حالة عبدالله الرويشد الصحية تتصدر مجدداً.. هذا ما كشفته إبنته
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد طمأنة الجمهور على حالته الصحية ومغادرته المستشفى، أثارت أسيل، إبنة النجم عبدالله الرويشد الجدل حول وضع والدها الصحي الغامض،الذي لم يكشف عنه بوضوح لطمأنة محبيه.
واكتفت الشابة بعبارة عبر منصة “إكس” كتبت فيها “اللهم اشفي والدي”، لتنهال عليها التعليقات والأسئلة حول حالته ووضعه في الفترة الحالية، وطلب الجمهور من عائلة النجم الكويتي توضيح حالته ووضع حدّ للشائعات والأخبار الخاطئة حول طبيعة مرضه ووضعه الصحي.
وأثارت أسيل الجدل في تغريدة ثانسة كتبت فيها “ربي إن أبي قد مسه الضر وأنت أرحم الراحمين. اللهّم اشفِ أبي فلا شافي إﻻ سواك ربي أفرحنا بعافيته عاجلًا غير آجلٍ، اللهّم قر أعيننا برؤيته في أحسن حال”.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع التغريدات وانهالت الدعوات لشفاء النجم الخليجي، متسائلين عن طبيعة مرضه وحالته الصحية إلا أن الشابة اكتفت بطلب الدعاء له ولم تنشر اي تفاصيل عن وضعه الآن، وحرص عدد كبير من المشاهير على الدعاء لنجمهم المفضل، متمنيين له دوام الصحة والعافية.
وكان إبن النجم الكويتي قد طمأن الجمهور على صحة والدها قبل فترة وأكد استقرار حالته الصحية واطمئنان الأطباء عليه، وبأنه يستكمل علاجه في منزله.
main 2024-05-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مهرجان المسرح المصري يكرم الفنان عبد الله سعد خلال دورته الـ 17
يكرم مهرجان المسرح المصري برئاسة الفنان محمد رياض خلال حفل افتتاح دورته 17 الفنان والمخرج عبد الله سعد؛ تقديرًا لمسيرته كفنان وكمخرج أوبرالي له الكثير من الأعمال.
معلومات عن الفنان عبدالله سعدولد الفنان عبد الله سع في القاهرة، ودرس الموسيقى بمعهد الكنسرفتوار بالقاهرة، وبعد تخرجه عمل معيدًا في المعهد حتى عام 1992، ثم درس الإخراج بالمعهد العالي للفنون المسرحية، و سافر إلى إيطاليا في منحة من وزارة الثقافة لمدة عامين، وحصل على أعلى مؤهل في الإخراج، وعمل مُغنيًا في دار الأوبرا المصرية منذ عام 1974 حتى 1992، واشترك بالغناء في مسابقات ومهرجانات عديدة.
أبرز أعمال عبدالله سعدومن أبرز أعمال الممثل عبدالله سعد المكرم في فعاليات مهرجان المسرح المصري: «ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ تخاريف» مع الفنان محمد صبحي عام 1989، وشارك في مسلسل الثعلب عام 1993، وفيلم «العميل رقم 13»، كما شارك في مسلسل «على باب مصر»، و«مسلسل الشارد».
ويعمل عبد الله سعد حاليا أستاذا بأكاديمية الفنون، وسفيرًا للنوايا الحسنة للأمم المتحدة، وجرى تكريمه مؤخرًا، بعد تتبع حركة الفنان وأنشطته، وهو أول مخرج مصري مٌتخصص في الأوبرا.