سام برس:
2024-07-02@01:10:12 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط¯ظ‘ط±طھ ظˆظƒط§ظ„ط© ط؛ظˆط« ظˆطھط´ط؛ظٹظ„ ط§ظ„ظ„ط§ط¬ط¦ظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† "ط£ظˆظ†ط±ظˆط§"طŒ ظ†ط²ظˆط­ 150 ط£ظ„ظپ ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ظ…ظ† ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط±ظپط­ طŒ ط¨ط¹ط¯ ط§ط¬طھظٹط§ط­ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط´ط±ظ‚ ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© طŒ ظ…طھط¬ط§ظ‡ظ„ط© ظƒظ„ ط§ظ„طھط­ط°ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط©.



ظˆظ‚ط§ظ„طھ ظ„ظˆظٹط² ظˆظˆطھط±ظٹط¯ط¬طŒ ظ…ظ† ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ… ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط£ظˆظ†ط±ظˆط§ طŒ ظپظٹ ظ…ظ†ط´ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†طµط© ط¥ظƒط³: "ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† طھظ†ط¸ط±ظˆظ† ط¥ظ„ظٹظ‡ ط؛ط±ط¨ ط±ظپط­ طŒ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طµط¨ط§ط­ طŒ طھط´ط§ظ‡ط¯ظˆظ† ط­ط²ظ… ط§ظ„ط¹ط§ط¦ظ„ط§طھ ظ„ط£ظ…طھط¹طھظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط´ظˆط§ط±ط¹ ط®ط§ظ„ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط­ط¯ ظƒط¨ظٹط±".

ظˆط£ط¶ط§ظپطھ: "ط§ظ„ط£ظˆظ†ط±ظˆط§ طھظ‚ط¯ط± ط£ظ† 150 ط£ظ„ظپ ط´ط®طµ ظ†ط²ط­ظˆط§ ط§ظ„ط¢ظ† ظ…ظ† ط±ظپط­. طھظ… ط¥طµط¯ط§ط± ط£ظˆط§ظ…ط± ط¥ط®ظ„ط§ط، ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ†ط­ظˆ ظˆط³ط· ط±ظپط­ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ ظˆط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ظپظٹ ط´ظ…ط§ظ„ ط؛ط²ط©".

ظˆط£ط´ط§ط±طھ "ط£ظˆظ†ط±ظˆط§" ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† 300 ط£ظ„ظپ ظ…ظˆط§ط·ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ طھط£ط«ط±ظˆط§ ط¬ط±ط§ط، طھظˆط³ظٹط¹ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طھط¹ظ„ظٹظ…ط§طھ ط¥ط®ظ„ط§ط، ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط³ظƒظ†ظٹط© ظپظٹ ط£ظ†ط­ط§ط، ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط¨ط§طھط¬ط§ظ‡ ظˆط³ط· ط±ظپط­ ط¬ظ†ظˆط¨ط§ ظˆط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ط´ظ…ط§ظ„ط§.

ظˆط£ط¶ط§ظپطھ ظ…طھط­ط¯ط«ط© ط§ظ„ط£ظˆظ†ط±ظˆط§ ظ„ظˆظٹط² ظˆظˆطھط±ظٹط¯ط¬ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© "ط£ط³ظˆط´ظٹطھط¯ ط¨ط±ط³"طŒ ط£ظ†ظ†ط§ "ظ‚ظ„ظ‚ظˆظ† ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط© ط¥ط²ط§ط، ط£ظˆط§ظ…ط± ط§ظ„ط¥ط®ظ„ط§ط، ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط³ظƒظ†ظٹط© ط¨ط§طھط¬ط§ظ‡ ظˆط³ط· ط±ظپط­ ظˆط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§".

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ط ظٹظ ط ط ظ ظٹط ط ط ظٹط ط ظٹط ط طھط ط ظ

إقرأ أيضاً:

استخدام المدنيين دروعاً بشرية.. جرائم صهيونية ممنهجة

 

الثورة / /وكالات

فتحت المشاهد القاسية والمؤلمة التي عرضتها قناة الجزيرة لمدنيين فلسطينيين يستخدمهم جيش الاحتلال دروعًا بشرية ويجبرهم على الدخول لأماكن خطرة وعلى أجسامهم كاميرات تصوير، معرضًا حياتهم على الخطر، جرحا لم يندمل لدى الطبيب يحيى الكيالي الذي مرّ بالتجربة ذاتها قبل عدة أشهر.
ويتذكر الكيالي (59 عاما) كيف اقتحمت قوات الاحتلال منزله في 20 مارس/آذار الماضي، بوحشية قبل إجبارهم على خلع ملابسهم والتنكيل بهم وإجبارهم على الوقوف في شرفة المنزل خلال تبادل إطلاق نار مع مسلحين غرب مدينة غزة.

مشاهد مروعة
ومساء السبت الماضي نشرت مقاطع فيديو تُظهر استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي لمعتقلين فلسطينيين دروعا بشرية أثناء الاشتباكات في قطاع غزة.
وتُظهر الصور إجبار أحد المعتقلين على دخول نفق بعد ربطه بحبل وتثبيت كاميرا على جسده، بالإضافة إلى إجبار معتقلين على ارتداء ملابس عسكرية أثناء استخدامهم دروعا بشرية وتعريض حياتهم للخطر
كما تظهر استخدام أحد المعتقلين الجرحى درعا بشريا وإجباره على دخول منازل مدمرة في غزة، حيث تظهر جثث شهداء ملقاة على الأرض في مدخل المنزل.

