#سواليف

حذر أصحاب #محالات #تجارية وسكان ومتسوقون من خطر تحوّل حفرية #حسبة_الجورة وسط مدينة اربد إلى #مكرهة_صحية بيئية بفعل تحوّلها إلى #مكب_للنفايات الصلبة والسائلة ومخلفات الدواجن والملاحم.

واكدوا أن انبعاث #الروائح_الكريهة من الحفرية يحرمهم من فتح منافذ التهوية بمنازلهم او محلاتهم، لاسيما مع ارتفاع درجات الحرارة.

وأشاروا الى ان المنطقة أصبحت مرتعا للكلاب الضالة وغيرها من الحيوانات.

مقالات ذات صلة إتلاف 4 أطنان دجاج فاسد بالزرقاء كانت في طريقها للمستهلك 2024/05/11

والحشرات والزواحف، ما يهدد سلامة المارة والسكان على حد سواء، لافتين الى ان الروائح الكريهة أصبحت تشكل تهديدا للجو العام، خصوصا مرضى الربو.

وطالبوا بسرعة إنجاز مشروع إعادة بناء الحسبة وزيادة حملات النظافة والرش وتشديد الرقابة على المحلات التي تلقي بمخلفاتها في الحفرية.

ودعا أصحاب محلات تجارية محاذية لموقع الحسبة الى تحريك جدار الواح الزينكو المحيطة بالحفرية لتوسعة الشوارع المحيطة بالموقع وتسهيل حركة المرور فيها.

من جانبه، أوضح رئيس بلدية اربد الكبرى نبيل الكوفحي، أن البلدية تعي معاناة التجار والسكان والمتسوقين جراء تأخّر طرح عطاء المشروع لأسباب تمويلية خارج صلاحية البلدية.

وبين الكوفحي أن تمويل المشروع من قبل بنك تنمية المدن والقرى تعثر لأسباب مرتبطة بدراسة الجدوى الاقتصادية وتكلفة المشروع من وجهة نظر البنك، وهو ما تم التغلب عليه أخيرا بلقاء مع مدير عام بنك تنمية المدن والقرى أسامة العزام بحضور رئيسي غرفة تجارة الأردن واربد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محالات تجارية مكرهة صحية مكب للنفايات الروائح الكريهة

إقرأ أيضاً:

«مؤتمر الوقف» يضيء على تنمية القطاع برؤى حضارية

أبوظبي: «الخليج»

تناولت جلسات اليوم الأول لمؤتمر «الوقف والمجتمع»، الذي تنظمه الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، عدداً من العناوين والمحاور أثراها المتحدثون من العلماء الضيوف والمختصين بشؤون الوقف في الدولة، بالأفكار العلمية والرؤى والاقتراحات، وذلك بحضور الدكتور عمر الدرعي، رئيس الهيئة، والمسؤولين.
المؤتمر أقيم تحت شعار: «يدًا بيدٍ نحو تنميةٍ وقفيةٍ مستدامةٍ» وجاءت الجلسة الأولى بعنوان «الوقف، نظرةٌ تأصيليةٌ، وأبعادٌ مقاصدية» ترأسها د. ناصر اليماحي مدير إدارة الوعظ في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة وتحدث فيها الدكتور حسن صلاح الصغير، المشرف العام على لجان الفتوى بالأزهر ومن العلماء الضيوف عن الوقف، مفهومه، وتأصيله الشرعي، وأنواعه، مؤكداً أن مؤسسات الوقف تحتاج إلى مزيدٍ من العناية بالدراسات والبحوث التي تعزز استدامة الوقف وتنظيم المؤتمرات لتقديم حلولٍ تواكب أنماط الحياة المتجددة». وفي مداخلتها، تحدثت الدكتورة حكيمة شامي مديرة مركز التوثيق في وزارة الأوقاف المغربية ومن العالمات الضيوف، عن التطور التاريخي والأبعاد الثقافية لنظام الوقف.
فيما تناول الدكتور عبد الله أكيك رئيس المجلس العلمي – مراكش ومن العلماء الضيوف في مداخلته عن حضارة الوقف وقيمه الإنسانية.
أما الجلسة الثانية فكانت بعنوان «الوقف: وعيٌ مجتمعيٌ ومسؤوليةٌ مشتركةٌ» ترأسها محمد الحمادي من الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، اشتملت على ثلاثة محاور، تحدث في الأول عبد الرحمن العقيل، نائب محافظ الهيئة العامة للأوقاف لقطاع المصارف والبرامج التنموية في السعودية ومن العلماء الضيوف، عن «الوعي المجتمعي بأهمية الوقف في التنمية الاجتماعية والاقتصادية: وسائل وتجارب».
وفي المداخلة الثالثة تحدث الدكتور محمد عبد الله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات عن دور المؤسسات البحثية في إثراء ثقافة الوقف في المجتمع.
وشاركت دائرة الأوقاف بالشارقة في المعرض المصاحب لمؤتمر الوقف والمجتمع.

مقالات مشابهة

  • «مؤتمر الوقف» يضيء على تنمية القطاع برؤى حضارية
  • اختتام فعاليات الأسبوع الثاني من فعاليات رمضانيات ٢٠٢٥ باجواء رمضانية
  • وفاة قائد شرطة البصرة الاسبق اللواء علي عدنان المالكي لأسباب صحية
  • هل تتجه الحكومة لحل المجالس البلدية؟
  • القبض على أصحاب فيديو دفع شاب خارج المترو
  • إلهام شاهين ضيفة شرف في مسلسل حسبة عمري
  • الليلة.. الحلقة الأولى من مسلسل «حسبة عمري»
  • افتتاح حاضنة أعمال "هيئة تنمية المؤسسات" في نزوى
  • قلمة: رفض التوطين لا يعني استهداف أصحاب البشرة السمراء
  • مردة: انطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية رغم تعثر الميزانية