يسرا اللوزي.. ظهرت الفنانة يسرا اللوزي أثناء تشييع جثمان والدتها بملابس بيضاء بدلا من الملابس السوداء، مما أثار استغراب الجمهور والمتابعين وتساءل عدد كبير من المواطنين عن سبب ارتدائها الملابس البيضاء بدلا من السوداء.

الفنانة يسرا اللوزي

وحلت في حلقة سابقة الفنانة يسرا اللوزي ضيفة شرف على برنامج «حبر سري» وتحدثت حينها عن واقعة مشابهه، حيث ارتدت ملابس بيضاء في جنازة والدها بدلا من السوداء.

وعلقت الفنانة يسرا قائلة: «لم يكن شيء غلط، والدتي سورية وأهل الشام لا يرتدون الملابس السوداء في العزاء، الأبيض يهدي الأعصاب، واللي بيموت بيرتاح».

متابعه: «والواحد لما بيموت بيرتاح وعلى قد ما الموت صعب ووحش بس أنا بالنسبة لي الأبيض ده لون فيه إيجابية بحس أن اللون الأبيض مريح أكتر في الوقت ده وأن اللون ده بيهدي الأعصاب أكتر، وكنت دايمًا بشوف والدتي في العزا بتلبس أبيض».

تشييع جنازة والدة يسرا اللوزييسرا اللوزي في جنازة والدتها

حرصت يسرا اللوزي على مرافقة جثمان والدتها، عند نقله من المستشفى إلى المسجد، وحضر مراسم تشييع الجثمان العديد من نجوم الوسط الفني، ومنهم سارة عبد الرحمن، إياد نصار، حنان سليمان، سلوى محمد علي، وأيمن مسعود، عضو فرقة «مسار إجباري».

وفاة والدة يسرا الوزي

رحلت عن عالمنا سهير المارديني والدة يسرا اللوزي، مساء الخميس، وأعلن خبر الوفاة وموعد ومكان صلاة الجنازة، شقيق الفنانة عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك».

يسرا اللوزي في مسلسل صلة رحمجنازة يسرا اللوزي

الفنانة يسرا اللوزي تنعى والده كريم عبد العزيز

وقبل وفاة والدتها بيوم كانت الفنانة يسرا اللوزي تؤدي واجب العزاء في وفاة والدة الفنان كريم عبد العزيز التي توفيت صباح الأربعاء، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلة: «البقاء لله وحده، رحم الله والدة الفنان الزميل كريم عبد العزيز وألهمه وعائلته الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون».

اقرأ أيضاً«ربنا يقويكي ويصبر قلبك».. إيمي سمير غانم تنعى والدة يسرا اللوزي

إياد نصار وسلمى أبو ضيف.. أبرز الحاضرين لجنازة والدة يسرا اللوزي

تشييع جنازة والدة يسرا اللوزي من مسجد عمر مكرم بالتحرير عصر اليوم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنانة يسرا اللوزي رامز جاب من الاخر يسرا اللوزي شخصية يسرا اللوزي صور يسرا اللوزي يسرا اللوزى يسرا اللوزي الفنانة یسرا اللوزی

إقرأ أيضاً:

التلغراف: لهذا السبب فات الأوان لوقف الحرب العالمية الثالثة

نشرت صحيفة "التلغراف" البريطانية تقريرًا تحدثت فيه عن سبب فوات الأوان لوقف الحرب العالمية الثالثة، وذلك وفقا لأحد كبار المؤرخين العسكريين البريطانيين.

وقال الصحيفة، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن التنبؤ بحروب المستقبل من الممكن أن يؤدي إلى إنتاج أوهام خطيرة تعمل على تعزيز القلق بشأن أمن المستقبل، ومن المرجح أن حتى التشخيص الأكثر منطقية يكون خاطئا.

ووفق الصحيفة؛ فقد أدى تطوير الأسلحة النووية إلى تغيير كبير في شروط أي صراع عالمي مستقبلي؛ فلا شك أن هناك خطط طوارئ أعدتها القوات المسلحة في كل مكان لمواجهة مجموعة من الاحتمالات التي كان يمكن اعتبارها خيالية في العالم الحقيقي، ورغم أن التاريخ قد يساعدنا على التفكير في شكل الحرب المستقبلية، إلا أننا نادرا ما نتعلم دروس التاريخ.

