"فوري" و"الفطيم" تشكلان شراكة لتعزيز الدفع الإلكتروني والتحول الرقمي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت "فوري" الرائدة في مجال تكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية عن توقيع اتفاقية تعاون مع مجموعة الفطيم الإماراتية، بهدف تعزيز خدمات الدفع الإلكتروني وتوفير تجارب مالية رقمية متقدمة لعملاء الفطيم.
تهدف الشراكة إلى دمج خبرات الطرفين ومنصاتهما، وذلك من خلال استراتيجية منهجية تستهدف التعاون والابتكار في مجالات الدفع الرقمي وتقديم حلول متطورة للعملاء.
تعكس هذه الشراكة التزام "فوري" بتعزيز الشمول المالي وتعزيز التحول الرقمي في مجتمع رقمي غير نقدي، مما يساهم في توفير حلول التكنولوجيا المالية المبتكرة وقنوات الدفع المتنوعة للشركات والمؤسسات.
أكد المهندس أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة "فوري"، أن هذه الشراكة تعزز المكانة الريادية لـ "فوري" في قطاع المدفوعات الرقمية وتكنولوجيا البنوك، وتسهم في توسيع نطاق تقنياتها وحلولها الرقمية.
من جانبه، أكد بول كاري، نائب الرئيس التنفيذي للمنتجات والمدفوعات في برنامج "Blue Rewards"، عن تطلعه للاستفادة من النظام الأساسي للمدفوعات الرقمية الذي تقدمه "فوري"، مؤكدًا أن هذه الشراكة ستعزز خدمات الولاء والدفع للعملاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التكنولوجيا المالية الشمول المالي المدفوعات الالكترونية المدفوعات الرقمية
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأرثوذكسية تطلق الموقع الإلكتروني الأول للرعاية الاجتماعية
أطلقت سكرتارية البابا تواضروس الثاني للرعاية الاجتماعية، الموقع الإلكتروني الرسمي لخدمات الرعاية الاجتماعية، بالتزامن مع الاحتفال بالعيد الثاني عشر لجلوس البابا تواضروس الثاني على كرسي القديس مار مرقس الرسول.
الكنيسة الأرثوذكسية تحرص على تقديم خدمات الرعاية الاجتماعيةويأتي إطلاق الموقع في إطار حرص الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على تقديم خدماتها الرعوية والاجتماعية بشكل أكثر فاعلية، وتعزيز التواصل مع جميع أبناء الكنيسة والشعب؛ إذ يتيح الموقع للمستخدمين الوصول إلى معلومات شاملة حول أنشطة وبرامج السكرتارية، والخدمات الاجتماعية المقدمة، بالإضافة إلى متابعة الفعاليات والبرامج التي تساهم في تحسين أوضاع الأفراد والعائلات في مختلف مجالات الرعاية الاجتماعية والتنمية.
خدمات الرعاية الاجتماعية ترتكز على 10 مبادئيذكر أن خدمات الرعاية الاجتماعية ترتكز على 10 مبادئ أساسية وهي «لا يحرم مسيحي من كنيسة – لا يحرم جائع من طعام – لا يحرم مريض من علاج - لا يحرم عريان من كساء – لا يحرم طفل من التعليم – لا يحرم شاب من العمل – لا يحرم إنسان من مأوي -لا تحرم فتاة من زواج -لا يحرم سجين من زيارة- لا يحرم مظلوم من دفاع».
وتسعى الكنيسة لمد يد العون لأسر الرعاية، وتقدم لهم برامج اجتماعية فعالة تمنحهم مستقبل أفضل.