صحيفة صدى:
2024-12-25@13:21:14 GMT

صراخ هستيري لسائحة خوفا من الإبل.. فيديو

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

صراخ هستيري لسائحة خوفا من الإبل.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

انتهت تجربة سائحة امتطاء الإبل في منطقه البتراء الأردنية بالصراخ بشكل هستيري ما دفع آخرين لمساعدتها.

وكانت السائحة متحمسة لخوض هذه التجربة لكن بعد صعودها على ظهر الإبل شعرت برهبة شديدة وطلبت المساعدة.

وقام عدد من الشباب المتواجدون في المكان مساعدتها، فقاموا بتوجيه الإبل للجلوس، وتمكنوا في النهاية من إنزال السائحة بأمان.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/فيديو-طولي-72.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إبل الأردن البتراء

إقرأ أيضاً:

العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل

تعاني الإبل في أستراليا خطرًا داهمًا، إذ تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.
ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، فإن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.

الحيوان الأغلى عند العرب

على النقيض تمامًا، تُعد الإبل الحيوان الأغلى عند العرب، كقيمة مادية وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية.
وأظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواء من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة - Hindustan Times
كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.

أخبار متعلقة لجنة البنوك السعودية الإعلامية تحذر من منتحلي المؤسسات الخيرية وأسماء الشخصياتالضمان الاجتماعي.. 5 خطوات تعديل بيانات السكن في المنصة الإلكترونيةإرث إسلامي صحراوي

هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي، فسأهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، ما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، ما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة.
لكن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.

حلول بديلة ومستدامة

تسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.
كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل، والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.

مقالات مشابهة

  • القبض على خليجي لرعيه 40 متنًا من الإبل بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • على مدى عقود.. كيف طوّر السوريون لغة مشفّرة خوفا من نظام الأسد؟
  • أرنولد يطلب النجدة خوفاً من صلاح.. ما القصة؟
  • أمانته أحدثت رواجا سياحيا.. طفل نوبي رد مبلغا ماليا لسائحة بأسوان
  • تقرير: «الأسد» احتجز الصحفي الأمريكي كرهينة «خوفا على نفسه»!
  • عملية جراحية لسائحة ألمانية: حالة نادرة جدًا تحدث مرة واحدة بين كل 100 ألف شخص
  • نجت من مصيرحبيبة الشماع.. «طالبة جامعية» قفزت من الميكروباص خوفا من تحرش السائق
  • أصوات لا تعرفها تصدرها الإبل والخيول.. ما معنى الحَنِينَ؟
  • العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
  • إسرائيل تدرس تحذير مواطنيها من زيارة مصر