تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر اليوم الذكرى الثانية لاستشهاد المراسلة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، حيث تم اغتيالها أمام اعين الكاميرات من قوات جيش الاحتلال الاسرائيلى، فى 11 من مايو عام 2022، مخترقًا للقوانين والاعراف الدولية.

وهناك كتب وثقت سيرة الشهيدة شيرين أبو عاقلة، تستعرضها "البوابة نيوز" فى السطور التالية:

ذلك الصوت: شيرين أبو عاقلة صوت حكى قصة شعب

يأتى هذا الكتاب الذى وثقت فيه الكاتبة ماجدة أيمن، حياة الشهيدة الصحفية شيرين أبوعاقلة، حيث يدور حول علاقة الكاتبة بشيرين أبوعاقلة والتي بدأت بعد موت الأخيرة، وتسرد أن الموت هنا لم يكن موتًا حقيقيا وإنما مجازيا، وشيرين باقية وستظل.

 

شيرين أبو عاقلة.. قصص وأسرار

 

سرد فيه الصحفي والأكاديمي الدكتورمحمود الفطافطة، بالعديد من العناوين والمحاور الاساسية فى 242 صفحة من القطع المتوسط، ،تفاصيل اللقاء الاخير، وعملية الاغتيال بالتفصيل، وتغطية الاعلام الاسرائيلى لواقعة الاغتيال، وردور الافعال العربية والدولية،  حيث جاء الكتاب عن تجمع " باحثون بلا حدود، والذى صمم غلافه الصحفي يوسف الكرنز.

شيرين أبو عاقلة: سيرة صحفية

 

 

يشكل الكتاب ترسيخا لممارسة مهنية وأخلاقية انتهجتنها الزميلة الراحلة شيرين أبو عاقلة طوال مسيرتها الممتدة لربع قرن، ويتتبع الكتاب المنهجية المتبعة في تحليل تقارير شيرين أبو عاقلة.

 الجدير بالذكر ان العديد من وسائل الإعلام الفلسطينية وصفحات التواصل الاجتماعي تناولت مقطع فيديو يوثق اللحظات الأولى لإعلان استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة خلال محاولات إسعافها داخل مستشفى ابن سينا في مدينة جنين الفلسطينية، والتي نقلت إليه في حالى خطيرة بعد إصابتها برصات حية في الرأس خلال استهدافها من قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شيرين أبو عاقلة الاحتلال الإسرائيلي الحرب على غزة شیرین أبو عاقلة

إقرأ أيضاً:

السلطة الفلسطينية تعرض على الاحتلال المشاركة بإخماد الحرائق.. الأخير لم يرد

تصاعدت وتيرة الحرائق المشتعلة في أحراش جبال القدس المحتلة، الأربعاء، ما تسبب بأضرار واسعة النطاق وأدى إلى إجلاء سكان خمس مستوطنات وإغلاق طرق مركزية، وسط عجز فرق الإطفاء عن احتواء النيران المتسارعة، ودعوات إسرائيلية عاجلة للدول المجاورة لتقديم المساعدة.

وأفادت القناة الإسرائيلية الرسمية "كان" بأن السلطة الفلسطينية عرضت على حكومة الاحتلال الإسرائيلي المساهمة في جهود إخماد الحرائق المندلعة بالقرب من المستوطنات، غير أن الأخيرة لم ترد على العرض حتى اللحظة. 

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
في الأثناء، سارع الاحتلال الإسرائيلي إلى توجيه نداءات إلى عدد من الدول لطلب الدعم، حيث أبدت كل من اليونان وقبرص استعدادها لإرسال طواقم ومعدات إطفاء.

واندلعت الحرائق بداية في غابة إشتيؤل الواقعة بين القدس وتل أبيب، وامتدت بسرعة كبيرة بفعل الرياح النشطة، لتطال مناطق مجاورة، بما فيها الطريق السريع رقم (1)، أحد أهم المحاور المرورية في الداخل المحتل مما أدى إلى احتراق عدة مركبات وهروب السائقين مشياً على الأقدام لتفادي ألسنة اللهب.


