ضبط أب وابنه يصنعان ويبيعان الخمور في بنغازي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
الوطن|متابعات
تمكنت دوريات مركز شرطة رأس إعبيدة من ضبط أب وابنه يقومان بتصنيع وبيع الخمور المحلية في منزل بمنطقة السلماني بالقرب من جزيرة الجرات في بنغازي.
وبتعليمات من اللواء أحمد الشامخ، مدير أمن بنغازي، وبناءً على معلومات من أعضاء التحريات، تم مداهمة منزل بمنطقة السلماني بعد التأكد من استخدامه لتصنيع وتجارة الخمور المحلية، وبقيادة المقدم عمر البشتي، رئيس مركز شرطة رأس إعبيدة، تم ضبط معدات تصنيع الخمور و 200 لتر من الخمور المحلية و 26 لتر من النبيذ داخل المنزل.
وتم القبض على شخصين داخل المنز واعترف الأب وابنه بتصنيع الخمور المحلية والإتجار بها وتم إحالتهما إلى النيابة العامة
الوسوم#بنغازي النبيذ تصنيع وتجارة الخمور ليبيا مركز شرطة رأس إعبيدةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي النبيذ ليبيا مركز شرطة رأس إعبيدة الخمور المحلیة
إقرأ أيضاً:
وجدوه بجوار جثة أخيه وابنه..نجاة روسي تاه شهرين في البحر
يواجه روسي احتمال السجن، بعد أن عثر عليه حياً عقب التيه في البحر 67 يوماً، وأنقذته سفينة بالصدفة، ويواجه المحكمة بعد أن عثر على أخيه وابن أخيه ميتان على القارب المطاطي الذي كان على متنه.
وكان ميخائيل بيتشوجين، 45 عاماً، قضى مدة أكثر من شهرين في القارب مع جثتي شقيقه وابنه، قبل إنقاذه في أكتوبر من العام الماضي، حيث كان ينجرف لمئات الأميال في بحر أوخوتسك - في أقصى شمال شرق روسيا - بعد تعطل محركه أثناء رحلة مغامرة لمشاهدة الحيتان في موطنها الطبيعي، وفق "دايلي ميل".
عندما تم العثور عليه على قيد الحياة، اعتبر الجمهور بيتشوجين الهزيل والضعيف بمثابة بطل في روسيا لبقائه على قيد الحياة لفترة طويلة في مثل هذه الظروف القاسية، غير أن بيتشوجين يواجه الآن ما يصل إلى سبع سنوات في السجن للتسبب في وفاة شقيقه، سيرغي بيتشوجين، وابن أخيه، إيليا.
وكان أفراد الأسرة عائدين من رحلة لمشاهدة الحيتان بالقرب من جزر شانتار النائية عندما توقف محركهم عن العمل على بعد 37 ميلاً من الشاطئ، ووفقاٍ لبيتشوجين، كان إيليا البالغ من العمر 16 عاماً هو أول من مات من الجوع بسبب قلة الأكل، و في روايته لرجال الإنقاذ، قال بيتشوجين: "بعد ذلك أصيب والده بالجنون، كان سيرجي يبكي ويصرخ ويقفز في الماء".
واتهم المدعون بيتشوجين بانتهاك قواعد النقل البحري، مما تسبب في وفاة شقيقه وابن أخيه.
وقال الرجل في اعترافه: "نتيجة لانتهاكاتي للملاحة، توفي أخي سيرجي وابنه إيليا".
وكان من المفترض ألا يبتعد قاربه المطاطي أكثر من 3 كيلومترات - أقل من ميلين - عن الساحل.، وعندما تعطل المحرك، كان على بعد 37 ميلاً من الشاطئ، حسبما ذكرت التقارير التي ذكرت في ذلك الوقت أن بيتشوجين نجا فقط من نقص الطعام على متن القارب لأنه كان يعاني من زيادة الوزن.
وقال بيتشوجين: "لقد فقدت أقاربي، الأمر صعب بالنسبة لي، لكنهم يريدون أيضاً وضعي في السجن، أفهم أنني انتهكت القانون، لكني فقدت عائلتي".
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”