هالة فؤاد تتصدر مؤشرات البحث في ذكرى رحيلها
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة الراحلة هالة فؤاد مؤشرات البحث عبر «جوجل» مع حلول ذكرى رحيلها التي توافق 10 مايو، حيث رحلت عن عالمنا متأثرة بأزمة صحية بعد معاناة مع السرطان، عن عمر ناهز 35 عامًا.
ولهذا ترصد لكم بوابة «الأسبوع» في التقرير التالي عن أبرز المحطات في حياة هالة فؤاد.
هالة فؤادمن هي هالة فؤاد؟هالة فؤاد، فنانة مصرية، ولدت في 26 إبريل 1958، في غحدى احياء محافظة القاهرة، لعائلة فنية، حيث إن والدها المخرج الراحل أحمد فؤاد، بدأت مسيرتها الفنية بعد تخرجها من كلية التجارة، وشاركت في عدد صغير من الأعمال السينمائية، أبرزها، فيلم العاشقة، وأجازة بالعافية، ورجال في المصيدة، والإنسان والأله، وعاصفة من الدموع، والبنت اللي قال لاء.
لم تكتمل مسيرتها الفنية، بسبب زوجها من الفنان أحمد زكي، وأنجبت منه هيثم أحمد زكي بسبب انشغال الطرفين بالعمل الفني، الأمر الذي كشف أحمد زكي عن ندمه بهذا القرار، ولكن لم يستمر طويلا حتى تزوجت من الخبير السياحي عز الدين بركات.
هالة فؤاداحمد ذكي وهالة فؤادهالة فؤاد وسر تفائلها برقم 3وكانت هالة فؤاد كشفت في لقاءات تلفزيونية سابقة عن سر تفائلها برقم 3، مشيرة إلى أن هذا الرقم هو رقم الحظ بالنسبة لها، حيث يعد يوم ولادة ابنها الوحيد هثيثم أحمد زكي، وأن الأشياء الجيدة حدثت لها في ذلك اليوم.
اقرأ أيضاًهالة فؤاد في عيد ميلادها.. رحلة فنية قصيرة ما زالت حاضرة بالقلوب
هالة فاخر تنضم لفريق عمل فيلم «تاج» بطولة تامر حسني
جد صاحبتها وكان بيبعتلها جوابات غرامية.. هالة صدقي تكشف عن قصة حب من طرف واحد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة هالة فؤاد هالة فؤاد احمد زكي و هالة فؤاد هالة فؤاد أحمد زکی
إقرأ أيضاً:
أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة ليلة في حب أم كلثوم لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية بلد طماى الزهايرةقال “سعد الدين” في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
وتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكباروفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».