أعلنت المهمة البحرية "اسبيدس" التابعة للاتحاد الأوروبي اعتقال ستة قراصنة مشتبه بهم في حادثة إطلاق نار على ناقلة نفط أثناء مرورها في خليج عدن.

 

وقالت المهمة في بيان لها على منصة (إكس)، إن فرقاطة تعمل في المنطقة اعتقلت ستة قراصنة مشتبه بهم، بسبب الحالة غير الآمنة لمركبهم.

 

وأشارت إلى أن بعضهم أصيب بجراح متفاوتة الخطورة.

 

وأمس الجمعة أعلنت هيئة التجارة البريطانية عن تلقيها تقريرا بمحاولة اختطاف فاشلة لسفينة شرق عدن، مشيرة إلى أن زورقا على متنه ستة مسلحين، أطلقوا النار على السفينة، لكن فريقا أمنيا على متنها رد بإطلاق النار، مما أجبر الزورق على الفرار.

 

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن خليج عدن الاتحاد الاوروبي قراصنة الملاحة البحرية

إقرأ أيضاً:

يغرد خارج سرب أوروبا.. أوربان يدعو من كييف لوقف إطلاق النار مع روسيا

دعا رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان خلال زيارة إلى كييف، الثلاثاء، بعدما تسلمت بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى النظر في "وقف إطلاق النار" سريعا، ما يتعارض مع مواقف الأوكرانيين وحلفائهم الأوروبيين.

وقال أوربان، الزعيم الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي حافظ على علاقات وثيقة مع الكرملين بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا "لقد طلبت من الرئيس النظر في إمكانية وقف فوري لإطلاق النار" على أن يكون "محددا زمنيا ويسمح بتسريع محادثات السلام".

واعتبر أوربان الذي تولت بلاده رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لمدة 6 أشهر اعتبارا من الأول من يوليو/تموز أن "مبادرات" الرئيس الأوكراني "تستغرق وقتا طويلا وهي بطيئة ومعقدة بسبب قواعد الدبلوماسية الدولية".

وأضاف أن المحادثات مع زيلينسكي كانت "صريحة"، قائلا "سأبلغ بالتأكيد مجلس الاتحاد الأوروبي بمضمون هذه المحادثات لاتخاذ القرارات الأوروبية اللازمة".

استثناء أوروبي

ولم يرد الرئيس الأوكراني على اقتراح أوربان خلال مؤتمر صحفي، لكن أعلن لاحقا أنه طلب من أوربان "الانضمام" إلى جهود السلام الأوكرانية.

وقال زيلينسكي في بيانه اليومي "لقد دعوت المجر ورئيس الوزراء أوربان إلى الانضمام إلى الجهود المبذولة" بهدف تنظيم قمة من أجل السلام في أوكرانيا، ليعتبر ذلك بحكم الأمر الواقع رفضا للطلب.

ورفض زيلينسكي بشدة سابقا التوصل إلى هدنة مع روسيا، معتبرا أن موسكو ستستخدمها لتعزيز جيشها.

وترى أوكرانيا أن انسحاب القوات الروسية من أراضيها شرط أساسي للسلام، بينما تطالبها موسكو بالتخلي عن 5 مناطق والتخلي عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ويتميز أوربان عن نظرائه الغربيين فيما يتعلق بأوكرانيا، حيث ترفض الحكومة المجرية إرسال أي دعم عسكري إلى كييف وتدعو بانتظام إلى وقف لإطلاق النار.

وفي مطلع العام، عرقلت المجر مساعدات أوروبية بقيمة 50 مليار يورو تمت المصادقة عليها لاحقا، لكن مع تأخير ندد به المسؤولون الأوكرانيون.

مقالات مشابهة

  • قراصنة يخترقون الذكاء الاصطناعي
  • الاتحاد السكندرى يواجه الطلائع فى مهمة صعبة
  • «خبراء البيئة العرب»: ترشيد الطاقة بمهرجان العلمين خطوة مهمة لتقليل الانبعاثات
  • صحيفة: صور جوية تكشف توسيع الصين لقواعد تجسس مشتبه بها في كوبا
  • رئيس الوزراء المجري: بدأنا مهمة السلام حول أوكرانيا بزيارات إلى العواصم الكبرى في الاتحاد الأوروبي
  • أوربان: بدأنا "مهمة السلام" حول أوكرانيا بزيارات إلى العواصم الكبرى بالاتحاد الأوروبي
  • أوربان يدعو زيلينسكي إلى «وقف إطلاق النار» مع روسيا
  • يغرد خارج سرب أوروبا.. أوربان يدعو من كييف لوقف إطلاق النار مع روسيا
  • قراصنة صينيون يستغلون Cisco Switches Zero-Day لتوصيل البرامج الضارة
  • زلزال يضرب خليج عدن.. هل تحققت نبوءة الخبير الهولندي؟