قحيم يطلع على احتياجات مدينة منظر من المشاريع الخدمية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
تفقد محافظ الحديدة محمد عياش قحيم، ومعه رئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد الاهدل، اليوم، أوضاع منطقة منظر بمديرية الحوك بالمحافظة وتحديد احتياجات سكانها من المشاريع الخدمية، وإعادة تأهيل وصيانه المشاريع الخدمية التي تضررت جراء العدوان.
في الزيارة استمع قحيم إلى شرح من مدير المديرية جماعي سالم وعدد من القيادات المحلية في المدينة عن أهم احتياجات المدينة من المشاريع الخدمية الضرورية، وكذا صيانة وترميم وإعادة تأهيل المشاريع المتضررة جراء العدوان.
منوهين إلى المدينة بحاجة إلى مشاريع في مجالات المياه والكهرباء والاتصالات وتنفيذ مشروع المشغل الحرفي النسوي بتكلفة 30 ألف دولار بتمويل صندوق تنمية المهارات بالمحافظة لدعم الأسر المتضررة في المدينة.
مشيرين الى أنه تم تسليم مشروع مياه مدينة منظر للمقاول لبدء تنفيذ.
وأشار محافظ المحافظة، إلى أن الهدف من زيارته لمدينة منظر هو للإطلاع على أوضاع المواطنين بعد عودتهم إلى منازلهم بعد نزوحهم لسنوات جراء العدوان. وتحديد احتياجاتهم من المشاريع الخدمية. والاطلاع على المشاريع التي بحاجة إلى إعادة تأهيل وصيانة، نتيجة الأضرار التي تعرضت لها جراء العدوان
ووجه قحيم، مدراء المكاتب الخدمية المعنية بسرعة إعداد دراسات وتصورات متكاملة بالمشاريع الهامة المتعلقة بحياة الناس، والرفع بها للمحافظة.
رافقه في الزيارة ومدير فرع الشؤون الانسانية جابر الرازحي وومدير الاتصالات علي هبة مكي ومدير صندوق المهارات لبيب القرشي ونائب مدير مؤسسة المياه خالد فكري.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة مدينة منظر من المشاریع الخدمیة جراء العدوان
إقرأ أيضاً:
الجدعان: القطاع الخاص شريك في تطوير وإدارة المشاريع
البلاد – متابعات
قال محمد الجدعان وزير المالية، إن المملكة تبنت نموذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص ، مما يسمح للكيانات الخاصة بالشراكة مع الحكومة لتطوير وإدارة مشاريع البنية التحتية.
وأضاف في كلمته في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين تحت رئاسة جنوب أفريقيا، أن المبادرات المتمثلة بإنشاء المركز الوطني للتخصيص وصندوق البنية التحتية الوطني، تركز على جذب الاستثمارات الخاصة في قطاعات مثل النقل والمياه والطاقة.
وأكد الجدعان أن الاقتصاد العالمي يواجه مفترق طرق حاسم، فالتحديات، بما فيها النمو البطيء والديون المرتفعة، تتزايد بسبب التجزؤ الاقتصادي والتوترات التجارية، مما يبرز الحاجة الملحة إلى تنسيق فعّال وتعاون متعدد الأطراف ، مشيرا إلى متانة الاقتصادات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرغم من التحديات المتتالية، والذي يبرز ما تتمتع به دول المنطقة من فرص وممكنات للنهوض والازدهار.