"ليس في رفح".. إسرائيل تعلن مكان اختباء يحيى السنوار في غزة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن مسؤولَين في الجيش الإسرائليلي قولهما إن يحيى السنوار زعيم حركة حماس في قطاع غزة، ليس موجودا في مدينة رفح.
اعلانفي الوقت الذي يتأهب فيه الجيش الإسرائيلي لاجتياح مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب القطاع، ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في تقرير لها نقلًا عن مصدرين قالت إنهما مطلعان على الأمر قولهما إن "السنوار لا يختبئ في رفح".
وأفادت الصحيفة بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفع عملية محتملة للجيش الإسرائيلي في رفح إلى قمة أجندته العامة، مع الاعتقاد أن استهداف قيادة حماس لا يزال يشكل هدفًا رئيسيًا للحرب الإسرائيلية على غزة أيضًا.
واعتبرت الصحيفة أن الجيش حقق "بعض النجاحات" في استهدافه قيادات حماس، حيث "قتل مروان عيسى نائب قائد الجناح العسكري للحركة -القائد الثالث للحركة في غزة- إلى جانب قادة كبار آخرين في الأشهر الأخيرة".
إلا أن السنوار ونائبه، رئيس الجناح العسكري محمد الضيف، ظلا بعيديْ المنال، على الرغم من الادعاءات المتكررة من قبل المسؤولين الإسرائيليين بأن الجيش الإسرائيلي يضيّق عليهما الخناق، حسب الصحيفة.
"أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة".. شهادات تعذيب وحشي في سجن إسرائيلي سرّي بالنقب بالنار والرصاص الحي: قرية دوما في الضفة الغربية.. مسرح اشتباكات وهجمات متكررة من المستوطنين "الوقت ينفد".. حماس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي في غزة وتعلن مقتلهولم يتمكن المسؤولان اللذان تحدثا إلى صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" من تحديد مكان السنوار حاليًا بالضبط، لكنهما استشهدا بتقييمات استخباراتية حديثة تشير إلى أن قائد حماس موجود في أنفاق تحت الأرض في منطقة خان يونس، على بعد حوالي 8 كيلومترات شمال مدينة رفح.
وأكد مسؤول إسرائيلي ثالث أن السنوار، الذي جعلت إسرائيل من القضاء عليه عنصرًا رئيسيًا في هدفها لتدمير حماس، لا يزال في غزة.
وكان نتنياهو تعهد قبل أشهر بشن هجوم كبير في رفح، بحجة أن العملية ضرورية لهزيمة حماس، التي تحتفظ بأربع من كتائبها الست المتبقية في المدينة.
لكن أحد المسؤولين، الذين تحدثوا إلى تايمز أوف إسرائيل، قال إن العديد من مقاتلي حماس في رفح فروا باتجاه الشمال مع تصاعد التهديدات الإسرائيلية بالغزو في الأسابيع الأخيرة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية احتفالاً بالموسم الجديد للزراعة.. الثيران المقدسة في تايلاند تتنبأ بوفرة في المحاصيل بقيمة 400 مليون دولار.. واشنطن تعتزم الإعلان عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا شاهد: مدريد تتزين بالضوء الأزرق احتفالاً بيوم الاتحاد الأوروبي قطاع غزة حركة حماس يحيى السنوار رفح - معبر رفح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة| قصف عنيف على القطاع وإسرائيل تأمر بتهجير جديد للسكان من رفح يعرض الآن Next "الوقت ينفد".. حماس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي في غزة وتعلن مقتله يعرض الآن Next إسرائيل تأمر بعمليات تهجير جديدة في رفح استعدادًا لتوسيع نطاق اجتياحها للمدينة يعرض الآن Next يوروفيجن.. السويد تشهد اليوم نهائي مسابقة الأغنية الأوروبية وسط احتجاجات ضد حرب غزة واستبعاد هولندا يعرض الآن Next شاهد| الشفق القطبي: عروض ضوئية طبيعية مثيرة إثر عاصفة شمسية قوية في نصف الأرض الشمالي اعلانالاكثر قراءة إيطاليا تدق ناقوس الخطر وتناقش أزمة انخفاض المواليد وتراجع عدد السكان الجمعية العامة تعتمد قرارا يدعم طلب عضوية فلسطين بالأمم المتحدة ويمنحها امتيازات إضافية بعد احتجاجها على مشاركة إسرائيل بمسابقة يوروفيجن.. "سفينة غزة" تستعد لمغادرة السويد نحو القطاع بسبب حربها الدامية على غزة.. تلفزيون بلجيكا يقطع بث مسابقة يوروفيجن لعرض رسالة مناهضة لإسرائيل فيديو: ملقيًا التراب بيديه على التابوت... زعيم كوريا الشمالية يحضر جنازة مسؤول الدعاية كيم كي نام LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل فلسطين غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسلحة قطاع غزة حركة حماس الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي مسابقة يوروفيجن للأغاني روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسلحة قطاع غزة إسرائيل فلسطين غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسلحة قطاع غزة قطاع غزة حركة حماس يحيى السنوار رفح معبر رفح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فلسطين غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسلحة قطاع غزة حركة حماس الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي روسيا السياسة الأوروبية تایمز أوف إسرائیل یعرض الآن Next فی رفح فی غزة
إقرأ أيضاً:
بعد غربة لعقود.. الفنان السوري يحيى حوى يروي لـ”عربي21” قصة عودته إلى دمشق (شاهد)
شدد الفنان السوري يحيى حوى، على ضرورة إعادة بناء الإنسان السوري، الذي تعرض للظلم على مدى عقود، قبل البدء بإعادة بناء البنيان بعد سقوط النظام.
