عزة مصطفى تُحذر: "فيه مناطق بمصر كلها لاجئين" (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
حذرت عزة مصطفى، من توسع اللاجئين في مصر ووجودهم الكبير الذي أصبح ملفتًا للنظر، قائلة "عندنا مناطق في مصر كلها لاجئين".
عزة مصطفى تعلق على أنباء اجتياح رفح بريًا (فيديو) نشويطى مصطفي: "أنا من أسرة بسيطة من شبرا وتربيت على عزة النفس"وقالت "عزة مصطفى" خلال تقديم برنامجها "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، "الفكرة أنه أخذ منحى شعبي يا جماعة فيه مناطق بحالها المصريين سابوها ومشيوا لأن اللاجئين مش عايزة اقول سيطروا ولكن رفعوا الإيجارات بشكل مرعب".
وأضافت "المصريون مبقاش عندهم القدرة أنهم يدفعوا، ودي مشكلة على المستوى الرسمي تكلف الدولة 10 مليار دولار الموضوع أكبر من كده بكتير، فيه مناطق كاملة في فيصل والمعادي ومصر الجديدة ودي مناطق بس في القاهرة متكلمتش على باقي محافظات مصر".
وتابعت "هما موجودين في كل محافظات مصر وبكثافة شوارع ومحلات وخدمات وشقق الناس سابت كل ده لأن بقى العرض من اللاجئين بأسعار المصريين مش قادرين عليها سابوا الأماكن، الموضوع خطير ومحتاج معالجة ولازم نتكلم فيه بصراحة ليه إحنا لا نتعامل في مصر مثل أي دولة ليه المصري لما يسافر ويرتكب أي خطأ نقعد نغلطه وأنت مشيت غلط ليه بنجلد نفسنا وليه بنسيب حقنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزة مصطفى محافظات مصر ايجارات اللاجئين في مصر عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من تداعيات تدفق اللاجئين الكونغوليين إلى بوروندي
قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن تزايد عدد اللاجئين الفارين من الصراع في شرق الكونغو الديمقراطية إلى بوروندي يضع "ضغوطا هائلة على وكالات الإغاثة التي تكافح للاستجابة للأزمة المتفاقمة وسط شح الموارد".
وأضافت المفوضية -في بيان لها أمس الجمعة- أن أكثر من 71 ألف شخص عبروا إلى بوروندي منذ بداية العام الجاري هربا من العنف المشتعل في شرق الكونغو.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش: واشنطن رحّلت قسرا 299 مهاجرا إلى بنماlist 2 of 2أمنستي تناشد واشنطن وقف "الإلغاء الانتقامي" لإقامات الطلابend of listوتابعت أنه جرى نقل أكثر من 12 ألف لاجئ إلى موقع موسيني، في حين يقيم آخرون مع مجتمعات مضيفة في المناطق الحدودية.
وقال المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين إن موقع موسيني القريب من الحدود بين البلدين يعرف اكتظاظا حادا، إذ يستوعب حوالي 16 ألف شخص رغم أنه مصمم لاستقبال 3 آلاف فقط.
وأفاد مدير الطوارئ في المفوضية بأنه جرى تقليص حصص الطعام إلى النصف، محذرا من أنها ستنفد بحلول نهاية يونيو/حزيران المقبل إذا لم يتم تأمين تمويل إضافي.
وأوضح المسؤول الأممي أن الأزمة الإنسانية لا تقتصر على الغذاء، إذ غمرت مياه الأمطار الخيام الطارئة المنصوبة في أراض زراعية منخفضة، وهذا يهدد بزيادة انتشار الأمراض، مشيرا إلى أن المدارس والعيادات وأنظمة الصرف الصحي إما غير موجودة أو منهارة تماما.
إعلانومنذ يناير/كانون الثاني الماضي، شهدت مناطق شرق الكونغو الديمقراطية هجمات عنيفة متبادلة بين المتمردين والقوات الحكومية، الأمر الذي تسبب في مقتل أكثر من 7 آلاف مدني، ونزوح عشرات الآلاف من مساكنهم.
وتقول الأمم المتحدة إن الأوضاع الإنسانية أصبحت مقلقة ولا تستطيع هيئات الإغاثة الدولية أن تصل إلى الأماكن المنكوبة بسبب القتال.