الأونروا: أمامنا ساعات قليلة وستصبح غزة بلا وقود أو غذاء أو مياه
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
حذّر عدنان أبو حسنة متحدث منظمة الأونروا من أوضاع الدخول لرفح الفلسطينية، قائلا إن الدخول إلى رفح الفلسطينية كارثي وسيؤدي إلى انهيار عمليات الإغاثة الإنسانية.
وأضاف خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب خلال برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن الدخول لرفح الفلسطينية كارثي ليس فقط بسبب وجود 1.
وواصل: «استمرار العملية العسكرية بهذا الشكل سوف يؤدي لانهيار العمليات الإغاثية بشكل كامل ونحن أمام ساعات قليلة سيكون أمامنا 24 ساعة لنفاد الوقود والمواد الغذائية أمامها 48-72 ساعة».
وتابع: «بعد ذلك سيكون العالم أمام حقيقة صادمة أنه لا يوجد غذاء ولا مياه؛ لأن الوقود توقف ونحن المنظمة المسؤولة عن توزيع الوقود على محطات تحلية المياه والمشافي والأبيار والعيادات المركزية التابعة لنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الوقود الأونروا
إقرأ أيضاً:
تفيد أكثر من 12 مليون عامل.. دولة أوروبية تستعد لخفض ساعات العمل
الاقتصاد نيوز - متابعة
اتخذت إسبانيا، الخطوة الأولى نحو خفض الحد الأقصى لساعات العمل الأسبوعية إلى 37.5 ساعة نزولا من 40 ساعة أسبوعيا على أن يبدأ التطبيق قبل نهاية عام 2025.
وقالت النائب الثاني لرئيس الوزراء الإسباني وزير العمل يولاندا دياث في مؤتمر صحفي إنها وقعت وزعماء اتحادات العمال في إسبانيا اتفاقا اجتماعيا ينص على خفض ساعات العمل دون تخفيض الأجور الشهرية في إسبانيا للمرة الأولى في 40 عاما معتبرة ذلك "إنجازا عظيما سيقود إسبانيا إلى مزيد من التقدم".
وأضافت دياث أن المبادرة ستنفع أكثر من 12 مليون عامل معظمهم في الوظائف المتواضعة "لأن الذين يعملون أقل من 40 ساعة أسبوعيا حتى الآن هم موظفو القطاع العام والعاملون في قطاعات مثل البنوك وشركات الاستشارات".
وأوضحت أنه سيتم تعديل بنود قانون العمل الإسباني لخفض ساعات العمل الأسبوعية إلى 37.5 ساعة وكذلك إلزام الشركات بوضع سجل إلكتروني موثوق لعدد ساعات عمل الموظفين وتشديد العقوبات التي سيتم تطبيقها على كل عامل ارتكبت المخالفة بحقه.
وذكرت أنه سيتم كذلك تحصين حق العمال في "الانفصال عن العمل" خلال فترات الراحة وعطلة نهاية الأسبوع والإجازات.
وأعربت عن أسفها لعدم تأييد الاتحاد الإسباني للشركات الصغيرة والمتوسطة ومنظمة أصحاب العمل الاتفاق وانسحابهما بعد 11 شهرا من المفاوضات المستمرة.
ومن المقرر أن يتم إرسال إصلاح قانون العمل إلى مجلس الوزراء الإسباني لدراسته قبل الموافقة عليه في عملية ستستغرق ما يتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر على أن يتم تمريره بعد ذلك إلى البرلمان الإسباني للمصادقة عليه وهو ما سيقتضي ثلاثة أشهر أخرى على أقل تقدير قبل نشره في الجريدة الرسمية ودخوله حيز التنفيذ قبل نهاية العام المقبل.