نشأت الديهي لمن يطالبون بالتدخل في رفح: "جيشنا جاهز ولكن لن يدخل صراعات خارج حدوده" (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
رد الإعلامي نشأت الديهي، على من يطالبون الجيش المصري بالتدخل لمنع اجتياح إسرائيل لمدينة رفح الفلسطينية، قائلًا "جيشنا جاهز ومستعد ولكن لن يدخل صراعات خارج حدوده إلا في حالة تهديد أمننا القومي".
نشأت الديهي بعد فوز الزمالك على الأهلي: "فرحة هستيرية من جماهير الأبيض" عاجل| نشات الديهي: الفترة المقبلة ستشهد عودة للسعر الحقيقي للدولار استفزاز للجيشوأضاف "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "تن" مساء اليوم السبت، "الجيش المصري موجود ولكن فيه ناس ينظروا للأمور بسطحية وأنت عمال تصوت موجود لحماية الأرض المصرية".
وتابع "موجود يدرب ويتمرن وعنده جاهزية لحماية مقدرات وحدود الأمن القومي المصري، لما إسرائيل ترفع العلم على الحدود في رفح هذا تهديد لا ولكنه استفزاز.
جاهزية الجيش المصريواستطرد "بقول للقاصي والداني الجيش المصري على أكمل الجاهزية في مواجهة أي خروج عن النص نحن لسنا دعاة حرب ونحن دعاة سلام".
وأردف "ولكن إذا فرضت علينا ونحن لها كارهون جيشنا لحدودنا وأمننا ولن يدخل جيشنا في صراعات خارج الحدود إلا إذا كان يهدد الأمن القومي المصري والدليل أننا خرجنا في ليبيا لما اتهدد بشرط أن يكون الهدف لحماية أمننا القومي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش المصري فلسطين الأمن القومي المصري مدينة رفح الحدود الجيش مدينة رفح الفلسطينية الجیش المصری
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: انتصارات العاشر من رمضان ملحمة خالدة تعكس بسالة الجيش المصري
وجّه الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خالص التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى الفريق أول عبد المجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، وإلى قادة وضباط وجنود القوات المسلحة المصرية الباسلة، وإلى جموع الشعب المصري، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، التي ستظل رمزًا خالدًا للبطولة والعزيمة والإصرار على استعادة الحق.
وأكد مفتي الجمهورية، في بيان له اليوم، أن هذه المناسبة العظيمة تمثل علامة مضيئة في تاريخ مصر الحديث، حيث تجلت فيها أروع صور التضحية والفداء، وسطر فيها أبناء القوات المسلحة المصرية ملحمة تاريخية ستظل مصدر فخر وإلهام للأجيال القادمة، مشيرًا إلى أن نصر العاشر من رمضان لم يكن مجرد انتصار عسكري، بل كان تجسيدًا لوحدة الشعب المصري خلف قواته المسلحة، وإيمانًا راسخًا بعدالة القضية، مما أدى إلى تحقيق النصر واسترداد الأرض.
وأضاف أن القوات المسلحة المصرية قدمت -ولا تزال تقدم- تضحيات جسام في سبيل الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، مؤكدًا أن الجيش المصري سيظل الدرع الحامي للوطن، والسند القوي في مواجهة التحديات والمخاطر، وأن تاريخه المشرف يزخر بالمواقف البطولية التي تؤكد دوره المحوري في الدفاع عن البلاد، وتعزيز استقرارها ونهضتها.
وأشار إلى أن هذه الذكرى العظيمة تعكس قيم التضحية والبسالة التي تعد جزءًا أصيلًا من الهوية المصرية، داعيًا أبناء الوطن جميعًا إلى استلهام روح النصر، وتعزيز قيم العمل والعطاء من أجل بناء مستقبل أكثر إشراقًا، والسير على خطى الأبطال الذين ضحَّوْا بأرواحهم من أجل رفعة الوطن.
وفي ختام تهنئته، دعا فضيلة المفتي المولى عز وجل أن يحفظ مصر قيادةً وشعبًا، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، وأن يوفق قيادتها الحكيمة لمواصلة مسيرة التنمية والبناء، سائلًا الله تعالى أن يتغمد شهداء الوطن الأبرار بواسع رحمته، وأن يجزيهم خير الجزاء على ما قدموه من تضحيات في سبيل رفعة مصر وعِزَّتها.