حذّر عدنان أبو حسنة متحدث منظمة الأونروا من أوضاع الدخول لرفح الفلسطينية، قائلا إن الدخول إلى رفح الفلسطينية كارثي وسيؤدي إلى انهيار عمليات الإغاثة الإنسانية.

وأضاف خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب خلال برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن الدخول لرفح الفلسطينية كارثي ليس فقط بسبب وجود 1.

4 مليون نازح لكن كونها تحتوي على كافة المقرات المركزية للعمليات الإغاثية التابعة لـ الأونروا كأكبر منظمة وباعتبارها العمود الفقري للعمل الإغاثي حيث تضم المستودعات الكبرى التي يخرج منها المواد الغذائية والدوائية والوقود لتوزيعها على بقية القطاع.

وواصل: «استمرار العملية العسكرية بهذا الشكل سوف يؤدي لانهيار العمليات الإغاثية بشكل كامل ونحن أمام ساعات قليلة سيكون أمامنا 24 ساعة لنفاد الوقود والمواد الغذائية أمامها 48-72 ساعة».

وتابع: «بعد ذلك سيكون العالم أمام حقيقة صادمة أنه لا يوجد غذاء ولا مياه؛ لأن الوقود توقف ونحن المنظمة المسؤولة عن توزيع الوقود على محطات تحلية المياه والمشافي والأبيار والعيادات المركزية التابعة لنا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة الوقود الأونروا

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”

إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.

وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي
  • صيف عدن وحضرموت.. الظلام يتقدّم مع انطفاء الوعود
  • “إياتا”: الإمارات قدوة العالم في تطوير قطاع الطيران وتتصدر مشهد الوقود منخفض الكربون
  • صيف بلا كهرباء في المحافظات الجنوبية المحتلة
  • العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
  • صيف بلا كهرباء في عدن وحضرموت
  • أزمة كهرباء خانقة تضرب عدن مع دخول الصيف ودرجات الحرارة في تصاعد
  • ضبط سيارة تلقي مياه ملوثة في ترعة بدمياط
  • محافظ أسوان يفاجئ محطة وقود تبيع المحروقات دون تصاريح معتمدة.. صور
  • محافظ أسوان يوجه بتشكيل لجنة للتفتيش على محطة وقود مخالفة