بعد طرحها بساعتين.. نفاد تذاكر مباراة الزمالك ونهضة بركان في إياب نهائي الكونفدرالية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلنت شركة "تذكرتي" مساء اليوم/السبت/ نفاد تذاكر مباراة الزمالك ونهضة بركان المغربي في مباراة إياب نهائي بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم المقرر لها الثامنة مساء يوم 19 مايو الجاري.
ويحل الزمالك ضيفا على نهضة بركان المغربي في العاشرة من مساء غد/الأحد/ على الملعب البلدي لبركان، في ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية.
وأعلنت شركة "تذكرتي" نفاد تذاكر مباراة الإياب بالقاهرة، بعد ساعتين فقط من طرحها للبيع عبر الموقع الرسمي للشركة.
وشهدت عملية بيع تذاكر المباراة إقبالا كبيرا من جماهير الزمالك من أجل مساندة الفريق لتحقيق لقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخ النادي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كرة القدم مباراة الزمالك نهضة بركان نهائي الكونفدرالية
إقرأ أيضاً:
بقايا ضحايا بركان فيزوف تثير حيرة العلماء
بركان فيزوف .. في اكتشاف جديد يعيد تشكيل المفاهيم السابقة حول ضحايا مدينة بومبي القديمة، أظهرت الأدلة الجينية أن عائلة مؤلفة من 4 أفراد، عثر الباحثون عليهم تحت درج منزلهم أثناء ثوران جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، تحوي أسرار جديدة.
وتحنطت أجساد العائلة بفعل الرماد والحمم البركانية التي نتجت عن ثوران بركان فيزوف الذي دمر مدينة بومبي وراح ضحيته 200 شخص.
وشكل الرمادغلافًا حول أجساد أفراد العائلة، وبعد تحلل الأنسجة والجلد، ترك الضحايا فراغات مليئة بالعظام فقط، والتي استخدم علماء الآثار فيما بعد الجص لملئها وإنتاج تماثيل مماثلة للأجساد الأصلية..
إعادة تقييم العلاقة بين الضحاياواعتقد الخبراء أن الجثث التي عثروا عليها فيما يعرف باسم "بيت الأساور الذهبية" كانوا أمًا وطفليها، مع وجود دليل على أن أحد البالغين كان يحمل طفلًا على ساقه، ما عزز الفكرة بأن هذا الشخص هو الأم.
وأثبتت الأدلة الجينية الحديثة أن هذا البالغ كان في الواقع رجلًا ذو شعر داكن وبشرة داكنة، ولا علاقة له بالأطفال الذين كانوا معه، بينما تبين أن الشخص البالغ الآخر كان أيضًا ذكرًا.
إعادة النظر في التفسيرات التقليدية
وكشف البحث الذي أجراه فريق من إيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة، ونُشر في مجلة Current Biologyعن تنوع في أصول الضحايا، إذ كان جميعهم ينتمون إلى مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط أو شمال إفريقيا. ومن خلال تحليل بقايا الضحايا الذين تم العثور عليهم في أماكن مختلفة، تبين أن العديد من هذه التفسيرات التي كانت تعتمد على افتراضات غير دقيقة، مثل ربط المجوهرات بالأنوثة أو التفسير الخاطئ للعلاقات الجسدية على أنها علاقات بيولوجية.
ومن أبرز الاكتشافات كان تحليل بقايا شخصين تم العثور عليهما في بيت الكريبتوبورتكوس، في وضع عناق، كان الخبراء يعتقدون سابقًا أنهما قد يكونان أمًا وابنتها أو زوجين، ولكن أظهرت الأدلة الجينية أن أحدهما كان في الواقع رجلاً، ولم يكن مرتبطًا بالآخر.