عاجل.. حزب الله يدعم حماس بضربة تهز أصبع الجليل
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أفادت وسائل عبرية، بأن صفارات الإنذار تدوي في كفار جلعادي، مرجليوت، ومسكاف عام في إصبع الجليل.
وقالت مصادر لبنانية أن حزب الله دخل في الاشتباك الدائر حاليا بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال من لبنان مستهدفا مواقع للاحتلال .
وتخوض حماس في هذا الوقت حربا شرسة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح .
أكدت مصادر فلسطينية، استمرار الاشتباكات بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، وهناك استهدافات كثيفة جدا بمحيط مراكز الإيواء الذي يتمركز فيه الاف من النازحين، ممن نزحو من مناطق عديدة من شمال قطاع غزة، وهناك تقدم لآليات الاحتلال على مفترق صلاح الدين لقوات الاحتلال .
و يُسمع في الحين والآخر استهدافات من قبل طائرات الاحتلال بالمدفعية وإطلاق نار بشكل كثيف جداً في المناطق الشرقية من جباليا البلد .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله يدعم حماس بضربة إصبع الجليل مرجليوت ومسكاف
إقرأ أيضاً:
مصادر تكشف إعدام نظام الأسد 94 من قادة وكادر حماس في سوريا
كشفت مصادر مقربة من حركة حماس، أن عددا كبيرا من قادة وكادر الحركة جرى إعدامهم في السجون السورية على يد نظام المخلوع بشار الأسد، بعد اندلاع ثورة 2011.
وقالت المصادر، إن 94 من كوادر الحركة، الذين كانوا في سوريا، تم إعدامهم في السجون السورية، بدون إجراء أي محاكمات لأي منهم، مشيرة إلى أن الوثائق الاستخبارية التي عثر عليها في مقار الأجهزة الأمنية السورية، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد، كشفت أن التعليمات باعتقال أي كادر تثبت علاقته بحركة حماس، بقيت مستمرة حتى الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الماضي، وقت سقوط النظام.
ولفتت المصادر إلى أن تصنيف حركة حماس "حركة خائنة" لم يتغير من قبل نظام الرئيس المخلوع، رغم المصالحة التي تمت قبل عامين وعدة أشهر، نافية لـ"القدس العربي" أن يكون قد أفرج عن أي من المعتقلين، وفي مقدمتهم القائد العسكري في كتائب القسام مأمون الجالودي.
وذكرت المصادر أن "حماس" كانت قد سلمت إلى الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، قوائم بالمعتقلين في سجون الأسد، وقد وعد بأن يتدخل لإطلاق سراحهم، لكن نصر الله لم يزود "حماس" بأي معلومات، ويرجح أنه اكتشف أن جميع الأسماء الواردة في القائمة قد تمت تصفيتهم.
وأضافت المصادر أن خطوط الاتصال بين النظام المخلوع وحركة حماس انقطعت، منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، حتى إنه لم يصدر عن النظام أو أي من المسؤولين فيه أي نعي لقادة "حماس" الذين تم اغتيالهم، وهم: إسماعيل هنية، ويحيى السنوار، وصالح العاروري.
وفي منتصف 2022 عادت العلاقات بين حركة حماس ونظام الأسد بعد قطيعة استمرت 10 أعوام، إثر اندلاع الثورة السورية.
ورأت مصادر أن النظام السوري المخلوع اضطر إلى مصالحة شكلية مع حركة حماس، بناء على ضغوط مارسها عليه حلفاؤه الإيرانيون وحزب الله.
وفي الثامن من كانون الأول/ ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم