«رمى نص الجثة في القمامة».. تطورات قضية مقتل سيدة وتقطيع جسدها بالسلام
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
استكملت جهات التحقيق إجراءاتها في واقعة مقتل سيدة وتقطيع جسدها إلى أشلاء وإلقاء نصفها بالقمامة والنصف الأخر احتفظ به المتهم داخل «الفريزر» بمسكنه في منطقة السلام.
وأمرت النيابة باستخراج تصريح بدفن المجني عليها عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما قررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكشفت التحقيقات الأولية، أن البداية كانت ببلاغ تلقاه قسم شرطة السلام، من أحد الأشخاص يفيد بتغيب شقيقته عن المنزل، وذلك لعدة أيام، وتم البحث عنها في أكثر من مكان، ولكن لم يصلوا إلى أي شيء، وأضافت التحقيقات أن رجال الأمن قاموا بالتحري والبحث عن السيدة المتغيبة، وتبين أنه تم التخلص منها، وقتلها بواسطة جارها، بسبب خلافات الجيرة التي تقع بينهما من فترة لأخرى.
وتبين أن المتهم قام باستدراج المجني عليها إلى شقته، وقام بقتلها وتقطيع جسدها إلى قطع صغيرة، وقام بوضع نصف الجسد المقطع داخل أكياس بالثلاجة الموجودة بالمنزل.
وأكملت التحقيقات الأولية، أن المتهم تخلص من نصف الجسد الآخر المجني عليها، بإلقاءه في مقلب القمامة، وذلك بعيدا عن المنطقة التي يسكنان بها.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهم بقتل جارته وتقطيع جسدها لأشلاء، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًتأييد حبس الطبيب المتهم في قضية إحداث عاهة مستديمة لـ إيمان الحصري
لـ 10 يونيو.. تأجيل محاكمة 35 متهمًا في خلية الاتجار بالعملة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع السلام جثة جثة بالقمامة حوادث حوادث الأسبوع خلافات الجيرة قتل قتل سيدة قطع جسده مقتل سيدة
إقرأ أيضاً:
الحكم على المتهمين في قضية «رشوة وزارة التموين».. غدًا
تنظر محكمة جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بالعباسية، غدًا الثلاثاء، في جلسة محاكمة المتهمين في قضية «رشوة وزارة التموين».
وكشف أمر الإحالة بقضية رشوة التموين، أن المتهمين اضطلعوا بتربيح بعضهم ملايين الجنيهات، مستغلين في ذلك وظائفهم، بأن تلاعبوا في معدلات صرف سلعتي السكر والزيت التمويني، بقيامهم بصرف كميات منها، إلى أصحاب المنافذ المتهمين الباقين، تفوق المستحق لهم قانونًا، فتمكنوا بذلك من حجب تلك الزيادة، وبيعها بالسوق السوداء، لغير المستحقين بمنظومة التموين الحكومية، متحصلين من وراء ذلك على ربح غير مشروع قدره 58 مليون جنيه، هو الفرق بين السعر المدعم لبيع السلعتين، ونظيره الحر.
كما بينت تحقيقات قضية فساد وزارة التموين، أن بعض المتهمين قاموا بتوفير مخزون من السلعتين المشار لهما عن طريق إصدار تعليمات بخفض الحصص المنصرفة شهريا لمنافذ البيع أو الامتناع عن صرفها، وأصدر المتهم الثاني تعليماته للمتهم الثالث - المنوط به الإشراف على المتهمين من الرابع إلى الرابع عشر المحاسبين بالشركة - بصرف سلع للمتهمين من الخامس عشر حتى الأخير - أصحاب ومسئولي المنافذ من مخزون السلع المحقق تزيد عن المقرر شهريا لبعد المتهم الثالث بيانات إحصائية بكميات السلع المتفق على صرفها بالزيادة.
ويتولى المتهمون من الرابع حتى الرابع عشر وفقًا لاختصاصهم الوظيفي إعداد الاستعراضات الشهرية وفقًا لتلك الإحصائيات - كل بحسب المنفذ المختص به، وحرورا طلبيات صرف المقررات المشار إليها خلال أشهر تراكم المخزون وأثبتوا بها وجوب صرف السلع للمتهمين من أصحاب ومسئولي المنافذ بما يزيد عن أعداد المستفيدين من منظومة التموين لدى منافذ البيع وفقا لتقارير شركة البطاقات الذكية من الأشهر السابقة لأشهر الاستعانة وإدراج بيانات تلك الطلبيات المخالفة للحقيقة على البرنامج الإلكتروني المشروع جمعيتي التابع للشركة.
اقرأ أيضاًدماء على الأسفلت.. تحقيقات موسعة في مصرع سائق بحادث تصادم مروع بالدقي
لحيازته 31 كيلو مخدرات.. استمرار حبس إمبراطور الكيف في الدرب الأحمر