وسُجلت حتى الآن إصابة 12 شخصاً نتيجة استنشاق الدخان الكثيف، وفق ما أفادت به صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بينما رفعت سلطة الإطفاء حالة التأهب إلى الدرجة القصوى في محاولة لاحتواء الأزمة المتصاعدة.

وقالت سلطة الإطفاء في بيان رسمي إن عمليات الإجلاء شملت مستوطنات نفيه شالوم، وبكوع، وتاعوز، وناخشون، ومسيلات تسيون. 

وأكد البيان احتراق ثلاث سيارات خاصة وشاحنة بالقرب من الطريق السريع رقم (1)، مشيراً إلى أن المصابين يتلقون العلاج في الميدان من قبل فرق الطوارئ الطبية.

وفي السياق ذاته، أوضح المتحدث باسم شرطة الاحتلال الإسرائيلي، دين إلسدون، أن ألسنة النيران تقترب بشكل خطير من الطريق الرئيسي، مضيفاً: "تقوم الشرطة وسلطة الإطفاء بإخلاء المنطقة للسماح لفرق الإطفاء بمحاصرة الحريق ومنع تمدده".

وتشارك في عمليات الإطفاء نحو 63 فرقة ميدانية، إلى جانب 12 طائرة إطفاء ومروحيتين، وبدعم من مركبات متخصصة في مكافحة الحرائق. 

في المقابل، ذكرت هيئة البث العبرية أن الرياح القوية أدت إلى اتساع رقعة الحريق بسرعة، ما زاد من صعوبة السيطرة عليه.

وأعلنت سلطة الطبيعة والحدائق إخلاء عدد من المتنزهين والزوار من المحميات والمناطق الطبيعية القريبة من موقع الحريق، في ظل تنامي المخاوف من وصول النيران إلى مناطق سكنية أو منشآت حيوية.


وذكرت تقارير إسرائيلية أن السلطات طلبت الدعم من ست دول هي اليونان، وكرواتيا، وإيطاليا، وقبرص، وهنغاريا، بهدف تعزيز قدرات الإطفاء الجوية. 

وفي هذا السياق، طلب وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس من رئيس الأركان إيال زامير إشراك جيش الاحتلال في جهود مواجهة الكارثة.

وأكد الجيش الإسرائيلي، في منشور عبر منصة "إكس"، أن رئيس الأركان وجّه أوامر إلى قيادة الجبهة الداخلية وسلاح الجو وجميع الوحدات العسكرية، للمساهمة في عمليات الإنقاذ والإطفاء، بالتعاون مع الشرطة وخدمات الطوارئ.

وكانت الأراضي المحتلة قد شهدت، الأسبوع الماضي، موجة حرائق مشابهة أدت إلى إخلاء مستوطنتي مسيلات تسيون وإشتيؤل، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والرياح الجافة، مما زاد من مخاوف اتساع رقعة الحرائق مجدداً.

وتتواصل عمليات التقييم الميداني في ظل استمرار الظروف الجوية السيئة، وسط تحذيرات من احتمال اشتداد النيران وامتدادها إلى مواقع سكنية أو بنى تحتية مركزية، فيما لم ترد حتى الآن تقارير مؤكدة عن خسائر بشرية كبيرة، إلا أن الأضرار البيئية والمادية تبدو فادحة.

مقالات مشابهة

  • السلطة الفلسطينية تعرض على الاحتلال المشاركة بإخماد الحرائق.. الأخير لم يرد
  • جيش الاحتلال يستهدف مسيرة قادمة من اليمن قبل اختراقها الأجواء الإسرائيلية
  • إسرائيل تعلن اعتراض مسيرة أطلقت من اليمن
  • شروط الاحتلال الإسرائيلي التي أدت لإلغاء مسيرة العودة
  • الاحتلال يزعم إحباط تهريب بنادق رشاشة عبر طائرة مسيرة قادمة من مصر
  • بلجيكا: لا سيادة للاحتلال على الأراضي الفلسطينية
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل الصحفي علي السمودي ويواصل استهداف الصحفيين الفلسطينيين
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 51 طائرة مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية
  • الخارجية الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال التجويع سلاحًا ضد سكان غزة
  • حماس: الاحتلال يُحاول يائسا كسر المقاومة الفلسطينية