حسن يوسف عن ابنه الراحل: «كان بينزل سباق النيل إزاي يغرق في مترين؟» (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
خيم الحزن على الوسط الفني عامةً، والفنان حسن يوسف وزوجته شمس البارودي خاصةً، بعد وفاة ابنهم الأصغر عبدالله، ذلك الخبر الصعب الذي كسر قلبه هو وشمس زوجته، وصدم جميع الأسرة والأصدقاء.
أخبار متعلقة
«قال لشمس اختاري لي عروسة».. عفاف شعيب تكشف تفاصيل عن نجل حسن يوسف
بسمة وهبة للفنان «الشامت» في وفاة ابن حسن يوسف: «أبوك محترم لو عايش كان إداك 100 قلم»
أشرف زكي يكشف الحالة الصحية للفنان حسن يوسف وشمس البارودي بعد تشييع جثمان نجلهما
ونشرت الإعلامية لميس الحديدي، في برنامجها «كلمة أخيرة» فيديو من جنازة عبدالله، ظهر فيه الفنان حسن يوسف، في حالة صدمة كبيرة، لا يصدق الحدث، قائلًا: «ابني كان بينزل سباقات النيل ويعوم.
وحاول الجميع تهدئته، والتحدث معه هو وزوجته شمس التي لم تتوقف أعينها عن البكاء لحظة خلال تشيع الجثمان إلى مثواه الأخير، كما حاولت الابتعاد عن الكاميرات والأحاديث الصحفية.
الفنانون ينعون حسن يوسف وزوجته شمس البارودي
وحرص عدد من النجوم على حضور الجنازة لمواساة ومساندة الفنان حسن يوسف وشمس البارودي، وكان أبرز الحاضرين كلًا من الإعلامية بوسي شلبي، والفنانين ميرفت أمين، ومحمد فؤاد، وصفاء أبوالسعود، وعفاف شعيب، وإلهام شاهين، ونهال عنبر، ومجدي كامل، ولقاء سويدان، ولبلبة.
حسن يوسف شمس البارودي شمس البارودي وحسن يوسف نجل حسن يوسف ابن حسن يوسف عبدالله حسن يوسف وفاة ابن حسن يوسف جنازة ابن حسن يوسفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حسن يوسف شمس البارودي شمس البارودي وحسن يوسف نجل حسن يوسف ابن حسن يوسف عبدالله حسن يوسف وفاة ابن حسن يوسف جنازة ابن حسن يوسف زي النهاردة شمس البارودی ابن حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
عقيل: تعاون الدبيبة مع البنك الدولي يغرق ليبيا في ديون مضاعفة لا تنتهي
أعرب عز الدين عقيل، الكاتب والمحلل السياسي الليبي عن بالغ الاستياء من افتتاح مكتب للبنك الدولي في طرابلس.
كتب قائلًا على فيسبوك “الدبيبة سعيد بافتتاح البنك الدولي سيء السمعة مكتب في طرابلس، ويتكلم عن تعاون مع البنك الدولي، التعاون لا يعني إلا دخول ليبيا على الاقتراض وإغراقها في ديون مضاعفة لا تنتهي”.
وتابع قائلًا “الدبيبة المحتاج للأموال من أجل أن ينهبها في مشاريع الوهم واحتفالات العهر، لا يهمه أن تغرق ليبيا في الديون فسوف يطفش منها كما طفش سابقاً إلى حيث الملاذ الآمن”.