ما هي الدول الممتنعة والمعارضة لعضوية فلسطين بالأمم المتحدة؟
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالأغلبية، “قراراً يؤكد حق دولة فلسطين بالحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وصوتت لصالح مشروع القرار 143 دولة، وعارضته 8 دول وإسرائيل، فيما امتنعت 25 عن التصويت”.
وفيما يلي الدول الممتنعة والمعارضة لعضوية فلسطين بالأمم المتحدة:
الدول الممتنعة: ألبانيا، النمسا، بلغاريا، كندا، كرواتيا، فيجي، فنلندا، جورجيا، ألمانيا، إيطاليا، لاتفيا، ليتوانيا، مالاوي، جزر مارشال، موناكو، هولندا، مقدونيا الشمالية، باراغواي، مولدوفا، رومانيا، السويد، سويسرا، أوكرانيا، المملكة المتحدة، فانواتو.
الدول المعارضة: الأرجنتين، التشيك، هنغاريا، إسرائيل، مايكرونيزيا، ناورو، بالاو، بابواغينيا الجديدة، الولايات المتحدة.
هذا ونص قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، على أن “دولة فلسطين مؤهلة لعضوية الأمم المتحدة وفقاً للمادة الرابعة من الميثاق، ومن ثم ينبغي قبولها في عضوية الأمم المتحدة، وبناء على ذلك يوصي القرار مجلس الأمن بإعادة النظر في هذه المسألة بشكل إيجابي، في ضوء هذا القرار وفي ضوء توصية محكمة العدل الدولية الصادرة في الـ 28 من أيار 1948 وبما يتفق تماماً مع المادة الرابعة من ميثاق الأمم المتحدة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطينية الجمعية العامة للأمم المتحدة عضوية فلسطين الأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
قررت الأمم المتحدة تقليص نفقاتها اللوجستية والأمنية في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، وذلك ضمن سلسلة من التدابير التي اتخذتها المنظمة الدولية على مدى الأشهر الماضية، بعد موجة جديدة من الاختطافات طالت موظفيها ووفاة أحدهم في سجون الجماعة في محافظة صعدة، أقصى شمال البلاد.
وجاء القرار بعد لقاء بين رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بقطاع الأمن والسلامة للأمم المتحدة، مانويل أنطونيو، ووزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها، جمال عامر.
وعزت جماعة الحوثيين قرار الأمم المتحدة بتخفيض النفقات اللوجستية والأمنية إلى الأزمة المالية التي تعاني منها المنظمة الدولية، والتي قالت إنها دفعتها أيضًا إلى اتخاذ قرارات مشابهة في كافة مقارها ومكاتبها حول العالم، حسب وكالة سبأ التابعة للحوثيين.
ولم يعرف بعد سبب قرار الأمم المتحدة هذا، وما إذا كان مرتبط بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية، أم ردًا على حملة الاختطافات بحق موظفيها.
وأعلنت الأمم المتحدة في فبراير/شباط الماضي تعليق جميع عملياتها في محافظة صعدة، بعد وفاة الموظف في برنامج الغذاء العالمي أحمد باعلوي في سجون الحوثيين في ذات المحافظة التي تعد معقلًا لزعيم الجماعة، وقيام الحوثيين باختطاف ثمانية موظفين إضافيين من موظفي المنظمة الدولية خلال ذات الفترة.
وتواصل جماعة الحوثيين اختطاف العشرات من موظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية والبعثات الدبلوماسية منذ يونيو/حزيران 2024، إلى جانب موظفين آخرين يقبعون في سجونها منذ 2021.