ومع ذلك؛ فإن السؤال حول الكيفية التي قد تندلع بها حرب عالمية ثالثة يطاردنا اليوم أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية الحرب العالمية الأخيرة. إن مجرد التخمين هو دليل على توقعاتنا بأن الحرب من نوع ما تظل حقيقة في عالم يتسم بعدم الأمان المتعدد. وتشكل الصراعات في أوكرانيا وغزة وميانمار والسودان تذكيرًا بهذا الواقع الحاضر دائمًا. وتشير التهديدات المنتظمة من جانب روسيا بشأن استخدام الأسلحة النووية إلى أن خيالاتنا قد لا تكون بعيدة كل البعد عن الواقع.

وفي محاولتنا التنبؤ باندلاع حرب مستقبلية، ربما ينبغي لنا أن نطرح سؤالاً آخر: لماذا نشن الحرب في الأساس؟ لقد كانت الحرب سمة مميزة للتاريخ المسجل بأكمله تقريبًا، وقد سبق العنف الحربي إنشاء الدول الأولى. ويظل السؤال الأساسي المطروح هو السبب وراء تطوير البشر للنزعة القتالية إلى جانب قدرتهم على التعاون الاجتماعي.



إنه اللغز الذي تصارعت معه العلوم الإنسانية طوال معظم القرنين العشرين والحادي والعشرين. وبالنسبة لعلماء الأحياء التطورية وعلماء النفس، كانت الحرب وسيلة للإنسان المبكر لضمان البقاء وحماية الأقارب والتعامل مع الأزمات البيئية.

وبينت الصحيفة أن أي عالم أحياء بشري ليس لديه شك حاليًّا في أن العنف موجود في جيناتنا، ولكن من شبه المؤكد أن أشباه البشر الأوائل، المنظمين في مجموعات صغيرة من الصيادين وجامعي الثمار أو الصيادين، استخدموا العنف للحماية من المتسللين، وتأمين الموارد والغذاء، وفي بعض الأحيان للعمل كحيوانات مفترسة في المجتمعات المجاورة. إن اللجوء إلى العنف كأحد عناصر أدوات البقاء للإنسان المبكر أصبح معياريًا نفسيًا، فضلًا عن أنه مفيد بيولوجيًا. وفي هذه القراءة، يعتبر القتال أمرًا متأصلًا بعمق في التنمية البشرية.

ومع ذلك، فإن هذا الرأي يتحدى العلوم الأخرى، التي ترى أن الحرب ظاهرة مرتبطة بتطور الثقافات المستقرة والأنظمة السياسية، سواء كانت قبيلة أو دولة أولية أو دولة؛ فلم تكن الحرب مثل الحرب الحديثة، حيث كانت منظمة في جيوش جماعية ومزودة بالصناعات العسكرية، ولكنها اتخذت أشكالًا متنوعة، تشمل غارة مميتة، أو مواجهة طقسية، أو مذبحة، مثل عمليات القتل في ناتاروك، التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع قبل الميلاد.

وذكرت الصحيفة أنه من الواضح أنه لم يكن من الضروري أن تكون هناك دولة للانخراط في العنف، كما أظهرت الحرب القبلية في مئات السنين القليلة الماضية، لكن الحرب تعني ظهور نخبة محاربة وثقافة يتم فيها تقدير الحرب وتأييدها. لقد كان هناك عدد قليل جدًا من الثقافات التي لم تلعب فيها الحرب دورًا، وعادةً ما تكون دورًا مركزيًا، في حياة المجتمع.

وأفادت الصحيفة بأن الحروب تُشن دائمًا من أجل شيء ما، سواء كان ذلك إرضاء الآلهة عن طريق أسر الأسرى لإعدامهم أو التضحية بهم، أو طمعًا في الموارد، أو الحروب من أجل المعتقد، أو فرض السلطة على الآخرين، أو البحث عن مزيد من الأمن، أو مجرد حرب دفاع ضد حيوان مفترس. وقد ظل هذا المزيج من الدوافع ثابتًا بشكل ملحوظ.



وحسب الصحيفة؛ يعد الاستيلاء على الموارد دافعًا واضحًا للحرب، وهو تفسير يمتد من الرومان القدماء عندما دمروا مدن العدو واستولوا على العبيد والكنوز ودفعوا الجزية، إلى القوات اليابانية في سنة 1942 عندما استولت على النفط والمواد الخام في جنوب شرق آسيا اللازمة لشن المزيد من الحروب.

وتمتد الحروب العقائدية لآلاف السنين؛ بدءًا من الفتوحات الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أوائل العصور الوسطى، وعصر الحروب الصليبية المسيحية التي أعقبت ذلك، إلى حملات الجهاد الحالية للإسلام المتشدد.

ونقلت الصحيفة عن توماس هوبز قوله في كتابه الطاغوت سنة 1651، إن الأمن معرض للخطر دائمًا في عالم فوضوي حيث لا توجد قوة مشتركة واحدة لفرضه. وتشكل الحدود أساس المخاوف الأمنية وانعدام الثقة، كما تظهر الحربان في أوكرانيا وغزة اليوم. لكن الحدود الصينية الطويلة مع البدو الرحل على السهوب والحدود الشاسعة للإمبراطورية الرومانية المتأخرة كانت أيضًا مواقع لانتهاكات مستمرة ومعارك دفاعية وحملات عقابية.

وربما يكون السعي إلى السلطة هو التفسير الأكثر شيوعا للحرب، وهو التفسير الذي يحظى بشعبية خاصة بين علماء السياسة وعلماء الاجتماع. وترى نظرية انتقال القوة؛ التي ظهرت لأول مرة في ذروة الحرب الباردة، سباقًا مستمرًّا بين القوى المهيمنة الكبرى حيث تحاول إحداهما تجاوز قوة الأخرى. ويقال إن السباق قد ينتهي بالحرب حيث تسعى قوة متراجعة إلى حماية موقعها، أو تسعى قوة صاعدة إلى الحلول محلها.

وأفادت الصحيفة أنه في وقت من الأوقات، تم تطبيق النظرية على الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، لكنهما لم يشنا أبدًا الحرب ضد بعضهما البعض؛ والآن يتم تطبيقه على الحرب المحتملة بين الولايات المتحدة والصين، والتي أصبحت السيناريو المفضل لأولئك الذين يتوقعون صراع القرن الحادي والعشرين. ومع ذلك، تعمل هذه النظرية بشكل سيئ. لقد بدأت الحربان العالميتان بمهاجمة قوة كبرى لقوة أقل أهمية، ومن ثم قامت بجر قوى أخرى إلى هذه الدوامة. وقد يحدث هذا بالفعل مع تايوان، كما يحدث بالفعل مع أوكرانيا.

وتنجح القوة في تفسير ذلك عندما يتحول التاريخ إلى الأفراد الذين دفعوا أنفسهم ليصبحوا الغزاة العظماء، والرجال الذين حشدوا الدعم من شعوبهم لغزو غير محدود. ولكن طالما أنهم يقودون، وهناك أشخاص على استعداد لاتباعهم، فإن الحرب غير محدودة ومدمرة على نطاق واسع. وهذا هو التفسير الأكثر خطورة والذي لا يمكن التنبؤ به لاستمرار الحرب، وهو يغطي السجل التاريخي بأكمله، وهو واحد من المؤشرات الأكيدة على أن الحرب لا يزال لها مستقبل وكذلك ماض طويل.

واختتمت الصحيفة التقرير بالقول إن حروب المستقبل تعتمد على تراث قاتم. وهذا التراث هو السبب الرئيسي الذي يجعل من الممكن تصور حرب مستقبلية.  والحقيقة المحزنة هي أن فهمنا لأسباب حدوث الحروب لم يسهم حتى الآن إلا قليلاً في تجنب الحرب باعتبارها عنصرا دائما في الشؤون الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • الجبن مفيد للشيخوخة لهذا السبب
  • بإطلالة بيضاء.. نيللي كريم تخطف الأنظار في باريس
  • الاردن .. (حلا أبو الروس) ارتدت الكفن بدلا من ثوب التخرج
  • لهذا السبب... بلقيس تتصدر تريند جوجل في السعودية
  • لهذا السبب... سمية الخشاب تتصدر تريند "جوجل "
  • سيدورتشوك‏: فوز أوكرانيا على بلجيكا سيعني الكثير لهذا السبب
  • لبنى ونس والدة صبا مبارك في مسلسل «وتر حساس»
  • لهذا السبب.. الفنانة شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ للنائب العام ضد شقيقها
  • زفان: “لهذا السبب عجزنا على ضمان البقاء في الليغ1”
  • التلغراف: لهذا السبب فات الأوان لوقف الحرب العالمية الثالثة