ثمان ميداليات لتعليم عسير في مسابقة الأولمبياد الوطني للتاريخ
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
فيصل الأحمري – أبها
حصدت الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، ثمان ميداليات، والمركزين الثاني والرابع، في المنافسات الختامية لمسابقة الأولمبياد الوطني للتاريخ، والتي استضافها تعليم حائل مؤخرا.
اقرأ أيضاًالمجتمعالتحوُّل في القطاع البيئي في المملكة.. بوادر صياغة مستقبل الحقبة الخضراء
حيث حقق الطلاب: طلال آل ثابت من ثانوية الملك خالد، ميداليتين ذهبية وفضية، وميداليتين برونزيتين، فيما فاز فهد القحطاني من ثانوية الأبناء الثالثة، بميدالية فضية وأخرى برونزية، وحصد عبدالعزيز الشهراني من ثانوية البيهقي، الميدالية البرونزية، كما حققت الطالبة سارة الأحمري من ثانوية عبل، ميدالية برونزية، وحصل الطالب طلال آل ثابت على المركز الثاني على مستوى المملكة كبطل للأولمبياد الوطني للتاريخ، وفاز الطالب فهد القحطاني بالمركز الرابع على مستوى المملكة كبطل للأولمبياد ذاته.
من جهته أكد المدير العام للتعليم في المنطقة فهد عقالا، أن هذا الإنجاز يترجم دعم القيادة الرشيدة -أعزّها الله- لأبنائنا وبناتنا، ويؤكد حرص واهتمام سمو أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، وسمو نائبه الأمير خالد بن سطام، بكل ما يرتقي بالتعليم في المنطقة في شتى المجالات، مقدماً التهنئة للطلبة ولأُسرهم ولمدارسهم ومعلميهم؛ نظير تحقيق هذا الإنجاز، لافتاً إلى أنه يُضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققها طلبة عسير في عدد من المجالات على المستويين الوطني والعالمي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية من ثانویة
إقرأ أيضاً:
أونروا: افتتحنا 130 مقرا تعليميا مؤقتا في غزة لتعليم 47 ألف طفل
أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا" فيليب لازاريني، أن أونروا افتتحت 130 مقرا تعليميا مؤقتا في قطاع غزة ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح، أنّ أونروا لا تزال أكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
ويعاني قطاع غزة من أزمات كبيرة، تشمل تدمير البنية التحتية، ونقص الموارد الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية.
مع ذلك، تواصل أونروا عملها كأكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ في القطاع، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالصراع، وهو ما يساعد في تخفيف الأثر النفسي والتربوي للصراع على الجيل الجديد.
القرار بتوفير التعليم في هذه الظروف العصيبة يشير إلى أهمية الحفاظ على حقوق الأطفال في التعليم، حتى في الأوقات التي تشتد فيها الأزمات، وتعد أونروا أحد اللاعبين الأساسيين في تقديم هذه الخدمات الإنسانية والتعليمية.