فى الذكرى الثانية لاغتيالها.. كتب وثقت مسيرة شيرين أبو عاقلة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر اليوم الذكرى الثانية لاستشهاد المراسلة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، حيث تم اغتيالها أمام اعين الكاميرات من قوات جيش الاحتلال الاسرائيلى، فى 11 من مايو عام 2022، مخترقًا للقوانين والاعراف الدولية.
وهناك كتب وثقت سيرة الشهيدة شيرين أبو عاقلة، تستعرضها "البوابة نيوز" فى السطور التالية:
ذلك الصوت: شيرين أبو عاقلة صوت حكى قصة شعب
يأتى هذا الكتاب الذى وثقت فيه الكاتبة ماجدة أيمن، حياة الشهيدة الصحفية شيرين أبوعاقلة، حيث يدور حول علاقة الكاتبة بشيرين أبوعاقلة والتي بدأت بعد موت الأخيرة، وتسرد أن الموت هنا لم يكن موتًا حقيقيا وإنما مجازيا، وشيرين باقية وستظل.
شيرين أبو عاقلة.. قصص وأسرار
سرد فيه الصحفي والأكاديمي الدكتورمحمود الفطافطة، بالعديد من العناوين والمحاور الاساسية فى 242 صفحة من القطع المتوسط، ،تفاصيل اللقاء الاخير، وعملية الاغتيال بالتفصيل، وتغطية الاعلام الاسرائيلى لواقعة الاغتيال، وردور الافعال العربية والدولية، حيث جاء الكتاب عن تجمع " باحثون بلا حدود، والذى صمم غلافه الصحفي يوسف الكرنز.
شيرين أبو عاقلة: سيرة صحفية
يشكل الكتاب ترسيخا لممارسة مهنية وأخلاقية انتهجتنها الزميلة الراحلة شيرين أبو عاقلة طوال مسيرتها الممتدة لربع قرن، ويتتبع الكتاب المنهجية المتبعة في تحليل تقارير شيرين أبو عاقلة.
الجدير بالذكر ان العديد من وسائل الإعلام الفلسطينية وصفحات التواصل الاجتماعي تناولت مقطع فيديو يوثق اللحظات الأولى لإعلان استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة خلال محاولات إسعافها داخل مستشفى ابن سينا في مدينة جنين الفلسطينية، والتي نقلت إليه في حالى خطيرة بعد إصابتها برصات حية في الرأس خلال استهدافها من قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيرين أبو عاقلة الاحتلال الإسرائيلي الحرب على غزة شیرین أبو عاقلة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بفرض عقوبات دولية رادعة على المستعمرين ومنظماتهم الإرهابية
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الاثنين، اعتداءات مجموعات المستعمرين المسلحة وعناصرها الإرهابية ضد المواطنين ومركباتهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، خاصة قطع الطرق الرئيسة وشل حركة المواطنين وحرية تنقلهم من بلداتهم وأعمالهم وإليها، بحماية قوات الاحتلال.
وحذرت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، اليوم الإثنين، من خطورة تفاخر المستعمرين ومنظماتهم الإرهابية بهذه الاعتداءات الوحشية، وتعمد منحها شرعية علنية مدعومة من أوساط متطرفة في حكومة الاحتلال.
وأدان البيان سياسة فرض العقوبات الجماعية وتركيب المزيد من البوابات الحديدية وإغلاقها أمام المواطنين، والتضييقات التي تفرضها قوات الاحتلال لتقطيع أوصال الضفة الغربية ومنع حركة المواطنين والسماح للمستعمرين المتطرفين باستباحة الضفة.
وحملت وزارة الخارجية الفلسطينية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الاعتداءات، مطالبة المجتمع الدولي بإجبار دولة الاحتلال وأذرعها على تفكيكها ورفع الحماية عنها، وفرض عقوبات دولية رادعة على منظومة الاستيطان الاستعمارية برمتها.
الخارجية الفلسطينية تطالب بوضع حد فوري لاختطاف حياة أكثر من 2 مليون فلسطيني
الخارجية الفلسطينية تدين جريمة الاحتلال في بلدة طمون جنوب شرق طوباس
الخارجية الفلسطينية تدين اعتداءات المستوطنين وجرائمهم وتطالب بتدخل دولي