وزيرة خارجية سلوفينيا بمعبر رفح: ندعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أكدت وزيرة خارجية سلوفينيا، تانيا فاجون، من المقلق للغاية أن تظل المعابر الحدودية مغلقة عدة أيام مما يزيد الوضع الإنساني في غزة سوءا، داعية لوقف فوري لإطلاق النار في غزة وإتاحة وصول مزيد من المساعدات الإنسانية.
عاجل| عائلات المحتجزين الإسرائيليين تعقد مؤتمرا صحفيا اليوم أمام وزارة الدفاع بتل أبيب عاجل| فصائل فلسطينية: وفاة محتجز يحمل الجنسية البريطانية بسبب قصف إسرائيلي لمكان احتجازهوأدانت "فاجون"، خلال مؤتمر من امام معبر رفح، اليوم السبت، بشدة العملية العسكرية في رفح الفلسطينية داعية الجميع بالنظر إلى كونها مسؤولية تجاه المدنيين فما يحدث يهدد حياتهم.
وتابعت وزيرة خارجية سلوفينيا، أننا سنواصل الضغط من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على نحو يحقق السلام في المنطقة، مضيفة: أننا نشعر بقلق بالغ إزاء ما يحدث بقطاع غزة في ظل الوضع الإنساني المتردي والمجاعة التي يتعرض لها المدنيون الأبرياء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح وزارة الدفاع قطاع غزة الوضع الانساني المساعدات الانسانية العملية العسكرية الدولة الفلسطينية فصائل فلسطينية محتجزين قصف اسرائيلي وزيرة خارجية مساعدات الإنسانية خارجية سلوفينيا المعابر الحدودية إطلاق النار في غزة رفح الفلسطينية وقف فوري لإطلاق النار في غزة المحتجزين الإسرائيليين
إقرأ أيضاً:
العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
واصل العدو الاسرائيلي اعتداءاته وانتهاكاته لاتفاق وقف النار، واستمر في تفجير المنازل في القرى الحدودية، والقيام باعمال تجريف واسعة للاراضي والبساتين.وبحسب "الديار" فان العدو" يغير معالم مناطق واسعة قريبة من الحدود من دون ان تتحرك لجنة المتابعة لوقف هذه الاعمال الخطيرة".
وامس قام جيش العدو على مقربة من مقر قوات اليونيفيل الدولية في الناقورة بجرف احد مراكز الجيش.
وكتبت" الشرق الاوسط": تتابع الحكومة بقلق استمرار الخروق الإسرائيلية لوقف النار، وتعد مذكرة احتجاج ترفعها إلى رئيس هيئة الرقابة، الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، تطلب منه التدخل لدى تل أبيب لوقف خروقها؛ خصوصاً أن اجتماعها الأول في الناقورة لم يكن مثمراً، واصطدم بعناد ممثلها في اللجنة.
وجاء في " الانباء الكويتية": وبحسب مصدر لبناني لـ "الأنباء" فإن "الاحتلال الإسرائيلي يستغل وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني لتحقيق أهداف عسكرية وأمنية تعذر عليه تنفيذها خلال الحرب بسبب صمود المقاومة. فقد عجز الاحتلال خلال المواجهات عن تثبيت قواته أو حمايتها من صواريخ المقاومة، ناهيك عن فشله في السيطرة على الأرض وتدمير المنازل والبنية التحتية كما كان يخطط. لكن الهدنة الحالية منحت الاحتلال فرصة للتحرك بحرية على مرأى من لجنة الإشراف الدولية وقوات اليونيفيل، مستغلا هذه الظروف لمنع الجيش اللبناني من أداء مهامه وفق اتفاق وقف إطلاق النار".
وقال المصدر: "يحاول الاحتلال فرض تفسيره الخاص لبنود وقف إطلاق النار، خصوصا في ما يتعلق بحرية الحركة العسكرية والأمنية، سواء في جنوب الليطاني أو حتى شماله. وتشمل هذه التحركات استخدام المجال الجوي لاستهداف أي نشاط يعتبره مشبوها، ما يشكل محاولة لفرض معادلة اشتباك جديدة قد تستمر إلى ما بعد انتهاء الهدنة".
وأكد المصدر "أن لبنان، بمختلف أطيافه الرسمية والشعبية، لن يقبل بهذا الواقع المفروض. فالجيش اللبناني، وأبناء الجنوب على استعداد للوقوف صفا واحدا للدفاع عن أرضهم ومنازلهم ومواردهم. وقد يلجأ السكان إلى حمل السلاح مجددا إذا استمرت إسرائيل في محاولاتها لإعادة عقارب الساعة إلى ما قبل عام 2000".
وأشار المصدر إلى ان «التحركات الديبلوماسية المستمرة تظهر إصرار لبنان على استعادة حقوقه وحماية سيادته. ومع ذلك، يبقى التحدي في قدرة هذه الجهود على كبح الاحتلال ووقف محاولاته لتغيير قواعد الاشتباك».
واعتبر المصدر ان "المرحلة المقبلة تتطلب موقفا حازما من الأطراف جميعها، وان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة".