وزير النفط: 29 حقلاً نفطياً سيستثمر في توليد الطاقة الكهربائية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
السبت, 11 مايو 2024 2:59 م
المركز الخبري الوطني/ خاص
اكد وزير النفط حيان عبد الغني، اليوم السبت، ان جولة التراخيص الخامسة والسادسة شملت 29 حقلاً نفطياً سيستثمر في توليد الطاقة الكهربائية.
وقال عبد الغني في تصريح لـ / المركز الخبري الوطني/: ان “الشركات المشاركة في جولة التراخيص الخامسة والسادسة تعرضت إلى معايير خاصة للتأكد من امكانياتها من جميع الجوانب ، وتم احالة عدد من الحقول و الرقع الاستكشافية خلال هذا الفترة “.
وتابع انه ” من اليوم ستخضع عروض الشركات إلى التدقيق النهائي والتوجه إلى إعداد العقود ضمن معايير مختلفة”.
واشار إلى أن “عملية التوقيع ستتم بأسرع وقت ممكن بفترة لا تقل عن شهر الى شهرين ثم السعي الى تفعيلها، منوها نأمل احالة جميع هذه الحقول للحصول على كمية كبيرة من النفط والغاز ”
واشار وزير النفط “حرصنا على استثمار هذه الرقع للاستفادة من الغاز الذي يحتاجه البلد لتوليد الطاقة الكهربائية”، مؤكدا ان الجولة تشمل 29 حقلا نفطيا ورقعة استكشافية معضمها وقع استكشافية غازية”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
الشرقي: دورنا استراتيجي في تطوير أسواق الطاقة
استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بقصر الرميلة، ريشيل غاي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة «فيتول» للطاقة، العالمية، والوفد المرافق له.
اطلع سموه، خلال اللقاء، على آخر المشاريع والمُستجدات المتعلقة ببرامج تكرير النفط الخام والغاز والبترول في المنطقة، وبارك سموه الوصول إلى تكرير 300 مليون برميل لشركة مصفاة الفجيرة المحدودة، في خطوة استباقية ومتكاملة تواكب تطلعات القطاع النفطي.
وتم استعراض ومناقشة العديد من الموضوعات المتعلقة بمجال النفط والطاقة والغاز، ونوه سموه إلى دور الإمارات الاستراتيجي بشكل عام، وإمارة الفجيرة على وجه الخصوص في تطوير أسواق الطاقة، وما تمتلكه من إمكانيات وتقنيات متطورة، تسهم في جذب الفرص الاستثمارية في مجال النفط على الصعيد الدولي.
وعبّر الرئيس التنفيذي لـ «فيتول» عن شكره وتقديره لدعم سموه المستمر لقطاع الطاقة والنفط في الإمارة، مؤكداً الدور الريادي الذي تؤديه الإمارة في استقطاب العديد من المشاريع الاستثمارية، لكونها من أشهر المراكز العالمية لتزويد السفن بالوقود نظراً لموقعها الجغرافي المميز. (وام)
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