نموذج لسياسة منهجية
وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: إن ما نشرته قناة الجزيرة الفضائية، هو نموذج لسياسة منهجية ينفذها جيش الاحتلال، مؤكدًا أنه وثق عشرات الحالات لاستخدام مدنيين كدروع بشرية ولإضفاء الحصانة على عمل القوات بما يشكل جريمة حرب.
وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن المشاهد المروعة التي نشرتها الجزيرة، تعبر عن سلوكيات إجرامية ووحشية وغير إنسانية لجيش الاحتلال، وفيها انتهاك جسيم لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتشكل بحد ذاتها جرائم حرب مكتملة الأركان.
ومنذ بدء الاحتلال عملياته البرية في قطاع غزة في نهاية أكتوبر/تشرين أول 2023 توالى الحديث عن استخدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين دروعًا بشرية، وفرض على بعضهم قسرا القيام بأعمال عسكرية تشكل خطرا مباشرا على حياتهم، بحسب معطيات نشرها المرصد.
وفرض الاحتلال على المدنيين دخول بنايات أو أنفاق أو البحث عن متفجرات وأنفاق محتملة، إلى جانب احتجاز آخرين في منازل ومواقع في مناطق اشتباكات ما يعرض حياتهم للخطر، بما يخالف قواعد القانون الدولي الإنساني.

جريمة مركبة بالشجاعية
مساء الخميس، كان شاهدًا على جريمة جديدة من هذا النوع، ضد أسرة فلسطينية مدنية مكونة من أم مسنة وأربعة من أبنائها، منهم ثلاث فتيات وحفيدة لا تتعدى العام والنصف، بعدما اقتحمت قوات الاحتلال منزلهم في حي الشجاعية بغزة، وأطلقت النار والقنابل تجاههم مباشرة، قبل إخراجهم منه ثم احتجازهم وهم مصابين داخل وقرب دبابات إسرائيلية لأكثر من ثلاث ساعات، في منطقة قتال خطيرة واستخدامهم دروعًا بشرية، ومن ثم دهس الأم “صفية حسن موسى الجمال”، 65 عامًا، وقتلها، بعد إصابتها بجنازير دبابة إسرائيلية وهي ما تزال على قيد الحياة على مرأى من ابنها.

شهادات من محيط مجمع الشفاء
وخلال اقتحام الاحتلال لمجمع الشفاء الطبي في مارس/ آذار 2024، استخدم مدنيين من المرضى والنازحين كدروع بشرية واستغلهم لتحصين عملياته العسكرية داخل المستشفى، ولتشكيل ساتر خلف قواته وآلياته العسكرية، وإرسالهم تحت التهديد إلى منازل وبنايات سكنية في محيط المجمع الطبي، للطلب من سكانها إخلاءها، وذلك قبيل تنفيذ الجيش الإسرائيلي لعمليات اقتحامها، واعتقال بعض من فيها، ومن ثم تدمير العديد منها.
وقال “خ.ف” (طلب عدم الكشف عن اسمه)، وهو نازح كان يتواجد في مجمع الشفاء الطبي، إن القوات الإسرائيلية أمرته وثلاثة شبان آخرين بالدخول إلى عدة غرف داخل مجمع الشفاء الطبي، بعد أن ثبتت كاميرات على رؤوسهم، وأجبرتهم على التحرك من خلال إصدار أوامر لهم عن بُعد باتجاه أماكن محددة لفحصها.
وأضاف أنه أجبر على التحرك بأوامر من الاحتلال في مبنى الجراحة العامة داخل مجمع الشفاء الطبي لعدة ساعات متواصلة، قبل أن يتم إخلاؤه بشكل قسري مع زوجته وطفلته، فيما لا يعرف شيئًا عن مصير الشبان الآخرين الذين استخدمهم الجيش الإسرائيلي كدروع بشرية في نفس الحادثة.
كما قال المسن “م.ن” وهو في الستينات من عمره إن الجيش الإسرائيلي أجبر نجله البكر بالدخول إلى أقبية مجمع الشفاء وأماكن الصرف الصحي، فيما شاهد معتقلين آخرين وُضعوا داخل مدرعات أثناء القتال، وآخرين تم إجبارهم على الوقوف خلف قوات الجيش وآلياته العسكرية المتمركزة على أطراف مداخل المجمع، لتحصينها ومنع أي استهداف لها.
وأفادت زوجة ممرض أجبرها الجيش الإسرائيلي على إخلاء المجمع دونه باتجاه مدينة دير البلح وسط قطاع غزة لفريق الأورومتوسطي، إنها شاهدت استخدام القوات الإسرائيلية زوجها كدرع بشري من أجل فتح أبواب أقسام في مجمع الشفاء على مدار عدة ساعات متواصلة، مشيرة إلى أن مصير زوجها ما يزال مجهولًا، وتخشى من تعرضه للتصفية.
وذكرت سيدة من عائلة “عرفات” إنهم تفاجئوا بدخول شاب في نهاية الثلاثينات من عمره تم تعريته من ملابسه باستثناء ملابسه الداخلية، وأخبرهم أن الجيش الإسرائيلي أرسله لهم لإخلاء المنزل خلال 30 دقيقة وإلا سيتم قصفه فوق رؤوسهم، موضحة أنهم عند خروجهم من المنزل، تنفيذًا لطلب الإخلاء، شاهدوا عددًا من الشبان الفلسطينيين بنفس الحال، حيث أجبرتهم قوات الجيش على الدخول إلى المنازل المجاورة لتحذير سكانها.

مقالات مشابهة