تداول «جيوس» للتجارة بالبورصة.. والقيمة العادلة لسهم الشركة قريباً
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
انتهت شركة إيليت للاستشارات المالية من إعداد خطة الأعمال الخاصة بشركة جيوس للتجارة والمقاولات، وذلك للحصول على الموافقات الرسمية لطرح الشركة فى سوق المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
قال تامر حسين نائب رئيس مجلس الإدارة إن «إيليت» حددت 3 محاور رئيسية لخطة الأعمال، تتمثل هذه المحاور فى العمل على تطوير الشركة وتنميتها خلال الفترة القادمة، بالإضافة إلى التوسع فى أنشطة جديدة، وكذلك استهداف القيد بالسوق الرئيسى خلال الأشهر القليلة القادمة.
وأضاف «تامر» أن إدارة البورصة أوصت لراعى شركة «جيوس» بتقليل الفترة الزمنية لنقل الشركة إلى السوق الرئيسى، الجدير بالذكر أنه جارى حاليا اعداد القيمة العادلة للشركة، ومتوقع الإعلان عنها خلال الفترة القليلة القادمة.
توقع «تامر» أن يتم تداول أسهم الشركة بالبورصة خلال الأسابيع القليلة القادمة، ويبلغ رأس مال الشركة 70 مليون جنيه، مشيرا إلى أنه الحصة المزمع طرحها 25%.. تعمل الشركة فى مجال الحوائط الساندة، والكبارى والأنفاق بالطرق السريعة ولها خبرة واسعة وطويلة فى هذه المجالات.
كما تعكف «إيليت» على إعداد دراستى جدوى لإحدى مجموعة الشركات الكبيرة بالسوق المصرى لإنشاء مصنعين لاعادة تدوير الاطارات وكذلك البطاريات بتكنولوجيا ايطالية والتى تستهدف وسائل النقل كالسيارات الأجرة والملاكى والموتوسيكلات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيوس بالبورصة لسهم الشركة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: لا مفر من إدخال المساعدات إلى غزة خلال الأسابيع القادمة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي عن مصادر، قال إن عددا كبيرا من الضباط والجنود رفضوا الانضمام إلى المرحلة القادمة حال توسيع العملية العسكرية في غزة.
وجاء أيضًأ أنه لا مفر من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة خلال الأسابيع القادمة، وأن تقديرات بأن المساعدات الإنسانية في قطاع غزة قد تنفد خلال ثلاثة أسابيع.
وكشفت صحف عبرية عن رغبة وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو إلى إلغاء منصب المنسق الأمني الأمريكي بين دولة الاحتلال والسلطة الفلسطينية.
وذكرت الصحف إن الخبر منقول عن 5 مصادر أمريكية، وفلسطينية، وعربية وإسرائيلية.
وحول أهمية ذلك، فيعد المنسق الأمني الأمريكي هو أحد أكثر المناصب حساسية في الجيش الأمريكي والذي يلعب دورًا رئيسيًا في التنسيق بين الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الفلسطينية وللمهمة بُعد دبلوماسي أيضاً.
وأصبحت أكثر أهمية مع (تدهور الوضع الأمني) في الضفة الغربية المحتلة وهجمات المستوطنين المستمرة والعدائية.
وجادلت الصحف في تبعات الإلغاء وقالت إن إلغاء المنصب بالاتفاق بين وزارة الدفاع الأمريكية والخارجية قد يؤدي إلى زعزعة إضافية للاستقرار في الضفة الغربية ويترك المجال واسعا للاحتلال للعنف.
وبحسب الصحف الأمريكية فقد يؤدي ذلك إلى إضعاف إضافي لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، و قد يخلق أزمة أكبر في المنطقة خاصة مع استمرار الحرب في غزة.
وحذر مراقبون مثل الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد في موقع "والا" العبري بأن إلغاء المنصب قد يضر أيضًا بالجهود الرامية إلى تطوير خطة لما بعد الحرب في غزة والتي قد تتضمن تدريب قوة أمنية فلسطينية تتولى السيطرة على القطاع.
وأبلغ المنسق الحالي الجنرال مايك فنزل أعضاء في الكونجرس وأطرافاً أخرى معنية داخل وخارج الحكومة الأمريكية بأنه وفق فهمه هناك خطة لإلغاء منصبه، بينما قال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية إنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد.