إسماعيل هنية (مواقع)

أكد الصحفي الفلسطيني المقيم في بريطانيا ورئيس تحرير جريدة رأي اليوم اللندنية، عبدالباري عطوان، أن قيادة المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية اتخذت قرارها بأن مقر إقامتها البديل عن الدوحة سيكون في صنعاء بظيافة الشعب اليمني وعلى رأسه زعيم أنصار الله السيد عبدالملك الحوثي.

وفي التفاصيل، أكد عطوان على لسان مصادر حماس التي وصفها أنها “من الدرجة الأولى”، أنه لا يوجد أي ضغوط من دولة قطر على قيادة الحركة لمغادرة الدوحة ونقل مقر إقامتها.

اقرأ أيضاً مشروب طبيعي سحري يمسح البطن ويقضي على دهون الكرش خلال أيام 11 مايو، 2024 روسيا تدخل على الخط وتعرقل مساعي أمريكية لتفجير حرب في اليمن.. هذا ما حدث اليوم 11 مايو، 2024

وأكدت مصادر حماس أنه لا يوجد على الإطلاق أي حديث من الجانب القطري بشأن إقامة قيادة حركة حماس.

وتابعت “وإذا ما كان هناك في يوم ما ضغوطاً على الإخوة القطريين فسنشكرهم على استضافتهم وقد اتخذنا قرارنا مسبقاً بأن الوجهة بالتأكيد ستكون إلى صنعاء عند الأخ السيد عبدالملك الحوثي”.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الدوحة اليمن حماس صنعاء غزة قطر

إقرأ أيضاً:

مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة

الثورة نت/وكالات تتواصل المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة، خاصة مع اقتراب عيد الفطر، الذي يسعى الوسطاء قبله إلى التوصل إلى “هدنة” تمهيداً لاتفاق أوسع. ونقل عن مصادر مطلعة، أن وفوداً من مصر وقطر تجري محادثات للتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة قبل عيد الفطر. وقالت المصادر إن حماس ردت على مقترحات قدمت بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وهدنة مؤقتة. وأشارت التقارير إلى أن الوفدين التقيا عدة مرات مع وفد حماس في الدوحة لبحث المقترح الجديد الذي ينص على إطلاق سراح خمسة اسرى اسرائيليين مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين وهدنة لمدة 50 يوما. وبحسب المصادر فإن الموقف الإسرائيلي هو العائق الرئيسي أمام تقدم المحادثات، إذ يحول دون التوصل إلى هدنة إنسانية تسمح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. لكن ورغم الجمود، هناك تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة. وتؤكد المصادر أن القاهرة تعمل على تسريع عملية التفاوض عبر طرح “مقترحات واقعية تحظى بدعم أمريكي وقطري”، وتسعى إلى “تجاوز العقبات” التي تضعها إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بآلية إدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواصل المناورة عبر وضع شروط غير واقعية تؤخر التوصل إلى اتفاق. وبحسب مصادر مطلعة على عملية التفاوض، فإن الاقتراح المصري يتضمن “وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة نحو 50 يوما، مقابل إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين، وإطلاق سراح عدد من الاسرى الفلسطينيين، وتفعيل آلية لإدخال المساعدات بكميات كافية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمعدات الأساسية الضرورية لمساعدة المدنيين”. ورغم أن حماس لم تعلن رسميا بعد عن موقفها النهائي من هذا المقترح، إلا أن الحركة، بحسب تسريبات، “أبدت استعداده للرد بشكل إيجابي على المقترحات المصرية، والتي تتضمن إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر ، استجابة للطلب الأمريكي، شريطة وجود ضمانات لتنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بالوقف الكامل للحرب، وهو ما تراه مصر مستحيلا من دون ضغوط أميركية حقيقية، وهي غير موجودة حاليا”.

مقالات مشابهة

  • رئيس المؤتمر الشعبي يهنئ السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بعيد الفطر المبارك
  • مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة
  • (نص) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة يوم القدس العالمي 1446هـ
  • اليمن .. الحوثي تعلن إصابة 7 مدنيين بقصف أمريكي على صنعاء
  • تضييق جديد على مصادر رزق الفقراء.. مليشيا الحوثي تحارب جامعي الخردة و"العرابجة"
  • مليشيا الحوثي تختطف أكثر من 40 تاجراً في دمت بذريعة الزكاة
  • لأول مرة تكشف عن أمنيين.. مليشيا الحوثي تشيع دفعة جديدة من قياداتها الميدانية (اسماء)
  • مصر: "إشارات إيجابية" بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • وفد أمني مصري يصل الدوحة لاستكمال محادثات هدنة غزة
  • وفد أمني مصري يتوجه لـ«الدوحة» اليوم لمواصلة مباحثات خفض التصعيد في غزة