سوني تطرح 28 Years Later الصيف المقبل
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
لقد انتظر المعجبون وقتًا طويلاً للحصول على جزء آخر من سلسلة 28 Days Later، ونعلم الآن متى سيتم إصدار الجزء التالي: 20 يونيو 2025. أعلنت شركة Sony Pictures عن تاريخ إصدار الفيلم القادم 28 يونيو 2025. بعد سنوات يوم الجمعة. كان من الممكن أن يكون الأمر رائعًا لو تم توقيته مع الذكرى السنوية الثامنة والعشرين الفعلية للفيلم الأصلي في عام 2030، مع الأخذ في الاعتبار مدى قربنا من ذلك الآن (وهو أمر مرعب، أعلم ذلك)، لكن لا يمكنني إلقاء اللوم عليهم لعدم إبقاء الناس معلقين لفترة أطول.
تم إصدار فيلم 28 Days Later، بطولة سيليان مورفي في ما تبين أنه دوره المتميز، في عام 2002، وتلاه تكملة مع طاقم مختلف، بعد 28 أسبوعًا، في عام 2007. كانت هناك في وقت ما همهمة حول خطط لـ 28 شخصًا بعد أشهر، ولكن يبدو أننا تجاوزنا ذلك. الفيلم الجديد سيكون من إخراج داني بويل وتأليف أليكس جارلاند، اللذين أخرجا الفيلم الأول، حسبما ذكرت صحيفة هوليوود ريبورتر في وقت سابق من هذا العام. سيكون مورفي من بين المنتجين التنفيذيين، وفقًا لمجلة Variety، لكن لا تعلق آمالك على رؤيته في دور البطولة. وحتى الآن، لا يبدو أن الأمر سيكون كذلك.
لا نعرف شيئًا عن الحبكة بعد، لكن يقال إن فيلم 28 Years Later سيكون من بطولة جودي كومر وآرون تايلور جونسون ورالف فينيس. ويمكن أن يكون الأول من بين ثلاثة أفلام جديدة في السلسلة. بالنسبة الى THR، الخطة في نهاية المطاف عبارة عن ثلاثية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مصر تطرح حقل «ساتيس»للغاز على الشركات العالمية
قررت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” طرح تنمية حقل “ساتيس” الواقع شمال البحر المتوسط على شركات النفط العالمية عقب تخلي شركة “بي بى” عنه، بحسب تصريح مسؤول حكومي.
وقال المسؤول الحكومي “إن الحقل معروض حالياً أمام شركات البترول العالمية على بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج للتنمية، عقب تخلي شركة “بي بي” العام الماضي عنه بعد مرور سنوات التنمية المقررة طبقاً للاتفاقية دون البدء فعلياً في عمليات الإنتاج”.
ويقع حقل ساتيس ضمن امتياز شمال البرج في البحر المتوسط، وكانت تديره الشركة “الفرعونية للبترول”، وهي شركة مشتركة بين “بي بي” و”إيجاس” الحكومية.
وكان من المستهدف وفقاً لاتفاقية التنمية مع “بي بي” إنتاج حوالي 100 مليون قدم مكعب غاز يومياً و6800 برميل متكثفات يومياً.
وقدر المسؤول المصري “حجم احتياطي حقل “ساتيس” بنحو تريليون قدم مكعب من الغاز عالي الجودة المستخدم بعد المعالجة فى صناعة البتروكيمياويات”.
وتسعى مصر لزيادة إنتاجها من الغاز الطبيعي بنحو 30% إلى 6 مليارات قدم مكعب يومياً بنهاية 2025، مقابل 4.6 مليار قدم مكعب يومياً حالياً.
تأتي هذه الزيادة بالتزامن مع تعهد الحكومة بسداد متأخرات شركات النفط الأجنبية قبل نهاية العام المالي الحالي، بما يسهم بتحفيز الشركات على تكثيف عمليات الحفر وتنمية حقول الغاز الطبيعي. وتبلغ احتياجات مصر اليومية من الغاز الطبيعي 6.2 مليار قدم مكعب يومياً.
ومع التراجع الملحوظ في إنتاج مصر من الغاز الطبيعي، تحولت البلاد مجدداً إلى استيراد الغاز المسال، بعد توقفها منذ 2018 عن ذلك بدعم من اكتشافات جديدة للغاز وقتها يتقدمها حقل ظهر.
وسددت الحكومة المصرية في سبتمبر الماضي 1.2 مليار دولار من مستحقات شركات النفط الأجنبية المتأخرة، البالغة 3.2 مليار دولار، عوضاً عن أكتوبر الجاري، لتحفيز الشركات على تسريع عمليات استكشاف وإنتاج الغاز.