أحذر.. هذه الأشياء تسبب فى تكوين حصى الكلى
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
كشفت الدكتورة أناستاسيا تيموشينكو أخصائية أمراض الباطنية، أن حصى الكلى تتشكل نتيجة اضطراب عملية التمثيل الغذائي وتراكم الأملاح غير القابلة للذوبان.
ووفقا لها، تتشكل حصى الكلى بسبب اضطراب عملية التمثيل الغذائي وتراكم الأملاح غير القابلة للذوبان في الجهاز البولي. مشيرة إلى أن حصى الكلى عادة ما تحدث تحت تأثير عوامل معينة، مثل السمنة وارتفاع ضغط الدم الشرياني واضطراب استقلاب حمض اليوريك وأمراض الجهاز الهضمي المرتبطة بسوء الامتصاص، وخاصة الحالات بعد عمليات استئصال الأمعاء وعمليات علاج السمنة ومرض كرون (التهاب مزمن في الجهاز الهضمي).
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تتشكل حصى الكلى بسبب اضطراب عملية استقلاب الكالسيوم. وتشمل مجموعة الخطر الأشخاص الذين يعانون من التهابات في الجهاز البولي ومشكلات أيضية.
ويذكر أن الدكتور غيرمان غاندلمان أخصائي أمراض القلب، أشار في وقت سابق، إلى أن الجمع بين اللحوم ومنتجات الألبان والسبانخ يزيد كثيرا من خطر تشكل الحصى في الجهاز البولي. كما أن عدم شرب كمية كافية من الماء له نفس العواقب.
وتشير الطبيبة إلى أن حصى الكلى يمكن أن تتشكل تحت تأثير عوامل معينة، مثل السمنة أو مرض كرون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حصى الكلى الكلى الأملاح التمثيل الغذائي حصى الکلى فی الجهاز
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
المناطق_واس
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت أنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح، قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية تدعو إلى تمويل إعادة بناء النظام الصحي في لبنان 20 ديسمبر 2024 - 1:18 مساءً منظمة الصحة العالمية تدعو إلى تعزيز مراقبة فيروس إنفلونزا الطيور 17 ديسمبر 2024 - 4:02 مساءً
وقال نخبة من خبراء المنظمة، إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة هامة تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.