مزارعو البطاطس في المنوفية يشيدون بتوفير تقاوي عالية الإنتاجية.. الفدان ينتح 27 طنا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أشاد مزارعو محافظة المنوفية، بالجودة العالية لتقاوي البطاطس هذا العام، التي منحها الاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية، برئاسة اللواء اللواء أشرف الشرقاوي.
وحرص الشرقاوي على المتابعة المستمرة للوقف على نتائج تحققها تقاوي البطاطس المستوردة والتي يقوم الإتحاد باستيرادها لصالح أعضائه من مزارعي مصر من أصناف "سيفرا واليسون وصبابا".
وأجرى مؤخرا زيارة ميدانية للحقول للوقف على أرض الواقع أثناء حصاد المحصول، ولمتابعة آراء المزارعين وسؤالهم عن إذا كان هناك مشاكل هذا الموسم.
وأشاد المزارعين، بالجودة العالية لتقاوي البطاطس التي يستوردها الإتحاد وأكدوا أنها تحقق أعلي إنتاجية وصلت إنتاجية الفدان لديهم أكثر من 27 طنا للفدان.
وأشاد أهالي مركز الباجور بسياسة الشرقاوي في حرصه الدائم على توفير التقاوي للمزارعين.
وأوضح «الشرقاوى» في اليوبيل الفضي لاتحاد المصدرين، أن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي حريصة على دعم المزراعين بناء على توجيهات القيادة السياسية ووزير الزراعة السيد القصير.
وأوضح أنها تعمل على توفير التقاوي بأسعار مناسبة في ظل ارتفاع الأسعار الجنوني لتقاوي البطاطس، مشيراً إلى أن الإتحاد قد باع التقاوي لهم بأفضل وأرخص الأسعار، كما أشادوا بإلتزام الإتحاد بالأسعار طول موسم توزيع التقاوي عليهم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سيناريست الشرنقة: مخرج المسلسل صنع معجزة
أكد عمرو سمير عاطف، سيناريست مسلسل «الشرنقة»، أن الإخراج في المسلسل يُعد «معجزة»، نظرًا لضيق الوقت، ورغم ذلك، استطاع المخرج محمود عبد التواب إخراج عمل مميز وعظيم في فترة قصيرة جدًا للتصوير.
وأضاف «عاطف»، خلال لقائه عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الفنان أحمد داوود قدم أداءً عالميًا ودورًا استثنائيًا، مؤكدًا أن هناك عددًا قليلًا من الفنانين الذين يمتلكون القدرة على تقديم مثل هذا الدور.
وأوضح أن المقصود بالشرنقة في المسلسل هو «البيت» الذي تصنعه الدودة لتتحول بعد ذلك إلى يرقات ثم إلى فراشة، مشيرًا إلى أن الشرنقة تمثل التحول والتغيير، حيث يتحول الكائن من وضع إلى آخر، سواء إلى وضع أفضل أو أسوأ، مؤكدًا أن أحداث المسلسل تتغير وتتطور بنفس الطريقة، حيث تكتسب كل مرحلة معاني مختلفة بعدة أبعاد.
وأوضح أن فكرة المسلسل تتعلق بالطموح وكيف أن الإنسان يضع قيودًا على نفسه ويظل متصورًا أن هذه القيود لا يمكن تخطيها، لكن التجارب والخبرات هي ما تكشف الحقيقة وتساعد على التغيير.