ماذا يعني منح فلسطين العضوية الكاملة بالأمم المتحدة؟.. أستاذ علاقات دولية يوضح
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
علق حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، على منح فلسطين العضوية الكاملة بالأمم المتحدة قائلًا: "انتصار تاريخي لفلسطين باعتبار موافقة 143 دولة لدعم حقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على العضوية الكاملة، لافتا إلى أن هذا الاتفاق الكبير على عضوية فلسطين بالأمم المتحدة تاريخي.
بفستان زفاف.. لقاء سويدان تثير الجدل من جديد رسميًا.. الهلال بطلًا لدوري روشن بعد الفوز على الحزم 9 دول رفضت فقط
وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع على قناة الحياة أن عدد الدول التي رفضت القرار هى 9 دول فقط، منوها بأن جلسة الأمم المتحدة أمس يمثل ضغطا على دولة الاحتلال الإسرائيلي ويزيد من عزلة إسرائيل.
تقلص الدعم لإسرائيل وزيادة دعم فلسطين.ولفت إلى أن اعتراف المجتمع الدولي دلالة واضحة على تقلص الدعم لإسرائيل وزيادة دعم فلسطين، مشددا على أن القرار يمثل نقلة حقيقة في الاعتراف الكامل بدولة فلسطين، ويمثل ضغطا كبيرا على الاحتلال الاسرائيلي.
المسار الدبلوماسيوأكد أن المسار الدبلوماسي هو الذي يحقق إيجابيات والمسار العسكري غير المدروس لحماس أدى لسوء الوضع الذي وصلنا إليه الآن بينما المسار الدبلوماسي دليل قاطع أننا ممكن نخطو خطوات بعيدة وفلسطين ستجلس بين الأعضاء وتصدر بيانات وبمجرد التصويت أمس انتصار جديد على طريق القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية فلسطين الجمعية العامة للأمم المتحدة الأمم المتحدة قناة الحياة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: تصريحات الرئيس الأمريكى بشأن غزة خطيرة
قال الدكتور إدموند غريب أستاذ العلاقات الدولية، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس خلال المؤتمر الصحفي، كانت خطيرة للغاية.
الرئيس البرازيلي: لا يمكن قبول تصريحات ترامب على احتلال غزة وتهجير أهلهاالأكاديمية الوطنية للتدريب تنظم ورشة "آليات تعزيز تمكين المرأة في المحافظات المصرية"
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي محمد مصطفى شردى ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة الحياة، "إذا عدنا للوراء، ونظرنا في الكتاب الذي كتبه الرئيس الأمريكي أثناء الترشح للانتخابات كان يقول إن أفضل طريق للتفاوض، هو أن تطلب 150% مما تريد ليعطيك الطرف الآخر 100%، بعد المفاوضات وبالتالي يحقق مايريد".
وتابع، "لكن إذا نظرنا إلى الواقع الآن، نجده ذهب بعيدا إذ يبدو أنه يتحدث بجدية عن موضوع التهجير، وهو أمر غير مقبول على الإطلاق، وهو ما يعيد المنطقة لأيام الخمسينات والنكبة".