قبل ما تسافر المصيف.. اعرف أسعار الشقق والشاليهات والشواطئ بالإسكندرية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
ينتظر المواطنون انتهاء موسم الامتحانات، للذهاب إلى المصايف، وخصوصًا الإسكندرية، لذلك يبحث كثيرين عن أسعار الشقق والشاليهات والشواطئ قبل السفر.
وخلال السطور القادمة تقدم «الوطن» متوسط أسعار الشقق والشاليهات والشواطئ بعروس البحر الأبيض المتوسط والتى تبدأ من 250 جنيه وتصل إلى 700 جنيه في اليوم، حسب المساحات وقرب الشقة أو الشاليه من شاطىء البحر إلى جانب مدة الحجز والتى كلما زادت ينخفض السعر.
تبدأ من 250 جنيه
يقول محمد أبو سمرة مدير مكتب عقاري وإيجار شقق وشاليهات مصيفية لـ«الوطن»: إن الأسعار تختلف من منطقة لأخرى وحسب قربها من الشاطىء وعدد الغرف ومدة الإيجار وتبدأ من 250 جنيه، وكلما اقتربت من البحر يرتفع السعر، لكن الحد الأقصى لأسعار الشقق والشاليهات لا يزيد عن 700 جنيه، أما الشاليهات فهي إما على البحر مباشرةً أو تبعد ما لا يزيد عن 50 مترا وتبدأ من 400 جنيه، حسب عدد الغرف، فهناك غرفتين، ويوجد ثلاث غرف إلى جانب الصالة والمطبخ والحمام وأعلى سعر للشاليهات هو 800 جنيه فى اليوم.
أسعار دخول الشواطئ
وحددت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بمحافظة الإسكندرية أسعار تذاكر دخول الشواطئ والتى جرى تقسيمها لعدة فئات منها شواطئ مجانية وأخرى تتراوح سعر تذكرة الدخول بين 5 و 10 جنيهات و15 جنيها، بينما يصل سعر تذكر دخول الشواطئ السياحية لـ 25 جنيها للفرد، وتقدم جميع الشواطئ للمصطاف شمسية وكرسي، والحمامات مجاناً.
وتضع الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بقيادة محمد عبد الرازق رئيس الإدارة أرقام تليفونات للشكاوى فى جميع الشواطئ في حالة وجود أي شكوى أو زيادة في الأسعار المعلنة على بوابة الدخول لكل شاطئ في مكان ظاهر إلى جانب تواجد المشرفين على جميع شواطئ الإسكندرية لمنع الاستغلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ الإسكندرية مصيف الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع وسط تصاعد التوترات بين واشنطن والحوثيين
مارس 17, 2025آخر تحديث: مارس 17, 2025
المستقلة/- شهدت أسعار النفط ارتفاعًا في تعاملات اليوم الإثنين، بعد التصعيد العسكري في البحر الأحمر، حيث توعدت الولايات المتحدة بمواصلة استهداف حركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، ردًا على هجماتها المستمرة على السفن التجارية.
ويأتي هذا الارتفاع وسط مخاوف متزايدة من اضطرابات في إمدادات النفط العالمية، خاصة أن البحر الأحمر يعد ممرًا حيويًا لحركة التجارة الدولية. ومع استمرار الضربات العسكرية، تتزايد المخاوف بشأن تأثر عمليات الشحن وارتفاع تكاليف النقل البحري، مما ينعكس على أسعار النفط في الأسواق العالمية.
ويتابع المستثمرون تطورات الأوضاع بحذر، حيث إن أي تصعيد إضافي قد يؤدي إلى مزيد من الارتفاع في الأسعار، في ظل تزايد المخاطر الجيوسياسية وتأثيرها على إمدادات الطاقة.