مسؤول صهيوني يقرّ بتطبيع العلاقات مع مليشيا المجلس الانتقالي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
يمانيون|
أكد مسؤول إسرائيلي، السبت، أن الكيان الصهيوني يرتبط بعلاقة تطبيعيه وطيدة مع ما يسمى المجلس الانتقالي التابع للاحتلال الإماراتي في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة في اليمن.
وقال مدير معهد دراسات الأمن البيئي والرفاهية الإسرائيلي، “موشيه تيرديمان”، إن اتفاقيات التطبيع مكنت “إسرائيل” من إقامة علاقات إيجابية مع ما يسمى المجلس الانتقالي.
يأتي ذلك في وقت يواصل فيه المجلس الانتقالي المدعوم من الاحتلال الإماراتي، تقديم عروض خدماته عدة مرات، من أجل المشاركة في أي عمل عسكري أمريكي ضد اليمن، يهدف إلى رفع الحصار المفروض من قبل القوات المسلحة اليمنية على الملاحة الإسرائيلية ومنع سفن الكيان الصهيوني من المرور في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب.
وكان المرتزقة عيدروس الزبيدي قد أكد بوضوح في وقت سابق أنه مليشياته تقف مع أي قوة تواجه “القوات المسلحة اليمنية” في البحر الأحمر، مؤكداً استعداده للعمل لمواجهة صنعاء على كافة المستويات وفي مقدمة ذلك الجانب العسكري.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المجلس الانتقالی
إقرأ أيضاً:
وزير سعودي يكشف رأيه بما يسمى “الديانة الإبراهيمية” (فيديو)
#سواليف
كشف وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي الشيخ صالح آل الشيخ، رأيه في ما يسمى بـ”الديانة الإبراهيمية”
وفي لقاء له مع برنامج “الليوان” المذاع على قناة “روتانا خليجية”، أوضح صالح آل الشيخ أن “هناك في الحداثة أشياء تتعارض مع الإسلام، وقد أجمع عليها أهل العلم. لا يمكن أن ينظر فيها أحد سواء عارضت الحداثة أم لا”، لافتا إلى أن “بعض هذه الأشياء معروفة في الدين بالضرورة، يعرفها الكبير والصغير”.
رأي الشيخ صالح آل الشيخ فيما تسمى بـ"الديانة الإبراهيمية"#صالح_آل_الشيخ_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/hH40UCK6t2
مقالات ذات صلةوأشار آل الشيخ إلى أن “من بين هذه المفاهيم التي تتعارض مع الإسلام “قصة الإبراهيمية” التي تتداولها بعض الأطراف في سياق فكرة جمع أصحاب الديانات الثلاث (اليهودية والمسيحية والإسلام) تحت مسمى واحد يُنسب إلى النبي إبراهيم عليه السلام”، مردفا: “في القرآن قال الله تعالى: ‘ما كان إبراهيم يهوديًا ولا نصرانيًا، ولكن كان حنيفًا مسلمًا’. ثم قال..إن أولى الناس بإبراهيم الذين اتبعوه”.
واستطرد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء: “إذا جاءنا من يدعون أنهم يتبعون المسيحية أو الصهيونية أو يتبعون المشارب بتركيباتها المختلفة القديمة والحديثة، ويقولون “الإبراهيمية”.. إبراهيم نحن أولى به منهم”.