ربة منزل تتخلص من حياتها بسبب الخلافات الأسرية ببنى سويف
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أقدمت ربة منزل في نهاية العقد الثالث من العمر على إنهاء حياتها شنقاً، اليوم السبت، داخل منزل زوجها بقرية أم الجنازير التابعة لمركز ببا جنوب محافظة بني سويف، ونقلت جثتها بسيارة إسعاف إلى ثلاجة الموتى تحت تصرف جهات التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني سويف إخطارًا يفيد بالعثور على جثة ربة منزل أقدمت على الانتحار داخل منزل زوجها بقرية أم الجنازير بدائرة مركز شرطة ببا، وتم التوجيه بسرعة إنتقال قوة أمنية إلى موقع البلاغ وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية المتبعة للوقوف على أسباب الواقعة وظروفها وملابساتها.
وانتقلت قوة من مباحث مركز شرطة ببا برئاسة المقدم شريف جمال إلى موقع البلاغ وتبين من التحريات الأولية أن المتوفاة تدعى؛ ندا.ع.س 28 عامًا، ربة منزل، أم لطفلٍ واحد، أقدمت على التخلص من حياتها شنقاً بسبب خلافات أسرية.
وتم نقل الجثة بسيارة إسعاف إلى ثلاجة الموتى بمستشفى بني سويف التخصصي، وتحرر المحضر اللازم وأخطرت جهات التحقيق التي طلبت تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وظروفها وملابساتها، وانتداب مفتش الصحة المختص تمهيداً لاستصدار تصريح الدفن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انتحار ربة منزل شنقا خلافات أسرية اسعاف ثلاجة الموتى بني سويف ربة منزل
إقرأ أيضاً:
أنا فرفوشة ومابحبش الخناق.. هنا الزاهد تكشف حقيقة وجود حب جديد في حياتها
قالت الفنانة هنا الزاهد إن أكثر شيء يزعجها في الحياة هو فقد شخص عزيز. مضيفة أنها حتى الان متأثرة بوفاة جدتها التي داهمها المرض وتوفيت بعدها.
وأكدت هنا الزاهد أن والدتها أصيبت بمرض السرطان مثل جدتها وأجرت عمليات خلال الفترة الأخيرة وأنها تخاف عليها وكانت تأمل في انشاء مستشفى خاص بسرطان الثدي بعد المعاناة التي عاشتها مع والدتها وأنها دائما ما تدعو لوالدتها بطول العمر والصحة والعافية.
وقالت هنا الزاهد ان أكثر عيب في والدتها هو الانتقاد الدائم لو شكلك حلو لازم يكون فيه نقد وده بيزعجني واحنا عائلة اوفر قوي في الحب والزعل.
وتابعت الزاهد أنها "لا تنجذب للراجل اللى ميعرفش يعبر عن مشاعره" وعن وجود علاقة عاطفية في حياتها بعد الطلاق من أحمد فهمي قالت هنا الزاهد : ماحبتش بعد الزواج ولكن نفسي ومش عايزة أتسرع .
وعن اكثر شيء تخاف منه هنا الزاهد قالت: أخاف من الفقدان قوي.. جدتي هي اللى ربتني ولما توفيت زعلت عليها كتير.. وتسترجع هنا الزاهد ذكريات الطفولة وتقول : كانت ماما تاخدنا خميس وجمعة عند جدتي وهي توفيت بسرطان الثدي وكان نفسي اعمل مستشفي للسرطان وبخاف قوي على ماما وانهمرت هنا الزاهد في البكاء وقالت: بخاف على ماما من الوجع لأني مريت معاها بتجربة المرض وبخاف عليها قوي.
وأضافت هنا الزاهد: أمي دائما تقولي أنا نفسي اموت في سريري عادي واقفة على رجلي.
وعن أصعب مرحلة تخطتها قالت : الانفصال تجربة لا اتمناها لأي حد يمر بيها وقررت تخطي المرحلة دي وعايزة ابسط نفسي ربنا خلاني مش فاكرة الذكريات كأنها اتمسحت من ذاكرتي بعد 5 سنوات وقلت يارب شيل مني كل الذكريات الحلوة والحمد لله نسيت ومش فاكرة حاجة منها وربنا شال كل حاجة من قلبي ودماغي وانا بسحل نفسى في حاجات في الشغل والتمرين علشان أنسى.
وقالت هنا الزاهد: مررت بمرحلة اكتئاب وكل حاجة فيها ماكنتش انا حتى الأستاذة اسعاد يونس قالت لي انتي زعلانة بعد ما شافت صوري وأنا بطبعي فرفوشة قوي وبحب السلام النفسي ومررت بفترة اكتئاب لمدة 8 شهور كان شكلي غريب وقلبي حزين اشوف صوري مش هي ولا شكلي لدرجة ان شعري كان وحش وأنا إنسانة مبحبش المواجهة في الزعل ولا بعرف اتخانق أو اعلي صوتي.
وعن ذكرياتها مع الفنان الراحل طلعت زكريا قالت هنا الزاهد : كان يقولي اعملي مطعم وانا هشتري منك.. الله يرحمه.