4 أخطاء يجب أن تتجنّبيها تماماً لأنّها تُدمر بشرتكِ!
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
للعناية بالبشرة بشكل صحيح، من المهم تجنّب بعض الأخطاء الشائعة التي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل مثل حب الشباب والتجاعيد والبهتان. نذكر منها ما يلي:
1- تنظيف البشرة بشكل مفرط: يمكن أن يؤدي تنظيف البشرة بشكل مفرط إلى نزع الزيوت الطبيعية وإخلال توازن البشرة، مما يؤدي إلى إنتاج المزيد من الزيوت وتسبب البثور.
2- تجاهل استخدام واقي الشمس: عدم استخدام واقي الشمس بانتظام يمكن أن يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد.
3- عدم شرب كمية كافية من الماء: من المهمّ الحفاظ على قدر كافٍ من الترطيب مهم للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة. لذا حاولي أن تشربي ما لا يقلّ عن 8 أكواب من الماء.
4- عدم ازالة المكياج: يستطيع المكياج أن يسيء إلى البشرة إذا لم يتم إزالته بشكل صحيح وبانتظام. فاذا بقي على البشرة لفترات طويلة دون إزالته، قد يؤدي إلى إنسداد المسام وظهور حبّ الشباب والتهيج وجفاف البشرة.
لذلك، إذا كنت تستخدمين المكياج، من المهم إزالته بلطف وبانتظام باستخدام منتجات مناسبة لنوع بشرتك، مثل دهن مزيل للمكياج اللطيف أو الماء الميسيلار. كما يجب تنظيف الوسائل التي تستخدمينها لوضع الماكياج بشكل منتظم، مثل اللوازم، والفرش، والإسفنج وغيرها، لمنع تراكم الجراثيم والبكتيريا عليها.
من المهمّ أيضاً أن تتأكدي من استخدام المكياج الذي يناسب بشرتك، ويحتوي على مكونات طبيعية وآمنة. كما ينبغي اختيار الماركات الموثوقة والحصول على مستحضرات التجميل من مصادر معروفة.
عن صحتي.كومالمصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جدل في المغرب: فتاة تنفر من طفلتها ذات البشرة السمراء
خاص
في واقعة غريبة، شاركت شابة مغربية قصتها حول ولادتها الأولى ،إذ ولدت رضيعة سمراء البشرة على خلاف توقعاتها، فهي بيضاء بينما الطفلة سمراء.
وأوضحت الشابة في إحدى المجموعات النسائية التي تضم آلاف المتابعات على فيسبوك، أنها كانت تنتظر مولودتها بفرح وحب، متخيلة أن تكون نسخة طبق الأصل منها. إلا أن الصدمة جاءت عندما رأت لون بشرة طفلتها المختلف تمامًا، إذ أن زوجها ذو البشرة الأسمر لم يكن “داكنًا” كما تتوقعه، مما أضفى بعدًا إضافيًا للدهشة.
ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل تعرضت الشابة لسلسلة من التعليقات الساخرة والانتقادات اللاذعة من قبل الزوار، الذين تساءلوا عن سبب عدم وجود شبه بينها وبين طفلها، مما زاد من حدة الأزمة النفسية التي تمر بها.
وفور نشر هذه القصة، انهالت التعليقات بالآلاف على الشابة، حيت انتقدت المتابعات هذا السلوك العنصري، وتساءلن كيف لها أن تواجه العالم إذا لاقت هذا النفور من أقرب الناس إليها.
فيما عزت أخريات هذه الحالة إلى ما يعرف بـ”اكتئاب ما بعد الولادة”، حيث حاولن تهدئة الأم الشابة وتشجيعها على زيارة طبيب نفسي.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول