المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: يوليو 2023 الأكثر سخونة على الإطلاق لايف ستايل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
لايف ستايل، المنظمة العالمية للأرصاد الجوية يوليو 2023 الأكثر سخونة على الإطلاق،رجحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، وخدمة كوبرنيكس لتغير .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: يوليو 2023 الأكثر سخونة على الإطلاق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رجحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، وخدمة "كوبرنيكس" لتغير المناخ، أن يكون شهر يوليو 2023، الشهر الأكثر سخونة في العالم على الإطلاق بالنسبة للطقس والمناخ.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: يوليو 2023 هو الشهر الأكثر سخونة على الإطلاقغوتيريش: عصر الغليان العالمي يبدأ في كوكب الأرض
ولفت التقرير إلى أن درجات الحرارة هذه ارتبطت بموجات الحر في أجزاء كبيرة من أمريكا الشمالية وآسيا وأوروبا والتي كان لها إلى جانب حرائق الغابات في بلدان مثل كندا واليونان تأثيرات كبيرة على الصحة والبيئة والاقتصاد.
وأشار التقرير إلى أن المتوسط العالمي اليومي لدرجة حرارة الهواء السطحي قد تجاوز في 6 يوليو الجاري الرقم القياسي المسجل في أغسطس 2016، مما جعله أكثر الأيام حرارة على الإطلاق مع تأخر 5 و7 يوليو بقليل، ولفت إلى أن الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر يوليو كانت هي الأكثر دفئا لمدة ثلاثة أسابيع مسجلة.
ونوه التقرير إلى أن متوسط درجة الحرارة العالمية تجاوز في الأسبوعين الأول والثالث من شهر يوليو مؤقتًا مستويات ما قبل العصر الصناعي بمقدار 1.5 درجة مئوية، وأن المتوسط العالمي لدرجة حرارة سطح البحر منذ شهر مايو، كان أعلى بكثير من القيم التي لوحظت سابقا في ذلك الوقت من العام، ما مثل مساهمة في يوليو الحار بشكل استثنائي.
وقال كارلو بونتمبو، مدير خدمة "كوبرنيكس" لتغير المناخ في التقرير، إن درجات الحرارة المحطمة هي جزء من اتجاه الزيادات الهائلة في درجات الحرارة العالمية، وأن الانبعاثات البشرية المنشأ هي في نهاية المطاف المحرك الرئيسي لارتفاع درجات الحرارة هذه، مضيفا أنه من غير المرجح أن يظل سجل شهر يوليو معزولا هذا العام، ولفت إلى أن درجات الحرارة فوق مناطق الأرض من المرجح أن تكون أعلى بكثير من المتوسط.
ومن جانبه، أكد البروفيسور بيترى تالاس، الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن الطقس القاسي أثر على ملايين الأشخاص في يوليو، مشددا على أن الحاجة إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري أصبحت أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قد حذر من أن التغير الحراري بات اليوم مرعبا، وقال: "انتهى عصر الاحتباس الحراري، وحل عصر الغليان العالمي".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: يوليو 2023 الأكثر سخونة على الإطلاق وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنظمة العالمیة للأرصاد الجویة درجات الحرارة شهر یولیو إلى أن
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: الدمار في غزة يفوق مستوى الكارثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، اليوم الاثنين، حجم الدمار في قطاع غزة بأنه تجاوز حدود الكارثة، محذرةً من أن توقف تسليم المساعدات يؤدي إلى تداعيات مدمرة على الأطفال والأسر في جميع أنحاء القطاع.
وأكدت المنظمة أن وقف إطلاق النار ضروري لضمان تدفق المساعدات، مما يسمح لها بتوسيع نطاق استجابتها الإنسانية في القطاع المنكوب. وأشار إدوارد بيجبيدر، المدير الإقليمي لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى أن القيود الإسرائيلية الجديدة على دخول المساعدات ستؤثر بشدة على الجهود المبذولة لإنقاذ حياة المدنيين.
وأوضحت المنظمة أن العائلات في غزة، بمن فيهم الأطفال، تواجه ظروفًا مأساوية، حيث تكافح من أجل البقاء في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء والمأوى. كما أن النظام الصحي في القطاع يرزح تحت ضغوط هائلة، مع بقاء 19 مستشفى فقط من أصل 35 تعمل بشكل جزئي.
وتأتي هذه التطورات بعد إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على منصة "إكس" عن وقف إدخال جميع البضائع والإمدادات إلى غزة، مبررًا القرار برفض حركة حماس لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بشأن استمرار المحادثات، وهو المقترح الذي وافقت عليه إسرائيل.
وفي المقابل، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من التداعيات الكارثية لهذا القرار، خاصة في ظل الأزمة الإنسانية الحادة التي يشهدها القطاع، مشددةً على أن استمرار منع المساعدات خلال شهر رمضان يزيد من حجم المعاناة الهائلة التي يعيشها السكان.