البحرين تُشارك دول العالم الاحتفال بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية 2023
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن البحرين تُشارك دول العالم الاحتفال بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية 2023، في إطار سعيها لتعزيز ودعم الرضاعة الطبيعية، تشارك مملكة البحرين دول العالم احتفالهم السنوي بأسبوع الرضاعة الطبيعية العالمي تحت شعار دعونا نجعل .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البحرين تُشارك دول العالم الاحتفال بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في إطار سعيها لتعزيز ودعم الرضاعة الطبيعية، تشارك مملكة البحرين دول العالم احتفالهم السنوي بأسبوع الرضاعة الطبيعية العالمي تحت شعار " دعونا نجعل الرضاعة الطبيعية والعمل أمراً ممكناً!" خلال الفترة من 1 – 7 أغسطس .
ويهدف شعار هذا العام إلى دعم الأم العاملة لتمكينها من الرضاعة الطبيعية، وهو ما يتيح فرصة استراتيجية لترسيخ حقوق الأمومة الأساسية ، والمتمثلة في حق المرأة في الحصول على إجازة أمومة مدفوعة الأجر، وتوفير بيئة داعمة في مقر العمل لضمان قدرة الأمهات على إرضاع أطفالهن رضاعةً طبيعية.
لطالما حرصت مملكة البحرين على سن التشريعات التي تحفظ حقوق الأم والطفل فمنذ عام 1976 تم إصدار قانون يكفل حق حصول المرأة على 45 يوم عمل إجازة أمومة مدفوعة الأجر، تم تمديدها إلى 60 يوم عمل في عام 2006 مع حقها في الحصول على ساعتين أمومة تمتد إلى 24 شهر بعد الولادة. وغيرها من التسهيلات التي تقدمها مقار العمل لتوفير البيئة المساندة والدعم الكافي للأم لتتمكن من النجاح في الرضاعة الطبيعية.
كما تولي وزارة الصحة في مملكة البحرين متمثلة في قسم التغذية صحة الأم والطفل غاية الاهتمام، وذلك من خلال العديد من السياسات والمبادرات والأنشطة والبرامج الداعمة للرضاعة الطبيعية. كان آخرها التنسيق مع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية للتمهيد لاعتماد المستشفيات في مملكة البحرين كمستشفيات صديقة للأطفال، التدريب المستمر لتدريب العاملين الصحيين ذوي العلاقة بالأمومة والطفولة في القطاعين الحكومي والخاص على السياسات المتبعة لدعم الرضاعة الطبيعية من خلال عقد 3 ورش عمل متخصصة سنوياً.
بالإضافة إلى الاستمرار في نشر الوعي بين الأمهات بأهمية الرضاعة الطبيعية من خلال حملة "الرضاعة أساس الحياة " التي تم تدشينها منذ عام 2018 واستمرت في رحلتها وتطورها, وحالياً تُقام الحملة بالتعاون مع نخبة من خبراء الرضاعة الطبيعية في في مملكة البحرين من أطباء وممرضين واستشاري وأخصائي تغذية من القطاعين الحكومي والخاص, مشكلين نموذج جميل للتعاون المتعدد القطاعات.. ومن المزمع أن يتم تحويلها خلال العام الجاري إلى تجربة افتراضية مستدامة متوفرة بين يدي كل أم في كل زمان ومكان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البحرين تُشارك دول العالم الاحتفال بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية 2023 وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرضاعة الطبیعیة مملکة البحرین
إقرأ أيضاً:
في يومه العالمي.. سر اختيار 21 نوفمبر للاحتفال بالتلفزيون
في مثل هذا اليوم من كل عام، يحتفل العالم أجمع باليوم العالمي للتلفزيون، نظرًا لدوره الكبير في تاريخ البشر، رغم تعدد صور التكنولوجيا المرئية بين الأجهزة الكهربية والإلكترونية، فما سر الاحتفال به واختيار يوم 21 نوفمبر كيوم عالمي له؟ وفق الموقع الإلكتروني لمركز إعلام الأمم المتحدة.
اختيار يوم 21 نوفمبر للاحتفال باليوم العالمي للتلفزيونمنذ سنوات طويلة، أعلنت الأمم المتحدة يوم 21 نوفمبر يومًا عالميًا للاحتفال باليوم العالمي بالتلفزيون، وذلك بعدما عُقد أول منتدى عالمي له في اليوم ذاته عام 1996، والتقى خلاله كبار شخصيات وسائل الإعلام العالمية تحت رعاية الأمم المتحدة، لمناقشة أهمية التلفزيون المتزايدة في اليوم.
جاء الاحتفال بهذا اليوم، اعترافًا من الأمم المتحدة بمدى تأثير التلفزيون في صنع القرار، وذلك من خلال لفت انتباه الرأي العام إلى كل ما يدور في العالم من منازعات وتهديدات يتعرض لها السلام والأمن، فضلًا عن تقدير دوره في زيادة التركيز على القضايا الرئيسية، التي تهم المواطنين في مختلف دول العالم، أبرزها القضايا الاقتصادية، والقضايا الاجتماعية.
سر الاحتفال باليوم العالمي للتلفزيونالاحتفال باليوم العالمي للتلفزيون، يهدف إلى تسليط الضوء على أهميته الكبيرة في نشر المعرفة بين الجميع، وفاعليته الشديدة في نشر الأخبار والتقارير المتنوعة التي تهم المواطنين في مختلف الدول، فضلًا عن كونه وسيلة فعالة تمارس دورًا كبيرًا في التنشئة الاجتماعية للأجيال الصغيرة على مر العصور.
جدير بالذكر أن أصول التليفزيون أو بدايته، تعود إلى ثلاثينيات وأربعينيات القرن التاسع عشر، وذلك عندما طور «صامويل إف بي مورس» وسيلة التلجراف، وهو عبارة عن نظام إرسال الرسائل المترجمة إلى أصوات صفير عبر الأسلاك، لتأتي خطوة جديدة أخرى إلى الأمام في عام 1876 تمثلت في شكل هاتف ألكسندر جراهام بيل، الذي سمح للصوت البشري بالسفر عبر الأسلاك لمسافات طويلة.