أكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب المرشح مجددا للبيت الأبيض، السبت أن منافسته الجمهورية السابقة نيكي هايلي ليست من بين الأشخاص الذين يفكر فيهم لمنصب نائب الرئيس.

وتكثر التكهنات حول من سيرشح الجمهوري السبعيني لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر التي سيخوضها ضد الديموقراطي جو بايدن.

ومن بين الأسماء الأكثر تداولا: السناتوران تيم سكوت وجيه دي فانس والنائبة عن نيويورك إليز ستيفانيك. لكن بعض التقارير ذكرت أيضا اسم نيكي هايلي، آخر منافسيه في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري.

 وقال المرشح الجمهوري عبر موقع التواصل الاجتماعي تروث سوشال "نيكي هيلي ليست من الأشخاص الذين أفكر فيهم لمنصب نائب الرئيس".

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ترامب قوله "لكنني أتمنى لها كل السعادة في العالم".

وترفض أوساط دونالد ترامب تقديم تفاصيل حول الصفات التي يعتمدها المرشح السبعيني في اختيار نائبه.

وقال أحد مستشاريه "أي شخص يدعي أنه يعرف من أو متى سيختار الرئيس ترامب نائبه فهو يكذب... ما لم يكن اسم هذا الشخص هو دونالد ترامب".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تيم سكوت نيكي هيلي ترامب سباق البيت الأبيض دونالد ترامب فوز دونالد ترامب نيكي هيلي تيم سكوت نيكي هيلي ترامب أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول أمريكي، اليوم الجمعة، القول بأن الرئيس دونالد ترامب، لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

وأفاد الموقع الإخباري بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.

ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.

وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.

ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.

فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.

وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.

ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • نائب الرئيس الأميركي يزور غرينلاند
  • مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط
  • غالبية الألمان ترفض ترشيح بيربوك لمنصب في الأمم المتحدة
  • ترامب يسحب ترشيح "إليز ستيفانيك" كمندوبة أمريكية بالأمم المتحدة
  • حزب الشعب الجمهوري في مأزق حقيقي.. من المرشح الحقيقي بعد سقوط إمام أوغلو؟
  • ترامب يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة الأمم المتحدة.. ما السبب؟
  • «ترامب» يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة
  • ترامب يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة
  • جنوب السودان أمام "نفق مظلم" بعد اعتقال ريك مشار نائب الرئيس
  • شبهات فساد تحاصر كبار مسؤولي حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول