تأييد حبس طبيب كاد يتسبب في قتل مذيعة مصرية شهيرة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
خاص
أيدت محكمة مصرية اليوم حكم حبس طبيب تسبب في عاهة للإعلامية المصرية إيمان الحصري، عامين مع الشغل.
وتعود الأحداث عندما عاقبت محكمة جنح القاهرة الجديدة، الدكتور “م .غ”، بالسجن لمدة عامين مع الشغل وإلزامه بكفالة مالية لاتهامه بالتسبب في عاهة للإعلامية إيمان الحصري بسبب خطأ طبي أثناء إجراء عملية جراحية لها كادت أن تودي بحياتها.
وبعد 5 اشهر من المعاناة الصحية للإعلامية إيمان الحصري بسبب الخطأ الطبي، غادرت إلى ألمانيا لإجراء عملية جراحية جديدة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إعلامية مصرية طبيب مصر
إقرأ أيضاً:
ياسمين الخيام تبكي: الشيخ محمد الحصري تعرض للهجوم بسببي
في ذكرى رحيل الشيخ محمود خليل الحصري، الذي وافته المنية في 24 نوفمبر 1980، تحدثت الفنانة المعتزلة ياسمين الخيام عن والدها الراحل، مشيرة إلى الهجمات التي تعرض لها بسبب اختيارها للغناء.
في لقاء تلفزيوني على إحدى القنوات المصرية، استرجعت ياسمين الخيام ذكرياتها مع والدها، وكشفت عن تفاصيل مريرة عاشتها نتيجة هجوم البعض عليه بسبب توجهاتها الفنية.
ياسمين الخيامياسمين الخيام تروي معاناة والدها الشيخ الحصري بسبب هجوم المتشددين عليها
أوضحت ياسمين الخيام أنها عاشت فترة صعبة جدًا بسبب كونها ابنة الشيخ الحصري، الذي كان يتمتع بمكانة مرموقة في عالم التلاوة، قالت: "كوني ابنة الشيخ محمود الحصري جعلني هدفًا لانتقادات المتشددين، وكان الهجوم عليه لكوني اخترت الغناء بمثابة اختبار عسير"، موضحة كيف استخدم البعض هذه العلاقة للهجوم على والدها.
كما أشارت إلى أن اسمها الحقيقي هو "إجلال الحصري"، لكنها اختارت أن تغيره إلى "ياسمين الخيام" لتبتعد عن تأثير والدها وتبتعد عن الأضواء المرتبطة به.
وتحدثت ياسمين عن علاقتها بالشيخ محمود الحصري، موضحة أنه لم يكن مجرد قارئ للقرآن، بل كان يتمتع بأخلاق عالية وكان معروفًا بإتقانه وجودته في تلاوة القرآن الكريم.
وقالت: "كان دائمًا يقول إنه خادم للقرآن الكريم"، مشيرة إلى أن مسيرته كانت حافلة بالتفاني والإخلاص، وأضافت أن لقب "الحصري" ليس اسم عائلة، بل هو لقب يرتبط بالشيخ محمود بسبب عمله المميز في فرش المساجد بـ "الحصير".
وأعربت ياسمين عن فخرها بمسيرة والدها العطرة، التي بدأت منذ طفولته عندما التحق بكتّاب القرية لحفظ القرآن، وذكرت كيف كان يقطع مسافة طويلة سيرًا على الأقدام يوميًا للوصول إلى المعهد الأزهري، حيث كان يقرأ القرآن أثناء الطريق، وبذلك، كانت مسيرته تجسد الإخلاص لكتاب الله، كما أنها كانت مليئة بالصبر والكرامة.
جنازة محمد رحيم.. حضور لافت لنجوم الفن وسط مشاهد مؤثرة وأجواء حزينة