وأشار حوى في لقاء خاص مع "عربي21" في العاصمة السورية، إلى أنه يزور دمشق لأول مرة بعد خروجه من البلاد قبل أكثر من 40 عاما، معربا عن سعادته بالغناء في ساحة الأمويين خلال مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الجمعة الماضي.
وتاليا نص الحوار مع يحيى حوى كاملا:
أنت في دمشق الآن بعد عقود طويلة من الغياب.. ما هو شعورك الآن؟
ممكن أن نعتبر أن هذه الزيارة هي الزيارة الأولى إلى دمشق لأني خرجت من سوريا عندما كان عمري 5 سنوات، بعد استشهاد والدي رحمه الله. طبعا الشعور في القدوم إلى بلدك بعد قصص تسمعها من أقاربك وأصدقائك عن سوريا في حين أنت محروم من زيارتها هو شعور قاس جدا.
مقابل هذا الشعور والحرمان على مدى 40 عاما، فقد تفجرت كل المشاعر والعواطف أمام هذه البلد الذي تربطنا به روابط عظيمة جدا.
كان لك حضور بارز في مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الذي جرى في ساحة الأمويين، كيف وجدت الأجواء؟
كانت لحظات عظيمة جدا، وهي لحظات يتمناها أي فنان أن يكون مع أهله وناسه وأن يقدم لهم رسالته الفنية التي يقدمها دائما. كنت أتمنى دائما أن أقدم رسالة الفن التي صدحت بها في أكثر من 40 دولة غنيت فيها لسوريا. الآن بعد عمر طويل آتي إلى ساحة الأمويين لأنشد في مشهد مليوني. هذا أكبر حشد أغني أمامه طيلة حياتي.
خاصة أنه كان في دمشق، هذا كله بالنسبة لي كان أشبه بالحلم والخيال.
أغنية "ياسمين الشام" أطلقتها في بداية الثورة ومن ثم تحولت إلى أنشودة تتردد على نطاق واسع، كيف وجدت أداء هذه الأغنية بالعلن مع الحشود في دمشق؟
هناك رمزية رائعة لهذا الأغنية، الشباب الذين كانوا موجودين بالساحة كلهم كانوا أطفالا. وكان يصلني رسائل من الشباب حول غناء هذه الأغنية قديما بالسر. البعض طلب مني أن أغير بيتا في الأغنية وهو "ما جربت الحرية"، صحيح جربنا الحرية الآن لكن هذه الأغنية من ذاكرة الثورة السورية.
والآن نحن جربنا الحرية ونصرخ بها في كل مكان.
لا بد أنك تذكرت الوالد في هذه اللحظات؟
نعم أول ما وطأت قدماي مدينتي حماة ذهبت إلى قبر والدي رحمه الله وقرأت له الفاتحة وبشرته أن النصر قد أتى بسواعد الشباب وأن دمه ودم الشهداء الذين قدموا أرواحهم لسوريا لم تذهب هدرا منذ عشرات السنينن، منذ مجزرة حماة.
هل هناك أعمال فنية للاحتفاء بنجاح الثورة وسقوط النظام؟
هناك بالتأكيد أعمال فنية الآن متفائلة بالنصر مثل "بدنا نعمرها سوريا" و"رفرف علم الحرية" و"مبروك عليك سوريا"، التي قد تتفاجأ إذا أخبرتك الآن أنني سجلتها في عام 2012 لأجل أن أنشدها لأن الأسد كان على وشك أن يسقط في تلك الأثناء وكنت أريد أن أكون أول من يغني أغنية النصر. وبالفعل النظام كان ساقط لو لا الدعم الذي حصل عليه من مليشيات إيران وروسيا.
فعندما سقط النظام في الثامن من ديسمبر أطلقتها مباشرة.
ما هي توقعاتك وتطلعات من سوريا الجديدة؟
أملي بهذا البلد أن نقوم قبل البدء بإعادة بناء البنيان أن نبدأ بإعادة بناء الإنسان. الإنسان السوري تعرض خلال العقود الأخيرة للظلم وجرى تهديم الكثير فيه.
يجب أن نسعى إلى إعادة بناء الإنسان ومن ثم نتجه إلى البنيان، وهذا لا يمكن أن يحصل إلا بأيدي أهل البلد. السوريون انتشروا في كل العالم ونشروا الثقافة والعلم والحضارة، ولا تكاد تجد بلد ذهبوا إليه إلى ويقدمون له، لأنهم أصحاب حضارة وهمة لا يرضون أن يعيشوا على الهامش.
الآن آن الأوان كي يعودا إلى بلدهم من أجل أن يعيدوا بناءه، ونقول لهم: سوريا بتناديكم.. سوريا بتناديكم.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)