قناة إسرائيلية تشبّه الليلة الماضية بالأيام الأولى للحرب في قطاع غزة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أعلنت القناة الـ13 الإسرائيلية أن هجمات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة الليلة الماضية كانت تشبه الأيام الأولى للحرب، حيث شملت بيت لاهيا وجباليا وحي الزيتون والنصيرات ورفح.
سقوط قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي لأحياء رفح ومناطق أخرى بقطاع غزةمن جهتها، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجيش يستعد لشن عملية عسكرية في جباليا شمالي قطاع غزة وتوسيع العملية في رفح لتشمل مناطق جديدة في وسط وشمال المدينة واستمرار العملية في حي الزيتون عدة أيام أخرى.
ويأتي هذا عقب إعلان الجيش عن مقتل وإصابة 8 جنود في معارك في حي الزيتون شمال قطاع غزة.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، أفاد مراسلنا بسقوط قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية وقصف لأحياء رفح بقطاع غزة وعدد من مناطق القطاع، فيما كان الجيش الإسرائيلي يطلق القنابل المضيئة في الأجواء الشمالية الشرقية للمدينة خلال الليلة الماضية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس رفح قطاع غزة معبر رفح هجمات إسرائيلية وفيات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بالصور والفيديو..قتلى وجرحى في تدافع خلال مهرجان ديني بالهند
أدى تدافع خلال مهرجان ديني في الهند يعد الأكبر في العالم، إلى مقتل 15 شخصا على الأقل وإصابة آخرين، وفق ما أفاد أحد الأطباء من مهرجان "كومبه ميلا" الهندوسي لوكالة فرانس برس الأربعاء.
وغالبا ما تتحول التجمعات الدينية في الهند إلى مسرح لحوادث مميتة بسبب سوء إدارة الحشود الهائلة.
ومهرجان "كومبه ميلا" الذي يستمر ستة أسابيع هو أكبر حدث في التقويم الهندوسي والعالم، ويُنظَّم مرة كل 12 عاما بين 13 يناير و26 فبراير.
ومن المتوقع أن يحضر هذه المرة نحو 400 مليون شخص يتوجهون على دفعات للاغتسال في مياه منطقة سانغام، حيث يلتقى نهر الغانغ في الهند مع نهر يامونا.
ويعتقد الهندوس أن الغطس في النهر المقدس يطهر أرواحهم ويحررهم من دورة الميلاد والموت.
وقال الطبيب الذي طلب عدم كشف هويته لأنه غير مخول بالحديث إلى وسائل الإعلام "لقي 15 شخصا على الأقل مصرعهم حتى الآن، ويتلقى آخرون العلاج".
وشوهدت فرق الإنقاذ وهي تعمل على نقل المصابين بعيدا عن موقع الحادث.
وأفاد مسؤول الحكومة المحلية أكانكشا رانا لوكالة أنباء "برس تراست أوف إنديا" بأن التدافع بدأ بعد "تحطم" الحواجز التي تستخدم لتنظيم الحشود.
وفي حديث لفرانس برس قال مالتي باندي الذي جاء إلى المهرجان إنه كان في طريقه للاغتسال في النهر عبر طريق للمشاة مزود بحواجز عندما بدأ التدافع.
وأضاف "فجأة بدأ حشد بالدفع حيث تعرض عدد كبير من الناس للسحق".
ويعود أصل مهرجان "كومبه ميلا" إلى أسطورة هندوسية عن معركة بين الآلهة والشياطين للسيطرة على إبريق يحتوي على رحيق الخلود.
ولجأ منظمو مهرجان هذا العام إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لاحصاء الحضور وتركيب شبكة من 300 كاميرا مراقبة إضافة إلى أسطول من الطائرات المسيرة لضمان سلامة المشاركين.
وشهد "كومبه ميلا" تدافعا عام 1954 أدى إلى دهس أو غرق أكثر من 400 شخص في يوم واحد.
وخلال نسخته عام 2013، شهد المهرجان مصرع 36 شخصا خلال تدافع في محطة براياغراج.