العشرى يتراجع عن استقالته ويحظى بدعم مصيلحى
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
عقد محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى أجتماعاً مع الكابتن طارق العشرى المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم و الجهاز الفني فور و صولة إلى مدينة الإسكندرية مباشرة بمكتبه واستمر لمدة ساعتين ونصف لمناقشة الأستقالته التي أعلنها الكابتن طارق العشرى خلال حديث تليفزيونى عقب مبارة اليوم أمام نادى المقاولون العرب
و عقب هذا الاجتماع تراجع الكابتن طارق العشرى عن تقديم أستقالته و أستمراره مع الفريق ، و أوضح المدير الفني لزعيم الثغر انه تعرض لضغوط شديدة خلال الفترة الماضية كانت السبب المباشر في تقديم هذه الاستقالة عقب المباراة مباشرة
مُشدداً على تقديره الكامل و الشديد لجماهير نادى الاتحاد السكندرى العظيمة و أنه أحد أبناء هذا النادى الكبير و يأمل أن يُحقق ما تأمله و تتمناه جماهير زعيم الثغر و مجلس إدارة النادى
و أكد الأستاذ محمد مصيلحى أن الكابتن طارق العشرى أحد أبناء النادى الأوفياء و يعمل بجهد و أخلاص منذ توليه قيادة الفريق ، و طالب رئيس النادى من جماهيرنا العظيمة التي طالما كانت الداعم الأول لهذا الصرح الرياضى صاحب التاريخ الكبير أن تستمر في دعمها و مساندتها للفريق خلال المرحلة القادمة و أكد رئيس النادى مًجدداً أن جماهير النادى لها الفضل الأول في وصول الفريق للمربع الذهبي حالياً ، مُشيراً أن جماهير زعيم الثغر هى القلب النابض لهذا الكيان العريق .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري محمد مصيلحي طارق العشري الاستقالة سموحة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية: نتوسع في برامج التدريب والتعليم الفني لنزلاء السجون
أكد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، حرص الوزارة على التوسع في برامج التدريب والتعليم الفني للنزلاء وتمكينهم من تصنيع منتجاتهم والمشاركة بها في كبرى المعارض المحلية، بما يعود عليهم بالعائد المادي المناسب أثناء فترة العقوبة ويساهم في سرعة انخراطهم بالمجتمع عقب الإفراج عنهم.
وأضاف خلال كلمته في احتفالية الذكرى الـ73 لعيد الشرطة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «تحرص وزارة الداخلية على مشاركة تجربتها على المستوى الإقليمي والدولي عبر المؤتمرات وورش العمل المعنية بحقوق الإنسان من خلال استقبال مراكز الإصلاح والتأهيل للعديد من الوفود من الدول العربية والإفريقية والمنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية ومنظمات المجتمع المدني؛ للاطلاع على التطبيق العملي للتجربة المصرية».
وتابع: «حظيت التجربة المصرية بإشادة واسعة في تلك المحافل، انطلاقا من كونها جزءا من النسيج المجتمعي للوطن، وللوزارة أهمية كبيرة لدورها المجتمعي والتكافلي لتكريس التلاحم الإنساني بين الشرطة والمواطنين عبر تقديم مختلف أوجه الدعم من محدودي الدخل والتوسع في استحداث مراكز تقديم الخدمات الأمنية الثابتة والمتحركة لإتاحة الخدمات وتقديمها لكبار السن وذوي الهمم في مقار إقامتهم».