينما أكد مقربون منه أن هناك شبهة جنائية، رافضين تصديق فرضية الإدمان، خاصة أنه لم يعرف عنه تعاطي المخدرات سابقًا.

الجثة كانت في حالة تعفن، ما يشير إلى أنه توفي قبل أيام من اكتشافها، ولم يتم العثور على أي دليل حاسم يكشف الحقيقة.

لغز بلا حل

36 عامًا مرت، وما زالت وفاة أنور إسماعيل واحدة من أكثر القضايا غموضًا في الوسط الفني، لتُضاف إلى قائمة القضايا التي قُيدت "ضد مجهول".







مشاركة

مقالات مشابهة

  • انطلاق بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية الإثنين
  • مليون درهم جوائز بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية
  • لغز بلا أدلة.. جثة فى شقة مهجورة.. النهاية الغامضة للفنان أنور إسماعيل
  • رئيس الشيخ زايد تتفقد محطات رفع الصرف الصحي وتنقية مياه الشرب بالمدينة
  • نظر دعوى الامتناع عن تسليم الميراث لطبيبة الشيخ زايد.. غدًا
  • قرقاش: نفخر بما حققته الإمارات في تمكين المرأة
  • إلى 20 عاماً..الكويت تخفف عقوبة المؤبد
  • منصور بن زايد: الإمارات نموذج في تمكين المرأة
  • العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
  • «الإمارات الوطنية» إلى ربع نهائي كأس منصور بن زايد