ثلاث وقفات احتجاجية في اليمن تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على رفح
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
ندد مئات اليمنيين، السبت، في ثلاث وقفات احتجاجية بالهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب غزة، وتضامنا مع الحراك الطلابي في الجامعات الغربية الرافض للحرب على القطاع.
وذكرت وسائل إعلام تابعة لجماعة الحوثي أن منتسبي كلية طب الأسنان بجامعة صنعاء نظموا وقفة لنصرة الشعب الفلسطيني، وتضامنا مع طلاب الجامعات الأمريكية والأوروبية الذين يتعرضون للقمع جراء مواقفهم المنددة بالمجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأفادت أن عشرات النساء بمحافظة عمران شاركن في وقفة تضامنية مع أهالي غزة ورفح، وتنديدا بالاعتداءات التي يتعرض طلاب الجامعات الغربية المطالبين بوقف قتل الأطفال والأبرياء في فلسطين.
ونظمت وزارة التعليم العالي في حكومة الحوثيين وقفة في صنعاء لنصرة الشعب الفلسطيني وتضامنا مع طلاب الجامعات الأمريكية والأوروبية.
ورفع المشاركون في الوقفة الأعلام الفلسطينية ولافتات منددة بالمجازر الوحشية والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق أطفال ونساء غزة.
ودعوا إلى الاستمرار في حملات مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية وجمع التبرعات لدعم الفلسطينيين.
ورغم التحذيرات الدولية المتصاعدة تجاه توسيع العمليات العسكرية في رفح،
وفي وقت سابق اليوم دعا الجيش الإسرائيلي، إلى تهجير سكان أحياء في قلب المدينة بشكل فوري، ليوسع بذلك عملياته التي بدأت الاثنين، شرقي المدينة.
ومنذ أبريل/ نيسان الماضي، تشهد جامعات أمريكية وكندية وبريطانية وفرنسية وهندية احتجاجات ترفض الحرب الإسرائيلية على غزة، وتطالب إدارة الجامعات بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن صنعاء غزة اسرائيل احتجاجات
إقرأ أيضاً:
الدفاع عن الشمالية بالهجوم على دارفور!!
كتبت وتحدثت عن خطر ترك غالب قوات مليشيا الدعم السريع تنسحب الى دارفور دون اعتراضها بالضرب أو الأسر رغم حالة الضعف التى بدأت عليها بعد هزيمتها في الخرطوم وقلت إنها سوف تمضي للإنتقام من مجتمعات دارفور اولا ومحاولة السيطرة عليها كاملة ومن ثم معاودة الهجوم على بقية أجزاء السودان ومنها الولاية الشمالية التى تشن هذه الأيام حربا نفسية كمقدمة للهجوم عليها !!
بعد حرب العامين وضح تماما أن العقيدة القتالية للجنجويد هي عقيدة هجومية بحتة وفي المقابل فإن المليشيا لا تجيد الدفاع عن نفسها ودائما ما تكون معرضة للخسارة إن وضعت موضع المدافع
للعقيدة القتالية أعلاه ولتخليص دارفور من الخطر الدائم والقائم والمحتمل بإنسجاب بقايا المليشيا إليها من كل البلاد ولحماية بقية أجزاء البلاد أيضا من خطرها لابد من الهجوم علي المليشيا بعد وصولها الى دارفور والإطباق عليها بكل القوات ومن كل الاتجاهات وفي وقت واحد
القوات التى حررت سنار والجزيرة والخرطوم بقيادة الجيش وهي القوة المشتركة ودرع السودان والعمليات والمستنفرين عليهم مغادرة المناطق الحاكمة والآمنة اليوم وتركها للشرطة والتوجه فورا للقضاء على مليشيا الدعم السريع وحصرها في حالة الدفاع قبل أن تتحول للهجوم من جديد
سوا أن كان في الفاشر أو الصحراء – الضعين أو باقي مناطق دارفور فإن الوضع مهيأ الآن وأكثر من أي وقت مضى للقضاء على المليشيا في مهدها
بكرى المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب