«القومي للأشخاص ذوي الإعاقة»: تعاون وثيق مع «الطفولة والأمومة» في عدة مجالات
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
هنأت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، الدكتورة سحر السنباطي، لتوليها منصب رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة، وإلى أعضاء وعضوات المجلس الذين اختيروا ضمن التشكيل الجديد للمجلس.
وجاء التشكيل الجديد للمجلس «هيام كمال مصطفى نظيف - نائبا للرئيس، وغادة فرج حافظ الدري، وسامح عوض الله السيد إبراهيم، وكرم ملاك كامل شاروبيم، وعبداللطيف صبحي محمد فريد حواش، ونور أسامة محمد صالح، وعمر خالد سعد محمد حجازي، ومي محمد حسني زين الدين محمود، وحنان جرجس شوقي إبراهيم، وسارة عزيز نصيف حكيم مرجان، ودينا سيد كامل عبدالوهاب، وميراي مراد نسيم».
وأعربت الدكتورة إيمان كريم، عن سعادتها بالتشكيل الجديد للمجلس القومي للطفولة والأمومة، والذي يضم عددا كبيرا من الخبرات في المجالات المتعلقة بالطفولة والأمومة وتتماس في عملها وتخصصاتها بكل ما يهم الأم والطفل وحقوق الفتيات.
وقالت إن هناك تعاونا وثيقا بين المجلس القومي للأشخاص ذوي الاعاقة، والمجلس القومي للطفولة والأمومة في عدد من المجالات وفي مقدمتها الاستراتيجية الوطنية لتنمية الطفولة المبكرة، والتعاون في كافة القضايا التي تخص حقوق الأطفال من ذوي الإعاقة.
زيادة حجم التعاون والتشبيكوأشارت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، إلى أن الفترة المقبلة من شأنها زيادة حجم التعاون والتشبيك بين المجلسين في القضايا التي تهم حقوق الطفل خاصة بعد إعلان التشكيل الجديد للمجلس القومي للطفولة والأمومة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن حزب مستقبل وطن الاحتلال الاسرائيلي القضية الفلسطينية القومی للطفولة والأمومة التشکیل الجدید للمجلس القومی للأشخاص ذوی المجلس القومی ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
سوريا: انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد لـ الجولاني
الجديد برس|
كشفت مصادر سورية مطلعة، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات المسلحة في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر، أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني للجماعات المسلحة التابعة لـ الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لـ مسلحي الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لهذه الجماعات، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.